الى امي الحبيبة
إليك يا أغلى شيء بالوجود
إليك يا زهرة عبيرها ملء الكون
كلماتي أرسلها لك في يومك
محملة بأجمل باقات الزهور
مع إطلالتك أزف لك عبارات الحب والسرور
أنت غاليتي مرآة صدق وصدر حنون
أحن إليك ....
فقربك يملأ قلبي بالسكون
ماذا أقدم لك ؟؟؟؟
فكل ما حولي شيء قليل في حبك يهون
كلماتي ....
عباراتي ....
خواطري ....
لا تكفي حقك المصون ...
تحملت لأجلنا كثيرا ولا تنتظرين مقابلا مهما يكون ....
تنشدين دوما سعادتنا ...
تريدين الفرح لنا والسكون ....
لذلك كرمك الخالق ....
خالق هيدا الكون فأنت مخلوق عجيب ....
قلبك بالحب مكنون ....
يتمرد قلمي فلا يستطيع البوح بما أكنه في دواخلي من أحاسيس ....
فكيف لي أنساكي ...
وأنت حبي ... كيف أنساكي و أنتي نهاري ومستقبلي
.... كيف أنساكي وأنت وجداني وصوت النبض لا يرحم جنوني ....
كيف أنساكي وأنت آمالي وصوت الأحلام يتحرك ويحرك أوراقي المبعثرة ....
كيف أنساكي وأنت عنواني وصوت الانتماء يحرك شجوني ... كيف أنساكي وأنت قصتي من الألف إلى الياء وأنت وجودي .....
كيف أنساكي وأنت حياتي وصور الذكريات تعيد أيامي أحلامي ....
أمي الحبيبة ...
حين تغيب شمسك عن أفقي ...
حين لا أسمع صوتك العذب ....
تكبر غربتي في أعماقي ....
تتسع رقعة الألم في ذاتي ....
حبيبتي ....
أمي ... يا من أرى في عينيك كل الشعور
.... وفي وجهك كل النور ....
أتعلمين أنك قطعة من الناس وضعت في قلبي ...
وحفرت الجنون به ....
أمي ....
أنت بحر من الحنان يجرف كل شعوري نحوه ....
أمي ....
إن إحساسي بحبك شيء ليس غريبا ...
فأنت فعلا تستحقين كل هذاا الحب و الإحساس فكل ما فياا يناديك ...
ويطلب حنانك ....
أمي ....
هناك أشياء أخفيها عنك ....
أتعلمين عندما أتأمل صورتك تذرف دموعي دون توقف .... من شدة حبي لك
... وعندما أسمع صوتك ...
تذرف في داخلي عبراتي التي تحتضن حنانك ....
أنتي الوحيدة التي تداوي قلوبنا وتجمع شتاتها ....
وأخيرا ....
ندائي الأخير إليك يا أمي الغالية ...
أنتي كل شيء ....
أنتي كل الحب في دنياي ....
أحبكِ.. أشتاق إليكِ.. فأنا اليوم في أشد الحاجة إليكِ من أيّ وقتٍ مضى..
..................
إليك يا أغلى شيء بالوجود
إليك يا زهرة عبيرها ملء الكون
كلماتي أرسلها لك في يومك
محملة بأجمل باقات الزهور
مع إطلالتك أزف لك عبارات الحب والسرور
أنت غاليتي مرآة صدق وصدر حنون
أحن إليك ....
فقربك يملأ قلبي بالسكون
ماذا أقدم لك ؟؟؟؟
فكل ما حولي شيء قليل في حبك يهون
كلماتي ....
عباراتي ....
خواطري ....
لا تكفي حقك المصون ...
تحملت لأجلنا كثيرا ولا تنتظرين مقابلا مهما يكون ....
تنشدين دوما سعادتنا ...
تريدين الفرح لنا والسكون ....
لذلك كرمك الخالق ....
خالق هيدا الكون فأنت مخلوق عجيب ....
قلبك بالحب مكنون ....
يتمرد قلمي فلا يستطيع البوح بما أكنه في دواخلي من أحاسيس ....
فكيف لي أنساكي ...
وأنت حبي ... كيف أنساكي و أنتي نهاري ومستقبلي
.... كيف أنساكي وأنت وجداني وصوت النبض لا يرحم جنوني ....
كيف أنساكي وأنت آمالي وصوت الأحلام يتحرك ويحرك أوراقي المبعثرة ....
كيف أنساكي وأنت عنواني وصوت الانتماء يحرك شجوني ... كيف أنساكي وأنت قصتي من الألف إلى الياء وأنت وجودي .....
كيف أنساكي وأنت حياتي وصور الذكريات تعيد أيامي أحلامي ....
أمي الحبيبة ...
حين تغيب شمسك عن أفقي ...
حين لا أسمع صوتك العذب ....
تكبر غربتي في أعماقي ....
تتسع رقعة الألم في ذاتي ....
حبيبتي ....
أمي ... يا من أرى في عينيك كل الشعور
.... وفي وجهك كل النور ....
أتعلمين أنك قطعة من الناس وضعت في قلبي ...
وحفرت الجنون به ....
أمي ....
أنت بحر من الحنان يجرف كل شعوري نحوه ....
أمي ....
إن إحساسي بحبك شيء ليس غريبا ...
فأنت فعلا تستحقين كل هذاا الحب و الإحساس فكل ما فياا يناديك ...
ويطلب حنانك ....
أمي ....
هناك أشياء أخفيها عنك ....
أتعلمين عندما أتأمل صورتك تذرف دموعي دون توقف .... من شدة حبي لك
... وعندما أسمع صوتك ...
تذرف في داخلي عبراتي التي تحتضن حنانك ....
أنتي الوحيدة التي تداوي قلوبنا وتجمع شتاتها ....
وأخيرا ....
ندائي الأخير إليك يا أمي الغالية ...
أنتي كل شيء ....
أنتي كل الحب في دنياي ....
أحبكِ.. أشتاق إليكِ.. فأنا اليوم في أشد الحاجة إليكِ من أيّ وقتٍ مضى..
..................