في مشاهد ريما تذكر ببداية احداث الثورة التونسية، خرج
الالاف من المصريين في تظاهرات "يوم غضب" متحدين المئات وربما الالاف من
رجال الأمن الذين انتشروا في انحاء مختفلة من القاهرة وعموم مصر. كسر
المتظاهرون الشباب حاجز الخوف عند من هم اكبر منهم سناً من خلال اصرارهم
على البقاء في الشوارع والميادين الرئيسية في القاهرة . وذكرت صحيفة "اليوم
السابع" المصرية أن "رغم الكردونات الأمنية المشددة لتنظيم المرور وحماية
المواطنين ومنع المتظاهرين، إلا أن آلاف المتظاهرين نجحوا فى تخطى الحواجز
الأمنية فى ميادين التحرير ودوران شبرا والقصر العينى بالقوة، وهو ما تسبب
فى سقوط العشرات من الإصابات والإغماءات بين المتظاهرين إثر الاشتباكات
التى وقعت بين الطرفين". أما الشعارات، فقد تنوعت منها السياسي ومنها
الإجتماعي والإقتصادي، لكن البارز هذه المرة كان التصعيد من قبل المتظاهرين
بعدم الإكتفاء بمهاجمة الحكومة، بل وجهوا سهامهم مباشرة الى شخص الرئيس
المصري حسني مبارك ونجله جمال.
فضلا انتظر تحميل الصور..
الالاف من المصريين في تظاهرات "يوم غضب" متحدين المئات وربما الالاف من
رجال الأمن الذين انتشروا في انحاء مختفلة من القاهرة وعموم مصر. كسر
المتظاهرون الشباب حاجز الخوف عند من هم اكبر منهم سناً من خلال اصرارهم
على البقاء في الشوارع والميادين الرئيسية في القاهرة . وذكرت صحيفة "اليوم
السابع" المصرية أن "رغم الكردونات الأمنية المشددة لتنظيم المرور وحماية
المواطنين ومنع المتظاهرين، إلا أن آلاف المتظاهرين نجحوا فى تخطى الحواجز
الأمنية فى ميادين التحرير ودوران شبرا والقصر العينى بالقوة، وهو ما تسبب
فى سقوط العشرات من الإصابات والإغماءات بين المتظاهرين إثر الاشتباكات
التى وقعت بين الطرفين". أما الشعارات، فقد تنوعت منها السياسي ومنها
الإجتماعي والإقتصادي، لكن البارز هذه المرة كان التصعيد من قبل المتظاهرين
بعدم الإكتفاء بمهاجمة الحكومة، بل وجهوا سهامهم مباشرة الى شخص الرئيس
المصري حسني مبارك ونجله جمال.
فضلا انتظر تحميل الصور..