ذات يوم كنت جالساً مع صديقى نتكلم كعادتنا .....
فكل منا أصبح مرأة الأخر يرى فية نفسة ويحدثها بوضوح
فسألنى وكنت أجيب بعض الأسئلة إلى أن سألنى عن محبوبتى
فلم أستطيع الرد ولا الجواب
لأن الجواب ليس عندى بل عندها هى !!!!!!!!
وسألت نفسى ماذا لو لم تكن تحبنى ولا تحس بى أصلاً
ووجدت قلبى يرتعش وعيناى تدمعان
وقدرتى على أستيعاب ما حولى تقل وتنقص بشكل مفاجئ
أبعد كل هذا الحب لا تعرف ؟؟؟؟؟
ابعد كل هذا الأمل الذى بنيتة فى خيالى لا تدرى ... لا ترى ؟؟؟؟؟
لا تحس بى ؟؟؟؟
أكنت مخطئاً .... أكنت سيئاً .... أكنت واهماً ؟؟؟؟
ماذا عن احلامى وتصوراتى وتخيلاتى ونظرياتى فى الأشياء
واسلوبى فى الحياة وفهمى للدنبا وفلسفتى فى الحب والعشق والهوى
أكل هذا ضاع ذهب أرداج الرياح ...... الله أعلم ؟؟؟؟
فلسفة الحب
سالنى يوماً أحد الأصدقاء
لماذا كل هذا الحب لحبيبتك والولاء؟
أنى لا أرى فيها شئ يزيد على النساء!
فأجبتة ببساطة أنة ليس حباً يا صديقى
أنة أقرب ما يكون إلى الفناء
فأنى أحبها بكل جوراحى وحواسى وقلبى
ولا أجنى من وراء هذا الحب إلا الشقاء
ربما تقول على الأن بأننى شهريار الغباء
ولا أنتمى أليكم يا معشر العقلاء
وسألنى مرة أخرى ؟؟؟
لماذا كلما تكلمها تضحك دائما وتبتسم
تريد أن ترقص وتمارس الغناء ؟؟؟
فقلت لة يا صديقى
أنها إذا ماكلمتها يوم واحد احس ان الدنيا ضاعت منى ؟؟؟؟
ارى كل شئ حولى والدنيا كلها سوداء سوداء
فالأمر يا صديقى مختلفاً تماماً
لأنكم لاتعترفون بأنكم جهلاء !!!
نعم جهلاء ... عن حقيقة الحب
وما فية من عطاء ولا تعرفون معنى الحب والوفاء
لأنكم وبوضوح شديد وبدون تحفظ أغبياء !!!
لأنكم لو تعرفون ما فى الحب من سماء
لأصبحتم بلا عناء أغنى الأغنياء
وما أنتظرتم بمفردكم بالمساء
لتحلقوا بأجنحة أحلامكم إلى السماء
أعذرونى لصراحتى المفرطة لكنكم فعلاً جبناء !!!
تخافون الحب والشوق والسهر والهجر ومتاعب اللقاء
تعيشون فى جليد الوحدة والدنيا عندكم كلها برد وشتاء
فالدنيا ربيع الحب فيها دائم متجدد بلا أنتهاء
فالنهار شديد الوضوح بشمسة التى تبعث الضياء
والليل بنجومة وسمائة وقمرة المنير الأبدى الصفاء
سألنى صديقى مرة أخرى ؟؟؟
وماذا لو لم هى يوماً تحبك
والأمور عندها كلها سواء ؟؟؟
ووجدتنى لا أملك رداً ولا جواباً غير أن اقول ....
تلك هى أرداة الله وأن القدر شاء !!!
فكل منا أصبح مرأة الأخر يرى فية نفسة ويحدثها بوضوح
فسألنى وكنت أجيب بعض الأسئلة إلى أن سألنى عن محبوبتى
فلم أستطيع الرد ولا الجواب
لأن الجواب ليس عندى بل عندها هى !!!!!!!!
وسألت نفسى ماذا لو لم تكن تحبنى ولا تحس بى أصلاً
ووجدت قلبى يرتعش وعيناى تدمعان
وقدرتى على أستيعاب ما حولى تقل وتنقص بشكل مفاجئ
أبعد كل هذا الحب لا تعرف ؟؟؟؟؟
ابعد كل هذا الأمل الذى بنيتة فى خيالى لا تدرى ... لا ترى ؟؟؟؟؟
لا تحس بى ؟؟؟؟
أكنت مخطئاً .... أكنت سيئاً .... أكنت واهماً ؟؟؟؟
ماذا عن احلامى وتصوراتى وتخيلاتى ونظرياتى فى الأشياء
واسلوبى فى الحياة وفهمى للدنبا وفلسفتى فى الحب والعشق والهوى
أكل هذا ضاع ذهب أرداج الرياح ...... الله أعلم ؟؟؟؟
فلسفة الحب
سالنى يوماً أحد الأصدقاء
لماذا كل هذا الحب لحبيبتك والولاء؟
أنى لا أرى فيها شئ يزيد على النساء!
فأجبتة ببساطة أنة ليس حباً يا صديقى
أنة أقرب ما يكون إلى الفناء
فأنى أحبها بكل جوراحى وحواسى وقلبى
ولا أجنى من وراء هذا الحب إلا الشقاء
ربما تقول على الأن بأننى شهريار الغباء
ولا أنتمى أليكم يا معشر العقلاء
وسألنى مرة أخرى ؟؟؟
لماذا كلما تكلمها تضحك دائما وتبتسم
تريد أن ترقص وتمارس الغناء ؟؟؟
فقلت لة يا صديقى
أنها إذا ماكلمتها يوم واحد احس ان الدنيا ضاعت منى ؟؟؟؟
ارى كل شئ حولى والدنيا كلها سوداء سوداء
فالأمر يا صديقى مختلفاً تماماً
لأنكم لاتعترفون بأنكم جهلاء !!!
نعم جهلاء ... عن حقيقة الحب
وما فية من عطاء ولا تعرفون معنى الحب والوفاء
لأنكم وبوضوح شديد وبدون تحفظ أغبياء !!!
لأنكم لو تعرفون ما فى الحب من سماء
لأصبحتم بلا عناء أغنى الأغنياء
وما أنتظرتم بمفردكم بالمساء
لتحلقوا بأجنحة أحلامكم إلى السماء
أعذرونى لصراحتى المفرطة لكنكم فعلاً جبناء !!!
تخافون الحب والشوق والسهر والهجر ومتاعب اللقاء
تعيشون فى جليد الوحدة والدنيا عندكم كلها برد وشتاء
فالدنيا ربيع الحب فيها دائم متجدد بلا أنتهاء
فالنهار شديد الوضوح بشمسة التى تبعث الضياء
والليل بنجومة وسمائة وقمرة المنير الأبدى الصفاء
سألنى صديقى مرة أخرى ؟؟؟
وماذا لو لم هى يوماً تحبك
والأمور عندها كلها سواء ؟؟؟
ووجدتنى لا أملك رداً ولا جواباً غير أن اقول ....
تلك هى أرداة الله وأن القدر شاء !!!