ما أجمل هذه الكلمة وما أصعبها (الصداقة) لما تحمل من معاني ومشاعر يصعب وجودها في شخص في علم كهذا تسوده المصلحة.
عندما أقول للشخص أعرفه أنت صديقي هل فعلا كلمة صديق تحمل معنى الصداقة الحقيقية أم هي كلمة في غير محلها؟
الصداقة الحقيقية هي من أجمل العلاقات الإنسانية وهي عبارة عن مواقف. فالصديق هو الذي أمد له يدي ويمد لي يده عند الحاجة فالذين يعطون بلا مقابل يأخدون كثيرا جدا والذين ينتظرون المقابل يصابون بخيبة أمل. للصداقة قوانين أهمها أن تكون معطاءا مع الأخرين قبل أن تتوقع منهم عطاء لك.
فأين هو الصديق الذي يمد لصديقه ذراعيه ويفتح له قلبه ,يستقبله بابتسامة ويصافحه بمرح, أين هو الصديق الذي يستر صديقه, أين هو الصديق الذي يتواضع مع صديقه ولا يتكبر عليه, أين هو الصديق الذي ينشر محاسن صديقه ويذكر فضائله, ويحب له الخير ويشجعه دائما على التقدم والنجاح.
فالصدقة أشبه بمضلة كلما اشتد المطر كلما زادت الحاجة لها. قد تكون الصداقة بين شخصين في هذا الزمن للفترة محدودة تتداخل فيها المصالح والأهداف فإذا ما قضيت هذه المصالح والأهداف تتبعثر هذه الصداقة وهذا ما يجعل احتمال أحد الطرفين الصادق في صداقته يشعر بالحزن والآسى والألم عندما يكتشف حقيقة صاحبه وهذا مانره في عصرنا الحاضر حيث تلعب المصالح وحب الوصول والإنتفاع وحب المظاهر أدورا هامة في ماهية الصداقة وأهدافها.
عندما أقول للشخص أعرفه أنت صديقي هل فعلا كلمة صديق تحمل معنى الصداقة الحقيقية أم هي كلمة في غير محلها؟
الصداقة الحقيقية هي من أجمل العلاقات الإنسانية وهي عبارة عن مواقف. فالصديق هو الذي أمد له يدي ويمد لي يده عند الحاجة فالذين يعطون بلا مقابل يأخدون كثيرا جدا والذين ينتظرون المقابل يصابون بخيبة أمل. للصداقة قوانين أهمها أن تكون معطاءا مع الأخرين قبل أن تتوقع منهم عطاء لك.
فأين هو الصديق الذي يمد لصديقه ذراعيه ويفتح له قلبه ,يستقبله بابتسامة ويصافحه بمرح, أين هو الصديق الذي يستر صديقه, أين هو الصديق الذي يتواضع مع صديقه ولا يتكبر عليه, أين هو الصديق الذي ينشر محاسن صديقه ويذكر فضائله, ويحب له الخير ويشجعه دائما على التقدم والنجاح.
فالصدقة أشبه بمضلة كلما اشتد المطر كلما زادت الحاجة لها. قد تكون الصداقة بين شخصين في هذا الزمن للفترة محدودة تتداخل فيها المصالح والأهداف فإذا ما قضيت هذه المصالح والأهداف تتبعثر هذه الصداقة وهذا ما يجعل احتمال أحد الطرفين الصادق في صداقته يشعر بالحزن والآسى والألم عندما يكتشف حقيقة صاحبه وهذا مانره في عصرنا الحاضر حيث تلعب المصالح وحب الوصول والإنتفاع وحب المظاهر أدورا هامة في ماهية الصداقة وأهدافها.