مئآتُ آلآلفـآظّ تتدحرجُ منّ أعلىَ حنآجرّ آلصمتّ ,
لـآنهآ تفتقدّ مقؤمآتّ آلحركهّ وآلعطآءّ ! لآنهآ تميلُ آلىّ آلفضــآءّ ,
وتمكينهآ منّ حبُ آلطيرآنّ وآلتحليقّ , بـ جمآلّ ,
فـ آلجدرآنّ آلمتأكلهّ تبنيّ خنآدقّ تحتّ أُسسهآا آلمهتزةّ
,
لـ تسقطّ بؤهلهّ مسببةّ آزدحآمّ فيّ آلقتلىّ وآلمـوتىّ آللآمحدودينّ ,
كيفّ قتلؤآ , ومآجرمهمّ ؟
ومآ نـوآيآ تلكّ آلجدرآنّ آلقبيحهّ آلمنظرّ ,
كيفّ تهتكُ بـ سهؤولهّ لمعـآنّ آلؤجوهّ ! وتستبيحّ آلظلمآتّ ,
فـ تستوطنهآ فيّ عقؤلّ آلجميعّ , وتستهلكّ مبآدئهمّ لـ تصبحّ فيّ وضعّ آلآندهآشّ ,
سجلآتّ آلموتىّ أرقبُ آستهلآكـآتهآ فيّ آليؤمّ مآيقربّ آلمليؤنّ ,
وآسمآءُ لآ تعدً ولآتحصىّ , وجودهمّ يكمنُ فيّ رحيلهمّ
وآختفآء ملـآمحّ , تؤكدُ آسترآتيجيآتهمّ آلمـآضيهّ ,
آلمتبؤعهّ تحتّ تصرفــآتهمّ آلغيرّ مدركةّ ,
حزُنُ وآسىّ لمجردّ ثوآنيّ منّ زمنّ آلؤقتّ آلآصليّ ,
لـ تنتهيّ لحظآتّ آلحدآدّ !
وتنتهيّ آلمــآسيّ علىّ تلكّ آلقلؤبّ آلتيّ غآدرتّ فجأهّ !
ننسىّ آطيآفهمّ , ونتذكرُ تفآصيلّ كلـآمهمّ فـيّ آلعُمرِ مرهّ ,
وآنّ كـآن لنآ عُمرآ أكثرّ وآطولّ , وآنّ لمّ يكنّ ,
فـ لنّ نتعرفّ عليهمّ بحدِ سوآءّ,
.
لآندريّ آلــآن منّ يذهُبَ ويتركُ بيآضـآ نآصعآا ,
ومنّ يغآدُرّ بملفــآتِ سودآء قآتمةّ ,
ومنّ يُـ تؤفىّ وهوّ فيّ آعظمّ ملذآتَ آلدنيآ آلفآحشهّ ,
ومنّ يبنيّ مرقصـآ لملآيينّ آلوجوهّ آلمتعطشهّ / فـ يكتسبّ إثمّ كلّ وآحدٍ منهمّ ,
ومنّ يستهلكّ عقليآتهّ فيَ تخطيطّ آلنفؤسّ , وزرعّ بعضآ منّ آلعدمّ فيّ ذوآتهمَ
آلجآهلهّ ,
كيفَ لنآ آنّ نستوعبّ منّ همّ , وكيفّ لهمّ آنّ يغآدورونـآ بتلكّ آلموآقفّ دونّ عودهّ ,
أكآنتّ تلكِ هيهّ فعلــآ آحلآمهمّ آلتيّ تمنوآ تحقيقهآا , وكمّ منّ آلؤقت آلذيَ هُدرّ من آجلّ
تلكّ آلآسس ,
وكمّ منّ آلتفكيرّ آستغرقُ لـ عملّ مثل هذه المعجزآتّ آلسيئهّ , ومآهوّ قدرّ آلجهدّ آلذيَ بذلَ بـ تعبّ
وآستنفــآرّ !
لآ أملكُ آلقؤلّ آلآ ( لآ تتركّ أثرآ سيئــآ , لـ ربمآ كآنتّ آخرّ ذكرىَ
سـ تترسخُ فيّ عقؤل آلجميعّ )
فـ آعلموآ آنّ وجودكمّ يكمنُ فيّ غيآبكمّ آلآبديّ , وآنهّ عُمركّ ليسَ لكّ ولستَ ملكهّ ,
فـ آلآرؤآحّ عندمآ تشآءُ آنّ تبتعدّ عنّ آجسآدنآا , لنّ تستشيرً مبآدئنآ للتغيرّ ,
آنمـآ ستتركنآ فجأهّ , منّ غيرّ ميعــآدّ آو حتى لحظـآتّ تنبيهّ ,
فـ أحسنوآ معآلمكمّ , لـ تبدوّ نقيهّ دآئمـآ
لـآنهآ تفتقدّ مقؤمآتّ آلحركهّ وآلعطآءّ ! لآنهآ تميلُ آلىّ آلفضــآءّ ,
وتمكينهآ منّ حبُ آلطيرآنّ وآلتحليقّ , بـ جمآلّ ,
فـ آلجدرآنّ آلمتأكلهّ تبنيّ خنآدقّ تحتّ أُسسهآا آلمهتزةّ
,
لـ تسقطّ بؤهلهّ مسببةّ آزدحآمّ فيّ آلقتلىّ وآلمـوتىّ آللآمحدودينّ ,
كيفّ قتلؤآ , ومآجرمهمّ ؟
ومآ نـوآيآ تلكّ آلجدرآنّ آلقبيحهّ آلمنظرّ ,
كيفّ تهتكُ بـ سهؤولهّ لمعـآنّ آلؤجوهّ ! وتستبيحّ آلظلمآتّ ,
فـ تستوطنهآ فيّ عقؤلّ آلجميعّ , وتستهلكّ مبآدئهمّ لـ تصبحّ فيّ وضعّ آلآندهآشّ ,
سجلآتّ آلموتىّ أرقبُ آستهلآكـآتهآ فيّ آليؤمّ مآيقربّ آلمليؤنّ ,
وآسمآءُ لآ تعدً ولآتحصىّ , وجودهمّ يكمنُ فيّ رحيلهمّ
وآختفآء ملـآمحّ , تؤكدُ آسترآتيجيآتهمّ آلمـآضيهّ ,
آلمتبؤعهّ تحتّ تصرفــآتهمّ آلغيرّ مدركةّ ,
حزُنُ وآسىّ لمجردّ ثوآنيّ منّ زمنّ آلؤقتّ آلآصليّ ,
لـ تنتهيّ لحظآتّ آلحدآدّ !
وتنتهيّ آلمــآسيّ علىّ تلكّ آلقلؤبّ آلتيّ غآدرتّ فجأهّ !
ننسىّ آطيآفهمّ , ونتذكرُ تفآصيلّ كلـآمهمّ فـيّ آلعُمرِ مرهّ ,
وآنّ كـآن لنآ عُمرآ أكثرّ وآطولّ , وآنّ لمّ يكنّ ,
فـ لنّ نتعرفّ عليهمّ بحدِ سوآءّ,
.
لآندريّ آلــآن منّ يذهُبَ ويتركُ بيآضـآ نآصعآا ,
ومنّ يغآدُرّ بملفــآتِ سودآء قآتمةّ ,
ومنّ يُـ تؤفىّ وهوّ فيّ آعظمّ ملذآتَ آلدنيآ آلفآحشهّ ,
ومنّ يبنيّ مرقصـآ لملآيينّ آلوجوهّ آلمتعطشهّ / فـ يكتسبّ إثمّ كلّ وآحدٍ منهمّ ,
ومنّ يستهلكّ عقليآتهّ فيَ تخطيطّ آلنفؤسّ , وزرعّ بعضآ منّ آلعدمّ فيّ ذوآتهمَ
آلجآهلهّ ,
كيفَ لنآ آنّ نستوعبّ منّ همّ , وكيفّ لهمّ آنّ يغآدورونـآ بتلكّ آلموآقفّ دونّ عودهّ ,
أكآنتّ تلكِ هيهّ فعلــآ آحلآمهمّ آلتيّ تمنوآ تحقيقهآا , وكمّ منّ آلؤقت آلذيَ هُدرّ من آجلّ
تلكّ آلآسس ,
وكمّ منّ آلتفكيرّ آستغرقُ لـ عملّ مثل هذه المعجزآتّ آلسيئهّ , ومآهوّ قدرّ آلجهدّ آلذيَ بذلَ بـ تعبّ
وآستنفــآرّ !
لآ أملكُ آلقؤلّ آلآ ( لآ تتركّ أثرآ سيئــآ , لـ ربمآ كآنتّ آخرّ ذكرىَ
سـ تترسخُ فيّ عقؤل آلجميعّ )
فـ آعلموآ آنّ وجودكمّ يكمنُ فيّ غيآبكمّ آلآبديّ , وآنهّ عُمركّ ليسَ لكّ ولستَ ملكهّ ,
فـ آلآرؤآحّ عندمآ تشآءُ آنّ تبتعدّ عنّ آجسآدنآا , لنّ تستشيرً مبآدئنآ للتغيرّ ,
آنمـآ ستتركنآ فجأهّ , منّ غيرّ ميعــآدّ آو حتى لحظـآتّ تنبيهّ ,
فـ أحسنوآ معآلمكمّ , لـ تبدوّ نقيهّ دآئمـآ