بعض المواقف التى تقع فيها الفتاة وتستحق بها عن جدارة واستحقاق لقب: عبيطة:
حينما تصدق كلام شاب يسرح بها ويفهمها أنه يحبها وخاصة إن كان زميلها فى الكلية، فى حين أن كل شاب يأبى أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد.. فتصدق حتى من يقول لها: أنا بحبك ياانشراح وبعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل وأحوش وأعمل مشروع وآجى لباباكي أخطبك
ـ حينما تفتح قلبها لأى امرأة لا تعرفها وتحكى لها أدق تفاصيل حياتها من أول مرة تلقاها فيها.. فتجد نفسك فى مترو الأنفاق ممكن تسمع هذا الحوار بين امرأتين لقيا بعضهما لأول مرة منذ خمس دقائق
ـ حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
ينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب ولكن على سبيل الحمق والتقليد الأعمى.. فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
حينما تضيع عمرها ووقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكوث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات والفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيه
ـ حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها.. بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون.. لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح وتبله وتشرب ميته
ـ حينما تعطى أذنها لكل من هب ودب حتى لبائعة الجرجير
ـ حينما تكون شخصيتها ضعيفة تترك قيادها لأى إنسان طيب أو شرير
ـ حينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور وترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ: أصل بحسبها صرصار
ـ حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها ولا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً ولا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء
ـ حينما يكون أكبر همها هو الزينة واللبس
ـ حينما تترك نفسها للشيطان وتتزوج عرفياً فتضيع نفسها وتحطم أهلها
حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً لأنها تظن أنها شفافة وأحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً: أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقني، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً
حينما تؤكد أن كل صداع يصيبها أو دوخة ما هى إلا عمل وجن ولبس وسحر فتجبر زوجها على أن يذهب بها إلى الشيخة سمحانة أو الشيخ الزغربانى او الشيخ عطعوط اللى سره باتع
حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها وأختها وصديقتها: بخيل وجلدة ومش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمال
ـ حينما تصاب بالغيرة العمياء وتشكك فى كل قول وفعل لزوجها: طلقنى.. أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش وبتضحكلها ليه، مع أنها امرأة عمياء تجاوزت الثمانين
ـ حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها.. لازم اثبت ذاتى فى الشغل
ـ حينما تصاب بداء التطير والخوف من الحسد إلى درجة المرض فتقول: القطة السودة عدت من قدام باب الشقة يبقى نهارنا إسود مفيش خروج النهاردة
ـ حينما يكون من سيغنى فى فرحها أهم عندها من العريس نفسه، لازم تجيبلى المطرب العاطفى (نبيل عضمة) يا إما كده يا إما مفيش جواز، الواحدة متتجوزش أحسن ما يتعمل لها فرح أى كلام
وأخيراً..
ـ حينما تكد وتتعب فى عملها ثم تعطى ما قبضته للحضانة والمربية
ـ حينما تتزين خارج بيتها وتتعفن داخله
ـ حينما ترفع صوتها على زوجها وتغضبه
ـ حينما تتوقف عن تطوير نفسها وتتحجج بانشغالها بالأولاد
ـ حينما تجعل البيت سيركا ولا توفر لزوجها سبل الراحة فيه
ـ حينما تكون مسرفة مبذرة
ـ حينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى والأعلم والأكثر تدينا وخلقا
حينما تصدق كلام شاب يسرح بها ويفهمها أنه يحبها وخاصة إن كان زميلها فى الكلية، فى حين أن كل شاب يأبى أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد.. فتصدق حتى من يقول لها: أنا بحبك ياانشراح وبعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل وأحوش وأعمل مشروع وآجى لباباكي أخطبك
ـ حينما تفتح قلبها لأى امرأة لا تعرفها وتحكى لها أدق تفاصيل حياتها من أول مرة تلقاها فيها.. فتجد نفسك فى مترو الأنفاق ممكن تسمع هذا الحوار بين امرأتين لقيا بعضهما لأول مرة منذ خمس دقائق
ـ حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
ينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب ولكن على سبيل الحمق والتقليد الأعمى.. فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
حينما تضيع عمرها ووقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكوث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات والفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيه
ـ حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها.. بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون.. لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح وتبله وتشرب ميته
ـ حينما تعطى أذنها لكل من هب ودب حتى لبائعة الجرجير
ـ حينما تكون شخصيتها ضعيفة تترك قيادها لأى إنسان طيب أو شرير
ـ حينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور وترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ: أصل بحسبها صرصار
ـ حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها ولا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً ولا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء
ـ حينما يكون أكبر همها هو الزينة واللبس
ـ حينما تترك نفسها للشيطان وتتزوج عرفياً فتضيع نفسها وتحطم أهلها
حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً لأنها تظن أنها شفافة وأحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً: أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقني، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً
حينما تؤكد أن كل صداع يصيبها أو دوخة ما هى إلا عمل وجن ولبس وسحر فتجبر زوجها على أن يذهب بها إلى الشيخة سمحانة أو الشيخ الزغربانى او الشيخ عطعوط اللى سره باتع
حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها وأختها وصديقتها: بخيل وجلدة ومش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمال
ـ حينما تصاب بالغيرة العمياء وتشكك فى كل قول وفعل لزوجها: طلقنى.. أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش وبتضحكلها ليه، مع أنها امرأة عمياء تجاوزت الثمانين
ـ حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها.. لازم اثبت ذاتى فى الشغل
ـ حينما تصاب بداء التطير والخوف من الحسد إلى درجة المرض فتقول: القطة السودة عدت من قدام باب الشقة يبقى نهارنا إسود مفيش خروج النهاردة
ـ حينما يكون من سيغنى فى فرحها أهم عندها من العريس نفسه، لازم تجيبلى المطرب العاطفى (نبيل عضمة) يا إما كده يا إما مفيش جواز، الواحدة متتجوزش أحسن ما يتعمل لها فرح أى كلام
وأخيراً..
ـ حينما تكد وتتعب فى عملها ثم تعطى ما قبضته للحضانة والمربية
ـ حينما تتزين خارج بيتها وتتعفن داخله
ـ حينما ترفع صوتها على زوجها وتغضبه
ـ حينما تتوقف عن تطوير نفسها وتتحجج بانشغالها بالأولاد
ـ حينما تجعل البيت سيركا ولا توفر لزوجها سبل الراحة فيه
ـ حينما تكون مسرفة مبذرة
ـ حينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى والأعلم والأكثر تدينا وخلقا