اسم دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية كلها |
واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم في معاشهم ومعادهم |
المعطي من الثواب أضعاف العمل، ولا يضيع لعامل عملا |
التصرف في ملكه كما يشاء، المستغني بنفصه عما سواه |
المنزه عن كل وصف يدركه حس أول خيال الطاهر المطهر عن الآفات |
السالم من العيوب والنقائص الناشر سلامته على خلقه |
المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف |
المسيطر على كل شيء بكمال قدرته، القائم على خلقه |
الغالب الذي لا نظير له وتشتد الحاجة إليه |
المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد |
المتفرد بصفات العظمة والكبرياء، المتكبر على التقص والحاجة |
المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق |
المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب |
الذي أعطى لكل خلق صورة خاصة وهيئة مفردة |
الذي يستر القبيح في الدنيا، ويتجاوز عنه في الآخرة |
الذي يقهر الجبابرة بالأمانة والإذلال، ولا مرد لحكمه |
المتفضل بالعطايا، المنعم بها دون استحقاق عليه |
خالق الأرزاق، المتكفل بإيصالها إلى خلقه |
الذي يفتح خزائن رحمته لعباده، ويعلي الحق ويخزي الباطل |
المحيط علمه بكل شئ، ولا تخفى عليه خافية |
قابض بره عمن يشاء من عباده حسب إرادته |
ناشره بره على من شاء من عباده حسب إرادته |
الذي يخفض الكفار بالإشقاء، ويخفضهم في دركات الجحيم |
الرافع المعلي للأقدار، يرفع أولياءه بالتقريب في الدنيا والآخرة |
المعز المؤمنين بطاعته، الغافر لهم برحمته المانح لهم دا كرامته |
مذل الكافرين بعصيانهم، مبوؤ لهم دار عقوبته |
الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خفي، يعلم السر وأخفى |
الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافية |
الذي إليه الحكم، ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه |
الذي ليس في قوله أو ملكه خلل، الكامل في عدالته |
البر بعباده، العالم بخفايا أمورهم، ولا تدركه حواسهم |
العالم بكل شيء ظاهره وباطنه، فلا يحدث شئ إلا بخبرته |
الذي لا يعجل الإنتقام عجلة وطيشا مع غاية الإقتدار |
الذي لا تصل العقول إلى كنه ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية |
الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين، ويبدل السيئات حسنات |
المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل، بلا حاجة منه إليه |
الذي علا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وحواسهم |
ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم |
حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه |
خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان، وإلى القلوب الحكمة والمعرفة |
الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة |
عظيم القدرة بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته |
الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه، وإذا وعد وفى |
الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا |
الذي يجيب الداع إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء |
الذي وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه |
المنزه عن فعل مالا ينبغي، ومالا يليق بجلاله وكماله |
المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته |
الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله |
باعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى حلقه |
العالم بالأمور الظهارة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة |
خالق كل شئ بحكمة، باعث من في القبور للجزاء والحساب |
الموكول إليه الأمور والمصالح، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم |
ذو القدرة التامة الكاملة، فلا يعجز عن شئ بحال |
الثابت الذي لا يتزلزل، والعزيز الذي لا يغلب، فلا يعجز بحال |
المحب أولياءه الناصر لهم، المذل أعداءه في الدنيا والآخرة |
المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته، وعلو صفاته، وعظيم قدرته |
الذي لا يفوته دقيق ولا يعجزه جليل، ولا يشغله شئ عن شئ |
الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق |
الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة والحساب |
الذي يحيى الأجسام بإيجاد الأرواح فيها |
الذي يميت الأجسام بنزع الأرواح منها |
المتصف بالحياة الأبدية، فهو الباقي أزلا وأبدا |
القيم على كل شئ بالرعياة له وتقوم عليه الأشياء وتدوم به |
الذي يجد كل ما يطلبه ويريده، ولا يضل عنه شئ |
كثيرالإحسان والأفضال، أو ذو المجد والشرف التام الكامل |
المتفرد ذاتا وصفات وافعالا بالألوهية والربوبية |
السيد المقصود بالحوائج على الدوام، العظيم قدرته |
المنفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز |
الذي يقدر على ما يشاء، ولا يمتنع عليه شئ |
مقدم أنبياءه وأولياءه بتقربهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب |
مؤخر أعداءه بإبدعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم |
السابق للأشياء كلهاالموجود أول ولا شئ قبله |
الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له |
الظاهر بآياته وعلامات قدرته، المطلع على ما يظهر من الخلق |
المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من الخلق |
المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره |
المتنزه عن صفات المخلوقين، المرتفع عن صفات النقائص |
الذي لا يصدر عنه القبيح، العطوف على عباده المحسن إليهم |
الذي ييسر للعصاة طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم |
معاقب العصاة على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم |
الذي يصفح عن الذنوب، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا |
المنعم على عباده بالتوبة والمعفرة، العاطف عليهم برأفته ورحمته |
القادر تام القدرة، فلا مرد لضائه، ولا معقب لحكمه |
صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال |
العادل في حكمه، المنتصف للظلوم من الظالم بلا حيف أو جور |
جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء |
المستغني عن كل ما عداه، المفتقر إليه من سواه |
يغني بفضله من يشاء من عباده، وكل غني يرجع إليه |
الذي يمنع بفضله من استحق المنع، ويمنع أولياءه من الكافرين |
الذي ينزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره |
الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء |
المنزه عن كل عيب، المنور ذا العماية ، المرشد الغاويين |
هادي القلوب إلى الحق ومافيه صلاحها دينا ودنيا |
خالق الأشياء بلا مثال سابق، ولا نظير في ذاته وصفاته |
دائم الوجود بلا إنتهاء، ولا يقبل الفناء |
الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء الملاك |
الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويصرفهم بحكمته |
الذي لا يعاجل بالعقوبة، فيمهل ولا يهمل |