[b]..
أحيانا
تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح
سطور ليسـت للقراءة فــقــط
الإنســــان
بإيمان قلـــــبه و مبدأ يتمثل أمامـــــه
و كرامــــة يعيش بها و بغـــــير هـــــذا لا يكون
هــــــنالك إنسان
الصريــــح
عندما يكون الصريـــــح الوحيد بيــــــن
ألاف المنـــــافقين فأنـــــت صاحــب النغــــــمة
الماسيه بوســـــط الفرقــــــة النشاذ..
الكــــــاتب
الكاتب كاللاعب فعنـــــدما يبتعد الكاتـــــب زمـــــناً عن القلـــــم
يكون كاللاعـــــب الذي لم يمـــــارس اللعب منذ مــــــــدة
فكلاهمــــــا فقد حساسيـــــة السيــــــطرة علـــــى القلـــم
والكــــرة
فكما تتـــــمرد الكرة على اللاعــــــــب
تتمــــــرد الحــــــروف و المعـــــــاني على الكاتـــــب
و يعــــــجز لفتــــــرة عن تطويعهــــــا حسب ما يريـــد
و لن يفهـــــــم هذا إلا مـــــــن جرب اللعبتيــــــــن
الكــــــــــرة و الكلمـــــــــــة
الــــــعز
العز فــــي الــــعزلة عندمـــــا يكون باليـــــد
قلــــم و بالرأس فكــــرة وفى القلب ايمان
إحـســــاس
قد تجــــد دائما من يقتــــــسم مـــــعك الأفــــــراح
و لكنـك غالبـــا لا تجــد من يقتـــسم معك الأحـــــــزان
نـشــــــاط
عنــــــدما يمر بـــــك يوم لـــــــم تقـــــــم فيه بــــــأي
عمل ذو قيمـــــة فان اسمــــــك قد شطــــــب مؤقتـــــا
من قائمـــــــة الأحيـــــــاء
الصـــــــداقـة
لا تعنـــي الوفـــاء لكن الوفـــاء هو عنـــوان الصداقة الحقيقيــة
الأمـــــل
شمعــــــة فـــــي ليل اليــــــأس لا تضئ إلا للمتفـــــــائل
المتشـــــــائــم
شــــــخص فــــــــقد دليلــــــه في دروب الأمـــــــل
مــكــان الإقــامــه
في عنــــــوان الحياة نبحــــــث عن قارة الحــــب
و مملكة الســـــلام و مـــــــــدينة الأمـــــــــــــانة
و بنـــــاية الإخلاص شقــة أناس عندهــــم أحساس
لـــفـــتـــه
إخفاء الجهـــــل أصعــــــب كثـــيراً من ادعـــــــاء المعـــرفة
كمــــــا بالإمكان إخفاء الذكـــــــاء
و لكــــــن مـــــن المستحيـــــــل إخفاء الغبــــــاء
قالوا :
القليــل مــن التفكــير , يغنيـنا عن العنـــــــاء الكثـــــير
المــنــتـــديات
صرح شامخ وبيت كبير جمع بين الكثير والكثير من الأحباب
والأصدقاء وأنار لهم طريقاً جديداً في حياتهم
صرح نلتقي به كل يوم كي تزداد معرفتنا ونفيد غيرنا
صرح نلتقي أحباب ونتحاور أخوة ونفترق بعين اللقاء مجدداً
صرح أعطانا الكثير فهل نبخل عليه ولو بالقليل
مما راق لي[/b]
أحيانا
تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح
سطور ليسـت للقراءة فــقــط
الإنســــان
بإيمان قلـــــبه و مبدأ يتمثل أمامـــــه
و كرامــــة يعيش بها و بغـــــير هـــــذا لا يكون
هــــــنالك إنسان
الصريــــح
عندما يكون الصريـــــح الوحيد بيــــــن
ألاف المنـــــافقين فأنـــــت صاحــب النغــــــمة
الماسيه بوســـــط الفرقــــــة النشاذ..
الكــــــاتب
الكاتب كاللاعب فعنـــــدما يبتعد الكاتـــــب زمـــــناً عن القلـــــم
يكون كاللاعـــــب الذي لم يمـــــارس اللعب منذ مــــــــدة
فكلاهمــــــا فقد حساسيـــــة السيــــــطرة علـــــى القلـــم
والكــــرة
فكما تتـــــمرد الكرة على اللاعــــــــب
تتمــــــرد الحــــــروف و المعـــــــاني على الكاتـــــب
و يعــــــجز لفتــــــرة عن تطويعهــــــا حسب ما يريـــد
و لن يفهـــــــم هذا إلا مـــــــن جرب اللعبتيــــــــن
الكــــــــــرة و الكلمـــــــــــة
الــــــعز
العز فــــي الــــعزلة عندمـــــا يكون باليـــــد
قلــــم و بالرأس فكــــرة وفى القلب ايمان
إحـســــاس
قد تجــــد دائما من يقتــــــسم مـــــعك الأفــــــراح
و لكنـك غالبـــا لا تجــد من يقتـــسم معك الأحـــــــزان
نـشــــــاط
عنــــــدما يمر بـــــك يوم لـــــــم تقـــــــم فيه بــــــأي
عمل ذو قيمـــــة فان اسمــــــك قد شطــــــب مؤقتـــــا
من قائمـــــــة الأحيـــــــاء
الصـــــــداقـة
لا تعنـــي الوفـــاء لكن الوفـــاء هو عنـــوان الصداقة الحقيقيــة
الأمـــــل
شمعــــــة فـــــي ليل اليــــــأس لا تضئ إلا للمتفـــــــائل
المتشـــــــائــم
شــــــخص فــــــــقد دليلــــــه في دروب الأمـــــــل
مــكــان الإقــامــه
في عنــــــوان الحياة نبحــــــث عن قارة الحــــب
و مملكة الســـــلام و مـــــــــدينة الأمـــــــــــــانة
و بنـــــاية الإخلاص شقــة أناس عندهــــم أحساس
لـــفـــتـــه
إخفاء الجهـــــل أصعــــــب كثـــيراً من ادعـــــــاء المعـــرفة
كمــــــا بالإمكان إخفاء الذكـــــــاء
و لكــــــن مـــــن المستحيـــــــل إخفاء الغبــــــاء
قالوا :
القليــل مــن التفكــير , يغنيـنا عن العنـــــــاء الكثـــــير
المــنــتـــديات
صرح شامخ وبيت كبير جمع بين الكثير والكثير من الأحباب
والأصدقاء وأنار لهم طريقاً جديداً في حياتهم
صرح نلتقي به كل يوم كي تزداد معرفتنا ونفيد غيرنا
صرح نلتقي أحباب ونتحاور أخوة ونفترق بعين اللقاء مجدداً
صرح أعطانا الكثير فهل نبخل عليه ولو بالقليل
مما راق لي[/b]