دآئماً تعُودْ ذآكرتّيْ الىّ الخلُفْ وتمّر بشوآرعْ مدينةُ ذكريآتيْ
وشوآرع ذكرآهآ المُمطرهْ فرحُاً
لكُنْ لطآلمآْ تمّنيّتُ المُرورْ بَ ( شآرع ذكرآكْ أنتْ )
لكنْ يقتحّمنيْ الخوّفْ ؟
خوفّ بَ ألآستسلآمْ لكَ خوفاً منْ أنكسآرْ القوّه آمآمكْ
فأنحُنيْ يميناً الىْ شوآرعْ أخُرىْ كيْ أغيّر مجرىْ الطرّيقْ
الذّيْ اٍسميّهْ بَ ( منحدرْ )
لآن لوْ تدحرجتْ عَ شآرعكْ لنّ أستطيعْ العوّدهْ الىْ الطريّق الرئيسّي
وهوّ ( الزمّن الحآليْ )
لكُنْ بعدمآ مللُتْ الرّّجُوع الىْ نفسْ الطّرقْ
التّي مررّت بهآ امُس أمُرُ بهآ اليّومُ ! . .
قررّتْ أن أستجمعْ قوّتيْ وأذهبْ للمُنحدرْكْ
وعنّدمآ بدأتْ بَ الرّجوعْ بذآكُرتيْ لأصُل لشآرُعكْ
بدأت أطرآفْ عقلّيْ بَ التوّقف وقشعرّيرةْ أصآبت شعّر جسّميْ
ولآ أكذبْ ىأنيّي آحسستْ بَ الشّيب يصٌبغ لوّنه " ألآبيضْ " عَ شعُري ألآسوّد
ودقآت قلبيْ التيْ أعتقدتْ آنهآ ثوآني وستنفجرْ
لكُن عنّدمآ دخُلت شآرعُك آمطُرتْ سحآبةْ الودآعْ
فأببتلّ ردآئيْ لكُن اكمُلتّ : /
لآرىْ مآ قد يُعمي العيّن لم أرىْ سوىْ بيُوت للكذّب - والخيآنهُ
وللأسُف توّقفْ المطُر لتشّرق شمسُ الغدّر تنشرْ أشعتهآ فوّق غبآر ذكريآتكْ
لكنُ معَ كُل مآ شآهدتهُ والدّموعّ التيْ غمرتْ خديْ
أحسسّتْ بَ ألآرضْ تخُرج من دآخلهآ ورّوداً سودآء ٍ كسوآد اللّيلْ
ألآنْ أيقنّت آنيْ جُننتْ دآئماً أرىْ الوّرودْ ذآت الوآنْ مفُعمهْ بَ ألآشرآق
كيّف أصبحُتْ بسوآدٍّ كهذآ
لكُنْ تذكرُت آنهآ وروّد الحُب - الوفآ - والآخلاصْ . .
تعُلنْ بموّتهآ وذٌبلهآ لآنهآ تحُأول العودّهْ مجدداً
لكُن _ ( لآ )
لآ آدرّي لمآذآ صرّخت بهذه الكلّمهْ هلء هيَ أعلآن بنفآذ صبريْ
أعتقد ذلكْ لآنيْ منّ وقتْ طوّيل ْ
وآنآ أتمنىْ آن أطّهرْ آرضُيْ . .
منّ نجآستُك وسّخآفة الوّقتْ الذيْ قضيتُه معكْ
وتسجّيلْ ذكريآتكْ من ّ أحد ذكريآتيْ الَ " جّميلهْ " : )
يُضحكنيْ ذلكْ كثيراً وتفكيريْ الذّي كآن محدُوداُ : |
بنسبةْ لَ تفكيركْ العىآلي فيْ الخيآنهُ وللاٍسف ْ
ْ لكُن منْ اليّوم سآغسّلْ وسأهدمْ وسأبنيْ فيْ ذكريآتكْ وأنسآكْ
وأمحيكْ من ذآكرتيْ
. . . أنننيْ سأشنقْ نفسيْ أن تذكرتكْ يوماً . . *
وشوآرع ذكرآهآ المُمطرهْ فرحُاً
لكُنْ لطآلمآْ تمّنيّتُ المُرورْ بَ ( شآرع ذكرآكْ أنتْ )
لكنْ يقتحّمنيْ الخوّفْ ؟
خوفّ بَ ألآستسلآمْ لكَ خوفاً منْ أنكسآرْ القوّه آمآمكْ
فأنحُنيْ يميناً الىْ شوآرعْ أخُرىْ كيْ أغيّر مجرىْ الطرّيقْ
الذّيْ اٍسميّهْ بَ ( منحدرْ )
لآن لوْ تدحرجتْ عَ شآرعكْ لنّ أستطيعْ العوّدهْ الىْ الطريّق الرئيسّي
وهوّ ( الزمّن الحآليْ )
لكُنْ بعدمآ مللُتْ الرّّجُوع الىْ نفسْ الطّرقْ
التّي مررّت بهآ امُس أمُرُ بهآ اليّومُ ! . .
قررّتْ أن أستجمعْ قوّتيْ وأذهبْ للمُنحدرْكْ
وعنّدمآ بدأتْ بَ الرّجوعْ بذآكُرتيْ لأصُل لشآرُعكْ
بدأت أطرآفْ عقلّيْ بَ التوّقف وقشعرّيرةْ أصآبت شعّر جسّميْ
ولآ أكذبْ ىأنيّي آحسستْ بَ الشّيب يصٌبغ لوّنه " ألآبيضْ " عَ شعُري ألآسوّد
ودقآت قلبيْ التيْ أعتقدتْ آنهآ ثوآني وستنفجرْ
لكُن عنّدمآ دخُلت شآرعُك آمطُرتْ سحآبةْ الودآعْ
فأببتلّ ردآئيْ لكُن اكمُلتّ : /
لآرىْ مآ قد يُعمي العيّن لم أرىْ سوىْ بيُوت للكذّب - والخيآنهُ
وللأسُف توّقفْ المطُر لتشّرق شمسُ الغدّر تنشرْ أشعتهآ فوّق غبآر ذكريآتكْ
لكنُ معَ كُل مآ شآهدتهُ والدّموعّ التيْ غمرتْ خديْ
أحسسّتْ بَ ألآرضْ تخُرج من دآخلهآ ورّوداً سودآء ٍ كسوآد اللّيلْ
ألآنْ أيقنّت آنيْ جُننتْ دآئماً أرىْ الوّرودْ ذآت الوآنْ مفُعمهْ بَ ألآشرآق
كيّف أصبحُتْ بسوآدٍّ كهذآ
لكُنْ تذكرُت آنهآ وروّد الحُب - الوفآ - والآخلاصْ . .
تعُلنْ بموّتهآ وذٌبلهآ لآنهآ تحُأول العودّهْ مجدداً
لكُن _ ( لآ )
لآ آدرّي لمآذآ صرّخت بهذه الكلّمهْ هلء هيَ أعلآن بنفآذ صبريْ
أعتقد ذلكْ لآنيْ منّ وقتْ طوّيل ْ
وآنآ أتمنىْ آن أطّهرْ آرضُيْ . .
منّ نجآستُك وسّخآفة الوّقتْ الذيْ قضيتُه معكْ
وتسجّيلْ ذكريآتكْ من ّ أحد ذكريآتيْ الَ " جّميلهْ " : )
يُضحكنيْ ذلكْ كثيراً وتفكيريْ الذّي كآن محدُوداُ : |
بنسبةْ لَ تفكيركْ العىآلي فيْ الخيآنهُ وللاٍسف ْ
ْ لكُن منْ اليّوم سآغسّلْ وسأهدمْ وسأبنيْ فيْ ذكريآتكْ وأنسآكْ
وأمحيكْ من ذآكرتيْ
. . . أنننيْ سأشنقْ نفسيْ أن تذكرتكْ يوماً . . *