مونتجومري وات1-
إن
استعداد هدا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته و الطببعة الأخلاقية
السامية لمن آمنوا به و اتبعوه و اعتبروه سيدا و قائدا لهم ،الى جانب عظمة إنجازاته المطلقة،كل ذلك يدل على العدالة و النزاهة المتأصلة في شخصه.
2- الدكتور زويمر مستشرق كندي
إن محمدا كان و لا شك من أعظم
القواد المسلمين الدينين ، و يصدق عليه القول أيضا بأنه كان مصلحا قديرا و بليغا فصيحا
و
جريئا مغوارا، و مفكرا عظيما،و لا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هده
الصفات،و هدا قرآنه الذي جاء به و تاريخه يشهدان بصحة هذا الإدعاء.
3- الأديب الإنجليزي برنار دشو
إن
العالم أحوج ما يكون إلى رجل في مثل تفكير محمد هذا النبي الذي لو تولى
أمر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام و السعادة التي يرنو
البشر اليها
.
4- المفكر الفرنسي لامرتين
إذا
كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية و النتائج
المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة ، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء
التاريخ الحديث بالنبي محمد "صلى الله عليه و سلم " في عبقريته.
5- و قال أيضا لامارتين
محمد هذا النبي الفيلسوف ، الخطيب، المشرع ، المحارب ، قاهر الأهواء .....، و بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية
...... أود أن أسأل : هل هناك أعظم من النبي محمد؟.
6- آن بيزينت: حياة و تعاليم محمد ، دار مادرس للنشر 1932
من
المستحيل لأي شخص يدرس حياة و شخصية نبي العرب العظيم و يعرف كيف عاش هذا
النبي و كيف علم الناس ،إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجلبل ، أحد رسل
الله العظماء.
7- المستشرق الامريكي سنكس
ظهر
محمد بعد المسيح بخمسمئة و سبعين سنة ن و كانت وظيفته ترقية عقول البشر
،بإشرابها الأصول
الأولية للأخلاق الفاضلة،و بإرجاعها إلى الإعتقاد بإله واحد ، و بحياة بعد
هذه الحياة ...... إلى أن قال : إن الفكرة الدينية الإسلامية أحدثت رقيا
كبيرا جدا في العالم و خلصت العقل الإنساني من قيودة الثقيلة التي كانت
تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان لقد توصل محمد بمحوه كل صورة في المعابد و
إبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة
التجسيد الغليظة.
8- المهاتما غاندي
أردت
أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر .... لقد
أصبحت مقتنعا كل الإقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب
الاسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته و صدقه في الوعود
وتفانيه و إخلاصه لأصدقائه و أتباعه و شجاعته مع ثقته المطلقة في ربه و في
رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق و تخطت المصاعب و ليس السيف.
9- بوسورث سميث
لقد
كان محمدا قائدا سياسيا و زعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة
رجال الدين ،كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. و لم يكن لديه جيوش مجيشة
أو حرس خاص أو
قصر مشيد أو عائد ثابت، إذا كان لأحد أن يقول أنه حكم بالقدرة الإلهية
فإنه محمد ،لأنه استطاع الامساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها و دون أن
يسانده أهلها.
10- كارن أرمسترونج
بفضل
القرآن استطاع محمد أن يحول العرب من الوثنية إلى التوحيد في مدى 23 سنة ،
بينما أخد الاسرائيليون القدامى حوالي 700 سنة ليتخلصو من محض الولاء
للوثنية لديانة التوحيد.
11- ليون تولستوي الفيلسوف الروسي الشهير
يكفي
محمدا فخرا أنه خلص أمة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة ،
وفتح على وجوههم طريق الرقي و التقدم ، و أن شريعة محمد ستسود العالم
لانسجامها مع العقل و الحكمة .
12- مايكل هارت
إن
اختياري محمدا ليكون الأول في أهم و أعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء و
لكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين الديني
و الدنيوي .
13- الإنجليزي السير موير
إن
محمدا نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه و
حسن سلوكه ،و مهما يكن هناك من أمر فإن محمدا أسمى من أن ينتهي إليه الواصف
،و لا يعرفه من جهله ، و خبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد ذلك
التاريخ الذي ترك محمدا في طليعة الرسل و مفكري العالم.
14- العلامة برتلي سانت هيلر الألماني
كان
محمدا رئيسا للدولة و ساهرا على حياة الشعب و حريته، و كان يعاقب الأشخاص
الدين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه و أحوال تلك الجماعات الوحشية التي
كان
يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعيا إلى ديانة الاله الواحد و كان
في دعوته هذه لطيفا و رحيما حتى مع اعدائه و إن في شخصيته صفتين هما من
أسمى الصفات التي تحملها النفس البشرية و هما العدالة و الرحمة.
إن
استعداد هدا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته و الطببعة الأخلاقية
السامية لمن آمنوا به و اتبعوه و اعتبروه سيدا و قائدا لهم ،الى جانب عظمة إنجازاته المطلقة،كل ذلك يدل على العدالة و النزاهة المتأصلة في شخصه.
2- الدكتور زويمر مستشرق كندي
إن محمدا كان و لا شك من أعظم
القواد المسلمين الدينين ، و يصدق عليه القول أيضا بأنه كان مصلحا قديرا و بليغا فصيحا
و
جريئا مغوارا، و مفكرا عظيما،و لا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هده
الصفات،و هدا قرآنه الذي جاء به و تاريخه يشهدان بصحة هذا الإدعاء.
3- الأديب الإنجليزي برنار دشو
إن
العالم أحوج ما يكون إلى رجل في مثل تفكير محمد هذا النبي الذي لو تولى
أمر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام و السعادة التي يرنو
البشر اليها
.
4- المفكر الفرنسي لامرتين
إذا
كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية و النتائج
المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة ، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء
التاريخ الحديث بالنبي محمد "صلى الله عليه و سلم " في عبقريته.
5- و قال أيضا لامارتين
محمد هذا النبي الفيلسوف ، الخطيب، المشرع ، المحارب ، قاهر الأهواء .....، و بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية
...... أود أن أسأل : هل هناك أعظم من النبي محمد؟.
6- آن بيزينت: حياة و تعاليم محمد ، دار مادرس للنشر 1932
من
المستحيل لأي شخص يدرس حياة و شخصية نبي العرب العظيم و يعرف كيف عاش هذا
النبي و كيف علم الناس ،إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجلبل ، أحد رسل
الله العظماء.
7- المستشرق الامريكي سنكس
ظهر
محمد بعد المسيح بخمسمئة و سبعين سنة ن و كانت وظيفته ترقية عقول البشر
،بإشرابها الأصول
الأولية للأخلاق الفاضلة،و بإرجاعها إلى الإعتقاد بإله واحد ، و بحياة بعد
هذه الحياة ...... إلى أن قال : إن الفكرة الدينية الإسلامية أحدثت رقيا
كبيرا جدا في العالم و خلصت العقل الإنساني من قيودة الثقيلة التي كانت
تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان لقد توصل محمد بمحوه كل صورة في المعابد و
إبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة
التجسيد الغليظة.
8- المهاتما غاندي
أردت
أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر .... لقد
أصبحت مقتنعا كل الإقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب
الاسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته و صدقه في الوعود
وتفانيه و إخلاصه لأصدقائه و أتباعه و شجاعته مع ثقته المطلقة في ربه و في
رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق و تخطت المصاعب و ليس السيف.
9- بوسورث سميث
لقد
كان محمدا قائدا سياسيا و زعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة
رجال الدين ،كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. و لم يكن لديه جيوش مجيشة
أو حرس خاص أو
قصر مشيد أو عائد ثابت، إذا كان لأحد أن يقول أنه حكم بالقدرة الإلهية
فإنه محمد ،لأنه استطاع الامساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها و دون أن
يسانده أهلها.
10- كارن أرمسترونج
بفضل
القرآن استطاع محمد أن يحول العرب من الوثنية إلى التوحيد في مدى 23 سنة ،
بينما أخد الاسرائيليون القدامى حوالي 700 سنة ليتخلصو من محض الولاء
للوثنية لديانة التوحيد.
11- ليون تولستوي الفيلسوف الروسي الشهير
يكفي
محمدا فخرا أنه خلص أمة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة ،
وفتح على وجوههم طريق الرقي و التقدم ، و أن شريعة محمد ستسود العالم
لانسجامها مع العقل و الحكمة .
12- مايكل هارت
إن
اختياري محمدا ليكون الأول في أهم و أعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء و
لكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين الديني
و الدنيوي .
13- الإنجليزي السير موير
إن
محمدا نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه و
حسن سلوكه ،و مهما يكن هناك من أمر فإن محمدا أسمى من أن ينتهي إليه الواصف
،و لا يعرفه من جهله ، و خبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد ذلك
التاريخ الذي ترك محمدا في طليعة الرسل و مفكري العالم.
14- العلامة برتلي سانت هيلر الألماني
كان
محمدا رئيسا للدولة و ساهرا على حياة الشعب و حريته، و كان يعاقب الأشخاص
الدين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه و أحوال تلك الجماعات الوحشية التي
كان
يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعيا إلى ديانة الاله الواحد و كان
في دعوته هذه لطيفا و رحيما حتى مع اعدائه و إن في شخصيته صفتين هما من
أسمى الصفات التي تحملها النفس البشرية و هما العدالة و الرحمة.