السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا بحب اوى الشعراء والادباء وخاصه الظرفاء منهم
وفكرت اكتب بعض المواقف الظريفه الى واجهت البعض منهم
اتمنىانها تعجبكم
تكتيك:
إتصل أحد الشعراء بالدكتورابراهيم ناجي وكان لم يره منذ مدة وأنشده موال:
- يا حلو مالك كدا هاجر وروحي فيك
فرد عليه ناجي على الفور يكمل المقطع قائلاً:
- التقل شرعه كدا والحشمة والتكتيك.
خيبة الله على أمها:
شاءت الأقدار أن يجلس ابراهيم ناجي إلى جوار فتاة حسناء وبدت عليه السعادة لذلك وأراد أن يكلمها لكنها أفهمته أن أمها تجلس إلى جوارها فقال وهو يولي وجهه عنها:
وغادة تجلس في جانبي *** كأنها الزهرة في كمها
أبدع ما تنظر عين امرئ *** وخيبة الله على أمها
كان حافظ ابراهيم بعد وفاة والده يعيش مع خاله ويبدو أنه لاحظ ضيق خاله به من سوء معاملته إياه فضاق به حافظ أيضاً وغادر البيت بعد أن ترك له ورقة كتب فيها هذين البيتين:
ثَقُلَتْ عليك مؤونتي *** إني أراها واهِيَهْ
فافرح فإني ذاهبٌ *** متَوَجَة في داهيهْ
سافر عمنا بيرم إلى باريس ولندن وبلاد كثيرة حين نُفي من مصر أو طرد لمواقفه الوطنية المشرفة فرأى شيئاً مختلفاً طيّر عقله فقال:
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
دي بلاد تمدين ونضافه وذوق ولطافه وحاجة تغيظ
مالاقيش جدع متعافي وحافي وماشي يقشر خصْ
ولا شَحْط مِشَمْرَخْ أفندي معاه عُودْ خلّفُه ونازل مصْ
ولا لِبْ أسمر وسوداني وحُمّص وانزل يا تِقزقيزْ
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
ولا واحدة ف وش الفجر تبرطع ماليه الدنيا صوات
قال ايه جُوز خالتي أم أحمد سلفة أخوها السيد مات
سبحانك ما أعظم شأنك والله الموت دا مفيد ولذيذ
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
ولا واحد طالع يجري وواحد تاني بيجري وراه
ويقول هاهّعْ حصّلتك يا ابن اللي أبصر ايه عملاه
لا الشارع غيط يا اخوانا ولا احنا بداره ولا احنا معيز
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
انا بحب اوى الشعراء والادباء وخاصه الظرفاء منهم
وفكرت اكتب بعض المواقف الظريفه الى واجهت البعض منهم
اتمنىانها تعجبكم
تكتيك:
إتصل أحد الشعراء بالدكتورابراهيم ناجي وكان لم يره منذ مدة وأنشده موال:
- يا حلو مالك كدا هاجر وروحي فيك
فرد عليه ناجي على الفور يكمل المقطع قائلاً:
- التقل شرعه كدا والحشمة والتكتيك.
خيبة الله على أمها:
شاءت الأقدار أن يجلس ابراهيم ناجي إلى جوار فتاة حسناء وبدت عليه السعادة لذلك وأراد أن يكلمها لكنها أفهمته أن أمها تجلس إلى جوارها فقال وهو يولي وجهه عنها:
وغادة تجلس في جانبي *** كأنها الزهرة في كمها
أبدع ما تنظر عين امرئ *** وخيبة الله على أمها
كان حافظ ابراهيم بعد وفاة والده يعيش مع خاله ويبدو أنه لاحظ ضيق خاله به من سوء معاملته إياه فضاق به حافظ أيضاً وغادر البيت بعد أن ترك له ورقة كتب فيها هذين البيتين:
ثَقُلَتْ عليك مؤونتي *** إني أراها واهِيَهْ
فافرح فإني ذاهبٌ *** متَوَجَة في داهيهْ
سافر عمنا بيرم إلى باريس ولندن وبلاد كثيرة حين نُفي من مصر أو طرد لمواقفه الوطنية المشرفة فرأى شيئاً مختلفاً طيّر عقله فقال:
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
دي بلاد تمدين ونضافه وذوق ولطافه وحاجة تغيظ
مالاقيش جدع متعافي وحافي وماشي يقشر خصْ
ولا شَحْط مِشَمْرَخْ أفندي معاه عُودْ خلّفُه ونازل مصْ
ولا لِبْ أسمر وسوداني وحُمّص وانزل يا تِقزقيزْ
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
ولا واحدة ف وش الفجر تبرطع ماليه الدنيا صوات
قال ايه جُوز خالتي أم أحمد سلفة أخوها السيد مات
سبحانك ما أعظم شأنك والله الموت دا مفيد ولذيذ
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز
ولا واحد طالع يجري وواحد تاني بيجري وراه
ويقول هاهّعْ حصّلتك يا ابن اللي أبصر ايه عملاه
لا الشارع غيط يا اخوانا ولا احنا بداره ولا احنا معيز
حاتجنْ يا ريت يا خوانّا مارُحتش لندن ولا باريز