من منا لا يحب الزهور ..... من منا لا يحب الطبيعه....
من منا لا يحب الهديه........اي كان نوع الهديه وقيمتها....
الليلة اتقدم بسلة من الزهور الملونه وأوزعها على هؤلاء
وعليكم بطريقتي ...طريقة العابرين لهذا الزمن المفتوح
على المجهول
فلنبدأ:
*زهرة للأم*
وهي تفني نفسها حتى تزرع وتنور درب عائلتها وابنائها.
*زهرة للأب*
وهو يكدح نهاره لتأمين ما يحتاج أبناءه وقد يحلم أحلامه الصعبه نيابه عنهم.
*زهرة للأخ*
وهو يحنو على صغيرنا ويحترم كبيرنا في زورق العائله المنساب
في نهر أسمه الحياة.
*زهرة للاخت*
كانت بهمومي وضيقي اشتكي لها
فكانت بكلامها ونصحها لي سامعا
فكان همها سعادتي وانبساطي
بكلام وقول وفعل لمنحي راحتا
.
*زهرة لشريك الحياة*
الذي يقاسمنا السراء والضراء ويعمر البيت بالحنان
والتفهم.
*زهرة لإنسان قد لا يعرفنا ولا نعرفه ولكنه يسير معنا على طريق الخير والحق
والصدق.
*زهرة لكل إنسان طلب من الله كل خير لشخص غريب وأخ وصديق بكل صدق ووفاء
وهذة الزهرة الاخيرة:
*زهرة لكل من قرأه سطوري هذة ورسمة على وجهه ابتسامة رضا
تحياااااتي لكم
أتمنى أن ينال أعجابكم