كلمنى شكراً .........
طبعا الكل عارف الخدمة دى اللى تقدمها شركات شبكات المحمول واللى بتدى
لكل مستخدم أنك ممكن
تبعت 3 رسائل مجانية يوميا و دلوقتى بقوا 5
مضمونها " كلمنى شكرا.. Please Call Me "
طبعاً نظراً لأن الشعب اخترع " الميسد كول " وتفنن فى أستخدماته
فمثلا لما اتنين بيحبو بعض يتفيصو (يتفارقو .. افهموني بقى ) يقول الولد للبنت " لما توصلى البيت أبقى أدينى رنة "
أو لما يتفق اتنين على مقابله بعضهم فى مكان يقول الواحد للتاني " لما أوصل هناك هديك رنة تعرف انى وصلت ومستنيك " وغيرها من الأختراعات.
فى الاول اللى كانت بتجيله الرسائل دى... كان اللى بتوصله الرسالة يفتكر أنها فعلا مكتوبة من حد عايز يكلمه .. ويتصل بيه فعلا ويلاقي صاحبه بيهزر معاه...
وطبعا مع أنتشار الخدمة بسرعة الصاروخ أصبحت لهذه الخدمة لانجويج (لغة ) أخرى يتحدث بها الشعب ..
فبدل الميسدات بقت رسالة كلمنى شكرا... فلما تسمع رنة مسج فى أى موبايل ... أعرف أنها رسالة كلمنى شكرا ...
لدرجة أن الغتت اللى بيستعملها قبل ما تيجى12 باليل بيبعت ال3 رسائل لأى موبايل وهو مش عاوزهم أصلا...
ومثلا واحد عايز يطمن على حبيبته..فيبعتلها "كلمنى شكرا" يعنى ازيك
تقوم هى ترد عليه و تبعتله "كلمنى شكرا" برده يعنى انا كويسه
وغيره وغيره وغيره
زى مايكون الشركه اخترعت الخدمه عشان يضحكوا علينا مع انها ببلاش بس بردو انا سامعة ضحكة مدير الشركة
ومع ذلك المثقفون اختلفوا
فمثلا المتدينين أعترضوا على رسالة " كلمنى شكرا " وقالوا متكونش الرسالة تحتوى على مضمون دينى مثل
" كلمنى جزاك الله خيراً " أو " كلمنى الله يعوض عليك "
والأشخاص ذوي المشاعر والأحاسيس الرقيقة - - أعترضوا عليها وقالوا لما ذا لا تكون الرسالة " كلمنى ميرسي "
و مننساش البنات طبعا لأنهم طالبو بمقاطعة رسالة " كلمنى شكرا " فى كونها تخاطب المذكر
وطالبت جمعيات الدفاع عن المرأة بتغير كلمة " كلمنى " بكلمة " كلمينى " ....
وانتظروا قريبا خدمه "رد عليا شكرا" نظرا لموجه التنفيض اللى منتشره فى البلد
...
طبعا الكل عارف الخدمة دى اللى تقدمها شركات شبكات المحمول واللى بتدى
لكل مستخدم أنك ممكن
تبعت 3 رسائل مجانية يوميا و دلوقتى بقوا 5
مضمونها " كلمنى شكرا.. Please Call Me "
طبعاً نظراً لأن الشعب اخترع " الميسد كول " وتفنن فى أستخدماته
فمثلا لما اتنين بيحبو بعض يتفيصو (يتفارقو .. افهموني بقى ) يقول الولد للبنت " لما توصلى البيت أبقى أدينى رنة "
أو لما يتفق اتنين على مقابله بعضهم فى مكان يقول الواحد للتاني " لما أوصل هناك هديك رنة تعرف انى وصلت ومستنيك " وغيرها من الأختراعات.
فى الاول اللى كانت بتجيله الرسائل دى... كان اللى بتوصله الرسالة يفتكر أنها فعلا مكتوبة من حد عايز يكلمه .. ويتصل بيه فعلا ويلاقي صاحبه بيهزر معاه...
وطبعا مع أنتشار الخدمة بسرعة الصاروخ أصبحت لهذه الخدمة لانجويج (لغة ) أخرى يتحدث بها الشعب ..
فبدل الميسدات بقت رسالة كلمنى شكرا... فلما تسمع رنة مسج فى أى موبايل ... أعرف أنها رسالة كلمنى شكرا ...
لدرجة أن الغتت اللى بيستعملها قبل ما تيجى12 باليل بيبعت ال3 رسائل لأى موبايل وهو مش عاوزهم أصلا...
ومثلا واحد عايز يطمن على حبيبته..فيبعتلها "كلمنى شكرا" يعنى ازيك
تقوم هى ترد عليه و تبعتله "كلمنى شكرا" برده يعنى انا كويسه
وغيره وغيره وغيره
زى مايكون الشركه اخترعت الخدمه عشان يضحكوا علينا مع انها ببلاش بس بردو انا سامعة ضحكة مدير الشركة
ومع ذلك المثقفون اختلفوا
فمثلا المتدينين أعترضوا على رسالة " كلمنى شكرا " وقالوا متكونش الرسالة تحتوى على مضمون دينى مثل
" كلمنى جزاك الله خيراً " أو " كلمنى الله يعوض عليك "
والأشخاص ذوي المشاعر والأحاسيس الرقيقة - - أعترضوا عليها وقالوا لما ذا لا تكون الرسالة " كلمنى ميرسي "
و مننساش البنات طبعا لأنهم طالبو بمقاطعة رسالة " كلمنى شكرا " فى كونها تخاطب المذكر
وطالبت جمعيات الدفاع عن المرأة بتغير كلمة " كلمنى " بكلمة " كلمينى " ....
وانتظروا قريبا خدمه "رد عليا شكرا" نظرا لموجه التنفيض اللى منتشره فى البلد
...