[يتساقطوا الشهداء وتروى دمائهم ترابها وتوقع دمائهم فيها،نحن اولى بها فليس للمغتصب حق فيما لا يملكة لكن حبة الجشع والطمع يتملكه فيحتل الارض من اصحابها وينتهك المنازل من ابوابها فيغتالوا بسمات طفل ضعيفة ولا يرحموا كبر عجوز ضعيف والارض تصرخ انتم باقدامكم تلوثونى وتنادى ابنائكم وتقول اغيثونى فحديثهم ما هو الا طلقات مدافع فتنشد الام طفلها شبه لتدافع