أشتقت
أن أمزق تلك الانثى
أشتقت لرائحة الدماء التي تعتريكي
فيهي كانت بداية مأساتي معك
أشتقت لقلب حاضركي الى ماضً تعيس
عنوتاً أخذتي قلبي مني
لقد سلبتيه وهو ليس ملكاً لكي من أنتي لكي تحتويه؟
لست عبدك فأنصرفي دعيني أذهب للبعيد
دعي شوقك المجنون يمزق ما تبقى من حياتك الخاليه
أنصرفي و أقتلعي حبي من قلبك المذبوح
فلست أنا من أحببتي
أتدري أني بلا مأوى من بعدك
ولاكني أفضل أن أدوس على قلبي وأجرحه
وأن لا أتركه لك لكي تستمتعي به
فقد يأس من حماقاتك
أعذريني أن تكبرت عليكي الان
فلم يعد شيءُ منك يعنيني
مالي أرى دموعك تنهمر
أكنت قاسياً معكي
أبكي زيدي منها فهي الان تسعدني
أتذكري كم بكيت أمامكي
وكم كنتي مستعده لمسح دموعي
أسف فقد مسحتيها لكي تجعليني كالحمل الوديع بين يديكي
أنصرفي وكفكفي دموعك
فما هي الا دموع تماسيح
تذرفيها لكي أحن عليكي
أتأسف مرةً أخرى
وأصفق لكي فقد أتقنتي دورك بكل مهاره
أذهبي الان فأني تعبت من هذه المواجهه السخيفه
ولاكن قبل ذهابك
دعينا ننهي خرافة حبنا الذي تدعيه
لأنه ما كان من حب
كان مجرد وهم أدخلتيني فيه
لا تذهبي قبل أن أمزقك الان
دعيني
أترك العار يلتف حولك
صدقيني بقدر كرهي لكي
قد أحببتك وأحبك
ولاكن لن أكون عبداً لكي
صدقيني
أن أمزق تلك الانثى
أشتقت لرائحة الدماء التي تعتريكي
فيهي كانت بداية مأساتي معك
أشتقت لقلب حاضركي الى ماضً تعيس
عنوتاً أخذتي قلبي مني
لقد سلبتيه وهو ليس ملكاً لكي من أنتي لكي تحتويه؟
لست عبدك فأنصرفي دعيني أذهب للبعيد
دعي شوقك المجنون يمزق ما تبقى من حياتك الخاليه
أنصرفي و أقتلعي حبي من قلبك المذبوح
فلست أنا من أحببتي
أتدري أني بلا مأوى من بعدك
ولاكني أفضل أن أدوس على قلبي وأجرحه
وأن لا أتركه لك لكي تستمتعي به
فقد يأس من حماقاتك
أعذريني أن تكبرت عليكي الان
فلم يعد شيءُ منك يعنيني
مالي أرى دموعك تنهمر
أكنت قاسياً معكي
أبكي زيدي منها فهي الان تسعدني
أتذكري كم بكيت أمامكي
وكم كنتي مستعده لمسح دموعي
أسف فقد مسحتيها لكي تجعليني كالحمل الوديع بين يديكي
أنصرفي وكفكفي دموعك
فما هي الا دموع تماسيح
تذرفيها لكي أحن عليكي
أتأسف مرةً أخرى
وأصفق لكي فقد أتقنتي دورك بكل مهاره
أذهبي الان فأني تعبت من هذه المواجهه السخيفه
ولاكن قبل ذهابك
دعينا ننهي خرافة حبنا الذي تدعيه
لأنه ما كان من حب
كان مجرد وهم أدخلتيني فيه
لا تذهبي قبل أن أمزقك الان
دعيني
أترك العار يلتف حولك
صدقيني بقدر كرهي لكي
قد أحببتك وأحبك
ولاكن لن أكون عبداً لكي
صدقيني