سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا : انا اسف جدا يا جماعه انى ابلغكم هذا الخبر الغير سعيد
ولكن هذه الدنيا
وهذا القدر
انا صدمت عندما قرأت الخبر فى الصحف صباح اليوم
وقرأت فيه
هذا المانشت المفزع
(حادث مروع للاعب المصرى ميدو)
وقرأت القصه كامله
وودت ان عرضها عليكم
وهذه هى
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
خرج اللاعب المصرى(عتريس هريدى المهيطل) المشهور بـــ(ميدو) من بيته وكان ذاهب الى النادى
نادى (الحمار االجربان) بكفر المهيطل بقرية اولاد هريدى
واثناء ركوب اللاعب حماره الخاص ذات الاربع رجول واتنين ودان وديل واحد وذهابه الى النادى للتدريب قبل المباره الهامه بين فريقه
فريق (الحمار الجربان) وفريق (الوزه العرجه)
ضمن تصفيات الكفر المؤهله الى المشاركه فى
(حلة القريه)
اذ
بمعزه حوله وهى تعبر الطريق تدخل تحت ارجل حمار اللاعب(ميدو) وتطرحه ارضا
ويسقط اللاعب من على حماره وسقطت قلوب العابرين معه لشده الحادث
فانطلق احد العبرين الى اللاعب الكبير (ميدو) وحمله على عنقه وجاء يردد
(عربيه كارو بسرعه) (عربيه كارو بسرعه)
وجاء واحد من العربجيه ذات القلب الرحيم وحمل اللاعب على الكارو وانطلق به الى العشه الطبيه
فى مدخل الكفر
وانطلق العربجى ليستدعى (عم سعفان المزين)
حتى يقوم باصلاح ما تكسر من اللاعب
وللعلم
ان (عم سعفان المزين) حاصل على درجة سلم (مزايكوا) من شيخ البلد عندما كان
شيخ البلد يريكب سلم جديد وطلعت الدرجه دى زياده فقدمها له كوسام له نظرا
لمجهودات عم سعفان المزين فى الكفر
وجاء عم سعفان الى اللاعب ميدو ووضع له الجبس على عينه حتى لا يرى شى و لا يتألم من منظر ما وقع برجله
واستدعى عم سعفان المزين الاسطى عليوه السمكرى نظرا لخطورة الحاله
وجاء الاسطى عليوه مسرعا بحماره الخاص
وهو يحمل شنطه العده
وقال له عم سعفان ارجوك ساعدنى فى انقاذ نجمان نجم الكفر
فنظر الاسطى عليوه الى رجل الاعب وراى ان ظفر صباعه الصغير مكسور
فابتعد ورجع الى الخلف وفى عينه نظرات الخوف والقلق
وقال انا لا استطيع تحمل هذا المسؤليه الخطيره
وعند قول الاسطى عليوه هذه الكلمات
اذ بجماهير الكفر ينهمرون فى البكاء على اللاعب
خوفا عليه وخزنا على ما وقع به
ففكر عم سعفان فى الشخص الذى يستطيع ان يساعده فجاء فى خاطره
( بهلول الحدق)
فطلب من احد الجاهير استدعاء بهلول الحدق
وانطلق الرجل
وجاء بهلول مسرعا باكارو ذات الحمارين
وقام بعمل خمسات اما الجماهير بالكارو حتى يخرجهم من شعور الفزع والقلل
وجاء الى الاعب وراى انا ظفر صباعه الصغير مكسور
فانهمر فى البكاء الشديد واغمن عليه
ومازل عم سعفان المزين يفكر فى من يستطيع ان يساعده فى انقاذ الاعب
فلا باستطاعتنا ايها الاخوه سوا ان ندعى للاعب بالشفاء والرجوع الى الملاعب والى فريقه
ولكن هذه الدنيا
وهذا القدر
انا صدمت عندما قرأت الخبر فى الصحف صباح اليوم
وقرأت فيه
هذا المانشت المفزع
(حادث مروع للاعب المصرى ميدو)
وقرأت القصه كامله
وودت ان عرضها عليكم
وهذه هى
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
خرج اللاعب المصرى(عتريس هريدى المهيطل) المشهور بـــ(ميدو) من بيته وكان ذاهب الى النادى
نادى (الحمار االجربان) بكفر المهيطل بقرية اولاد هريدى
واثناء ركوب اللاعب حماره الخاص ذات الاربع رجول واتنين ودان وديل واحد وذهابه الى النادى للتدريب قبل المباره الهامه بين فريقه
فريق (الحمار الجربان) وفريق (الوزه العرجه)
ضمن تصفيات الكفر المؤهله الى المشاركه فى
(حلة القريه)
اذ
بمعزه حوله وهى تعبر الطريق تدخل تحت ارجل حمار اللاعب(ميدو) وتطرحه ارضا
ويسقط اللاعب من على حماره وسقطت قلوب العابرين معه لشده الحادث
فانطلق احد العبرين الى اللاعب الكبير (ميدو) وحمله على عنقه وجاء يردد
(عربيه كارو بسرعه) (عربيه كارو بسرعه)
وجاء واحد من العربجيه ذات القلب الرحيم وحمل اللاعب على الكارو وانطلق به الى العشه الطبيه
فى مدخل الكفر
وانطلق العربجى ليستدعى (عم سعفان المزين)
حتى يقوم باصلاح ما تكسر من اللاعب
وللعلم
ان (عم سعفان المزين) حاصل على درجة سلم (مزايكوا) من شيخ البلد عندما كان
شيخ البلد يريكب سلم جديد وطلعت الدرجه دى زياده فقدمها له كوسام له نظرا
لمجهودات عم سعفان المزين فى الكفر
وجاء عم سعفان الى اللاعب ميدو ووضع له الجبس على عينه حتى لا يرى شى و لا يتألم من منظر ما وقع برجله
واستدعى عم سعفان المزين الاسطى عليوه السمكرى نظرا لخطورة الحاله
وجاء الاسطى عليوه مسرعا بحماره الخاص
وهو يحمل شنطه العده
وقال له عم سعفان ارجوك ساعدنى فى انقاذ نجمان نجم الكفر
فنظر الاسطى عليوه الى رجل الاعب وراى ان ظفر صباعه الصغير مكسور
فابتعد ورجع الى الخلف وفى عينه نظرات الخوف والقلق
وقال انا لا استطيع تحمل هذا المسؤليه الخطيره
وعند قول الاسطى عليوه هذه الكلمات
اذ بجماهير الكفر ينهمرون فى البكاء على اللاعب
خوفا عليه وخزنا على ما وقع به
ففكر عم سعفان فى الشخص الذى يستطيع ان يساعده فجاء فى خاطره
( بهلول الحدق)
فطلب من احد الجاهير استدعاء بهلول الحدق
وانطلق الرجل
وجاء بهلول مسرعا باكارو ذات الحمارين
وقام بعمل خمسات اما الجماهير بالكارو حتى يخرجهم من شعور الفزع والقلل
وجاء الى الاعب وراى انا ظفر صباعه الصغير مكسور
فانهمر فى البكاء الشديد واغمن عليه
ومازل عم سعفان المزين يفكر فى من يستطيع ان يساعده فى انقاذ الاعب
فلا باستطاعتنا ايها الاخوه سوا ان ندعى للاعب بالشفاء والرجوع الى الملاعب والى فريقه