بسم الله الرحمن الرحيم
كل الحوار على زوجة نحس جداً
ولازم تكملوا للاخر
رجل طلق زوجتة لا لعيب خلقي فيها وانما لانه يعتقد بأنها نذير شؤم عليها
وفي المحكمة ....وقف الزوج امام القاضي يحكي ويشكي ويشرح اسباب ودوافع الطلاق
حتي لم يدع شئ لم يقول بينما وقفت الزوجة صامته ولم تنطق بكلمة , قال الزوج :
تصور يا سيادة القاضي اول يوم رأيتها فيه كانت في زيارة الى بيت الجيران فأوقفت سيارتي
عند الباب الخلفي
وذهبت لأتلصص من بعيد , وما هى الا ثواني حتى سمعت صوت اصطدام عظيم
فهرعت لاجد شاحنة جمع القمامة قد هشمت سيارتي ...
وفي اليوم الذي ذهب اهلي لخطبتها ... توفيت والدتي في الطريق وتحول المشوار
من منزل العروس الى مدافن العائلة.
وفي فترة الخوبة كل مرة اصطحبها الى السوق يلتقطني الردار... وإذا حدث وخففت
السرعة استلمت مخالفة مرورية لسبب وقوفي في مكان ممنوع!!
فهل هذا طبيعي يا سيادة القاضي...؟!
ويوم العرس شب حريق هائل في منزل الجيران...فأمتدت النيران الى منزلنا وألتهمت
جانب كبير من المطبخ.
وفي اليوم التالي جاء والدي لزيارتنا فكسرت ساقه , بعد ان تدحرج من فوق السلم
ودخل المستشفى وهناك قالوا انه مصاب بداء السكر على الرغم
من تمتعه بصحة جيدة واخذناه للعلاج في الخارج ولم يعد الى البلاد حتى الان!!
وكلما جاء اخي لزيارتنا دب خلاف مفاجئ بينهما دون سبب , واشتعلت المشاجرة
واقسم عليها بالعودة الى بيت اهلها .
وكانت كل عائلة تهمس لي بأن زوجتي هى سبب المصائب التى هبطت علينا, لكني
لم اكن اصدق, فهى زوجة رائعة وبها كل الصفات التي يتمناها كل شاب...
لاكن يا سيادة القاضي ... بدأت الاحظ ان حالتي المادية في تدهور مستمر
وان راتبي بالكاد يكفي مصاريف الشهر , وبالأمس فقط , فقدت وظيفتي..
فقررت الا أبقي هذه الزوجة على ذمتي !...
فأمره القاضي بأن يرد زوجته الى عصمته واقنعه بأن كل هذه حوادث طبيعية
لا دخل لها فيها, وأن تشائمه منها مبعثه اللمز المتواصل عنها... لكن قبل ان
يغادر الرجل القاعة مع زوجته, تسلم القاضي رسالة بإنتهاء خدماته...
فعاد القاضي وناداه على الزوج.. وقال له... اقول لك...طلقها يابني..
طلقها...طلقها بسرعه ....زوجتك نحس !!!!
كل الحوار على زوجة نحس جداً
ولازم تكملوا للاخر
رجل طلق زوجتة لا لعيب خلقي فيها وانما لانه يعتقد بأنها نذير شؤم عليها
وفي المحكمة ....وقف الزوج امام القاضي يحكي ويشكي ويشرح اسباب ودوافع الطلاق
حتي لم يدع شئ لم يقول بينما وقفت الزوجة صامته ولم تنطق بكلمة , قال الزوج :
تصور يا سيادة القاضي اول يوم رأيتها فيه كانت في زيارة الى بيت الجيران فأوقفت سيارتي
عند الباب الخلفي
وذهبت لأتلصص من بعيد , وما هى الا ثواني حتى سمعت صوت اصطدام عظيم
فهرعت لاجد شاحنة جمع القمامة قد هشمت سيارتي ...
وفي اليوم الذي ذهب اهلي لخطبتها ... توفيت والدتي في الطريق وتحول المشوار
من منزل العروس الى مدافن العائلة.
وفي فترة الخوبة كل مرة اصطحبها الى السوق يلتقطني الردار... وإذا حدث وخففت
السرعة استلمت مخالفة مرورية لسبب وقوفي في مكان ممنوع!!
فهل هذا طبيعي يا سيادة القاضي...؟!
ويوم العرس شب حريق هائل في منزل الجيران...فأمتدت النيران الى منزلنا وألتهمت
جانب كبير من المطبخ.
وفي اليوم التالي جاء والدي لزيارتنا فكسرت ساقه , بعد ان تدحرج من فوق السلم
ودخل المستشفى وهناك قالوا انه مصاب بداء السكر على الرغم
من تمتعه بصحة جيدة واخذناه للعلاج في الخارج ولم يعد الى البلاد حتى الان!!
وكلما جاء اخي لزيارتنا دب خلاف مفاجئ بينهما دون سبب , واشتعلت المشاجرة
واقسم عليها بالعودة الى بيت اهلها .
وكانت كل عائلة تهمس لي بأن زوجتي هى سبب المصائب التى هبطت علينا, لكني
لم اكن اصدق, فهى زوجة رائعة وبها كل الصفات التي يتمناها كل شاب...
لاكن يا سيادة القاضي ... بدأت الاحظ ان حالتي المادية في تدهور مستمر
وان راتبي بالكاد يكفي مصاريف الشهر , وبالأمس فقط , فقدت وظيفتي..
فقررت الا أبقي هذه الزوجة على ذمتي !...
فأمره القاضي بأن يرد زوجته الى عصمته واقنعه بأن كل هذه حوادث طبيعية
لا دخل لها فيها, وأن تشائمه منها مبعثه اللمز المتواصل عنها... لكن قبل ان
يغادر الرجل القاعة مع زوجته, تسلم القاضي رسالة بإنتهاء خدماته...
فعاد القاضي وناداه على الزوج.. وقال له... اقول لك...طلقها يابني..
طلقها...طلقها بسرعه ....زوجتك نحس !!!!