حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها
هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة
صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت
صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث
سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت
نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة
وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة
أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم
أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول
: لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت
بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت
ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا
صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة
وقد حدث حادث مشابهه لهذا فى مدينة الهرم حيث تركت الام رضيعها مع الخادمة التى كشف البحث الجنائى والطب الشرعى ان الخادمة قامت بشك الطفل باله وغالبا دبوس فى مكان المخ وذلك لتخفى جريمتها ولا يكتشفها احد ولكن كشف الله جريمتها لتنال عقابها على اهدار حياه ذلك الملاك الصغير الذى لا حول له ولا قوة
هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة
صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت
صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث
سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت
نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة
وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة
أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم
أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول
: لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت
بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت
ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا
صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة
وقد حدث حادث مشابهه لهذا فى مدينة الهرم حيث تركت الام رضيعها مع الخادمة التى كشف البحث الجنائى والطب الشرعى ان الخادمة قامت بشك الطفل باله وغالبا دبوس فى مكان المخ وذلك لتخفى جريمتها ولا يكتشفها احد ولكن كشف الله جريمتها لتنال عقابها على اهدار حياه ذلك الملاك الصغير الذى لا حول له ولا قوة