هتعملى ايه لو جاتلك واحده من صحباتك وقالتلك "جبتلك عريس" والمطلوب منك مقابلته للتعارف بينكم،
هنشوف تلات قصص مع بعض وانتوا ليكوا الحكم
اول قصه )))
"شكلي، ثم شكلي، ثم شكلي".. ده الى عملته "هند" في مقابلة أول عريس، كان إهتمامها الأوحد هو مظهرها وازاى تبقي جميله، "عرفت موعد المقابلة قبلها بأسبوع، ومنذ عرفت لم يشغلني غير هلبس إيه، والماكياج يكون إزاى، وبدأت بجمع كل ما يعجبنى من ملابس وماكياج من أخوتى وأصحابى، وفي يوم المقابلة، إتصلت بصديقتي، أدعوها للحضور لمساعدتي، وبالفعل بقيت على (سنجة عشرة) وذهبت للمقابلة، وحدث ما لم أتوقعه، أول ما شفت العريس إتكسفت ووشى جاب ألوان، ومعرفتش أتكلم ولا كلمة، اللي صدمني أكتر سؤاله لي: هو أنتِ عندك فرح النهاردة؟.. وكأنه لم يستوعب أن كل ما فعلته في مظهري كان من أجل مقابلته بشكل أنيق.. وباظت الجوازة".
تانى قصة )))
"علا" ليها رأي مختلف تماما، فهي شايفه ان الى بيميز البنت عن التانيه هيا شخصيتها "" لذا كان عليها أن تبذل كل ما في وسعها لإبراز هذه الشخصية، فحكت لنا تجربتها في لقاء اول عريس قائلة: "لم تشغلني الجوانب الشكلية كثيرا، روحت لمقابلته بملابسي العادية، اتكلمنافي موضوعات عديدة، إلى أن طلب مني عدم العمل بعد الزواج، فرفضت بشدة، وحولت المقابلة إلى ندوة عن حق المراة في العمل.. ومشوفتش وشه تانى ".
تالت قصة)))
وبالنسبة لـ "ندى"، فقد فعلت كل المطلوب منها، ظهرت بشكل أنيق غير مبالغ فيه، تكلمت بأسلوب لطيف، لكن في نهاية المقابلة تقمصت دور الأب، وبدأت توجه له الأسئلة:"مرتبك كام؟ والشغل الإضافي بتكسب منه قد إيه؟ وهتجهز الشقة منين؟ وبعد الجواز مين هيمسك مصروف البيت؟".
وطبعا فر العريس وكان رأيه فيها معروف "إنسانة مادية وماتناسبنيش".
رابع قصة)))
"نورهان"، من أصحاب شعار"الصراحة راحة"، والذي رفعته عند لقاء أول عريس، تقول: "ليه ماكياج؟ بعد كده هيشوفنى وأنا لسه صاحية من النوم، ساعتها بقى يقول كانت بتخدعني، وليه أستلف لبس من أصحابي عشان أقابله؟ افرضوا عجبه اللبس اللي أستلفته، وطلب مني ألبسه تاني، أعد بقى أستلفه كل شويه؟.. رحت قابلته بطبيعتي، وإتكلمت معاه بتلقائيتي، لكن الظاهر إن تلقائيتي ما عجبتهوش، قالي أنتِ ولا الراجل، الكلمة ضايقتني طبعا، لكني بعد كده أقنعت نفسي إني صح، وتمسكت أكتر بطبيعيتي".
قولولى بقي ايه رائيكوا
ومعقول كلهم غلطانين ولا الرجاله بيتلككوا زي المعتاد
هنشوف تلات قصص مع بعض وانتوا ليكوا الحكم
اول قصه )))
"شكلي، ثم شكلي، ثم شكلي".. ده الى عملته "هند" في مقابلة أول عريس، كان إهتمامها الأوحد هو مظهرها وازاى تبقي جميله، "عرفت موعد المقابلة قبلها بأسبوع، ومنذ عرفت لم يشغلني غير هلبس إيه، والماكياج يكون إزاى، وبدأت بجمع كل ما يعجبنى من ملابس وماكياج من أخوتى وأصحابى، وفي يوم المقابلة، إتصلت بصديقتي، أدعوها للحضور لمساعدتي، وبالفعل بقيت على (سنجة عشرة) وذهبت للمقابلة، وحدث ما لم أتوقعه، أول ما شفت العريس إتكسفت ووشى جاب ألوان، ومعرفتش أتكلم ولا كلمة، اللي صدمني أكتر سؤاله لي: هو أنتِ عندك فرح النهاردة؟.. وكأنه لم يستوعب أن كل ما فعلته في مظهري كان من أجل مقابلته بشكل أنيق.. وباظت الجوازة".
تانى قصة )))
"علا" ليها رأي مختلف تماما، فهي شايفه ان الى بيميز البنت عن التانيه هيا شخصيتها "" لذا كان عليها أن تبذل كل ما في وسعها لإبراز هذه الشخصية، فحكت لنا تجربتها في لقاء اول عريس قائلة: "لم تشغلني الجوانب الشكلية كثيرا، روحت لمقابلته بملابسي العادية، اتكلمنافي موضوعات عديدة، إلى أن طلب مني عدم العمل بعد الزواج، فرفضت بشدة، وحولت المقابلة إلى ندوة عن حق المراة في العمل.. ومشوفتش وشه تانى ".
تالت قصة)))
وبالنسبة لـ "ندى"، فقد فعلت كل المطلوب منها، ظهرت بشكل أنيق غير مبالغ فيه، تكلمت بأسلوب لطيف، لكن في نهاية المقابلة تقمصت دور الأب، وبدأت توجه له الأسئلة:"مرتبك كام؟ والشغل الإضافي بتكسب منه قد إيه؟ وهتجهز الشقة منين؟ وبعد الجواز مين هيمسك مصروف البيت؟".
وطبعا فر العريس وكان رأيه فيها معروف "إنسانة مادية وماتناسبنيش".
رابع قصة)))
"نورهان"، من أصحاب شعار"الصراحة راحة"، والذي رفعته عند لقاء أول عريس، تقول: "ليه ماكياج؟ بعد كده هيشوفنى وأنا لسه صاحية من النوم، ساعتها بقى يقول كانت بتخدعني، وليه أستلف لبس من أصحابي عشان أقابله؟ افرضوا عجبه اللبس اللي أستلفته، وطلب مني ألبسه تاني، أعد بقى أستلفه كل شويه؟.. رحت قابلته بطبيعتي، وإتكلمت معاه بتلقائيتي، لكن الظاهر إن تلقائيتي ما عجبتهوش، قالي أنتِ ولا الراجل، الكلمة ضايقتني طبعا، لكني بعد كده أقنعت نفسي إني صح، وتمسكت أكتر بطبيعيتي".
قولولى بقي ايه رائيكوا
ومعقول كلهم غلطانين ولا الرجاله بيتلككوا زي المعتاد