[size=25]بسم الله الرحمن الرحيم
قصة واقعية
رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرى
[b]لمشاهدة المناطق الأثرية.. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة
[b]وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا
[b]بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمر
[b]يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات
[b]وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده .. كانت هناك
[b]فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان
[b]تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ
[b]المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت
[b]هناك وذهبوا عنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد
[b]به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل
[b]الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل
[b]وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر
[b]> >العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من انت؟
[b]فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف
[b]طريق العودة.
[b]فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية
[b]الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد..
[b]فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من
[b]ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو
[b]سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل
[b]السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا
[b]يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في
[b]طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة
[b]له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل
[b]نفس الشيء مع جميع اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان
[b]يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح
[b]فأخذها وأوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم
[b]يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب
[b]الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد
[b]الشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن السبب
[b]فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة
[b]جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة
[b]الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة
[b]يؤلمني أكثر من الحرق.
[b]أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان
[b]يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..
[b]فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/size][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]قصة واقعية
رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرى
[b]لمشاهدة المناطق الأثرية.. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة
[b]وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا
[b]بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمر
[b]يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات
[b]وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده .. كانت هناك
[b]فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان
[b]تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ
[b]المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت
[b]هناك وذهبوا عنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد
[b]به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل
[b]الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل
[b]وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر
[b]> >العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من انت؟
[b]فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف
[b]طريق العودة.
[b]فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية
[b]الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد..
[b]فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من
[b]ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو
[b]سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل
[b]السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا
[b]يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في
[b]طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة
[b]له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل
[b]نفس الشيء مع جميع اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان
[b]يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح
[b]فأخذها وأوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم
[b]يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب
[b]الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد
[b]الشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن السبب
[b]فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة
[b]جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة
[b]الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة
[b]يؤلمني أكثر من الحرق.
[b]أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان
[b]يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..
[b]فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]