سالخير عليكوا شخباركوا
ان شالله يارب تكونوا فى احسن حاله
طلبت معايا النهارده اتكلم عن الموبيلات اصل محدش هان عليه يرن على اخوكوا الغلبان فقولت ندردش شويه فى البتاع اللى اد كف اليد وهد الدنيا هد
يلا بينا
طبعا بنسمع كتيييييير جمله اوعى تفتح عليه ... كنت هتعمل ايه لو حد قالك الجمله دى قبل ظهور الموبيلات .... يعنى من عشر سنين مثلاً ... أكيد كنت هتفتكر انه بيحذرك من أنك تفتح الحمام عليه مثلاً و هو بيتليف .. أو تفتح عليه باب اوضته و هو بيغير هدومه ..مكنش فى دماعنا خالص ان ممكن التليفون يكون من ضمن قائمة هذه المحظورات .. يعنى لو حد سألك ساعتها اوعى تفتح عليه التليفون ( قبل ظهور الموبيل ) بالطبع كنت ستتسائل .. أفتح عليه التليفون إزاي ... هو حنفية !!
- ودلوقتى بدل ما نستغرب من الجمله بقت عاده عندنا وبقت الجمله دى مستهلكة بين الناس
و خاصة بين الحبيبة .. (روميو جوليت يا سيدى )
ال ايه البنت اللى انت بتحبها تقولك .. هرنلك بس
إوعى تفتح عليا ، تبقى خسرتنى يا روحى لو فتحت و كمان خسرتنى دقيقة
من الرصيد .. و ما أعطلكش
و ده معناه خصام دائم و فى أحسن الأحوال تحزرك بأنها مش هترنلك تانى لو كررتها.. يعنى يا روح قلبى هسيبك إنت ترن و تطن زى النحلة و لا هعبرك و وبكدا تتقطع لغة الدلال و التواصل المجانية - يا دوووب شوية استهلاك فى البطارية و خلاص - ولما تطلب منك الحبوبة ( حبيبه القلب طبعا ) ألا تفتح عليها فدا مش عشان هى مش عايزه تسمع صوتك فى التليفون ، و لكن لأن الدقيقة بالشئ الفلانى .. لأنها ممكن تكون بتحوش تمن الكارت من مصروفها .. و ممكن كمان ما تاكلش عشان توفر ثمن كارت الشحن ، لكن تخلص رناته .. أهو ده اللى مش ممكن ابداً يا حوبيكا!!!
و الموبيل بين الحبيبة بقى اساسى و ضرورى بالرغم ان الطرفين
ممكن يكونوا موجودين اساسا فى البيت معظم الوقت ،
إلا ان سياسة الفقر والتقشف اللى كانت موجوده قبل الموبيلات اصبحت بعد الموبيلات سياسة الأقرع و النزهى ...
صاحبنا عايز يحب و يقضى حياته رنات و كل ما كترت رناتك كل ما نعبيرك عن هيامك للحاجه الحبوبه زاد
و لان الحبوبة ممكن تزعل لو ما رنتش ...
معنى كده إنك مش بتفكر فيها ... يعنى مطنشها و تقول فى بالها يبقى أكيد
ناوى يخلعنى من دماغه أو شاف له شوفه تانية وبكدا بقت الرنة بين
الأحبة حاجه اساسيه فى علامات الحب ما تقلش عن وظيفة كيلو الفاكهة اللى بيجيبه الخطيب لخطيبته فى زيارته الأسبوعية فى البيت و دا عسان يثبت بفاكهة المحمول إنه
مش جلدة
- ودا ان ربنا قدره واقدر اساسا يخطب -
و قال ايه بقى عشان يزود
الإخلاص فى الحب يحوش الحبوب كام رسالة عاطفية من بتوع الكمبيوتر
يرسلهم للجو عشان تتبسط ... صحيح ممكن تكون أمة لا إله إلا الله حافظة رسالته قبل ما يبعتها لأنها دارت على موبيلات خلق الله قبل كده
.. و لكنه بيظبطها ويسستمها ويكتب اسمها فيها واديها سند يا حبى ودا زى مكان بيحصل زمان
كان البيه الى بيحب يجيب كتاب الحب وسطر من هنا على سطر من هنا هب كتب جواب هب بعت الجواب للحبوبه ربنا يخلى هاله
بعد الموبيل كل واحد أصبح شغال وويقدر يجيب اى حد من اى حته
و البت اللى أبوها قافل عليها أبواب البيت و شبابيكه و حاطط عليها 100
قفل تقدر تلاغيها و تلاغيك لو معاها موبيل ...
فهو حتة حديدة صغيرة تقدر هى تخليه صامت و تقرأ رسايلك و لو فى
الحمام ، ببساطة اللوعة التى كنا بنسمعها فى أغانى أم كلثوم وعبد الحليم زمان بح انسانى وخد عنوانىمعدتش موجودة .. بدل ما تقعد تهرى وتنكت فى نفسك ويجيلك حاله نفسيه وتسمعلى فى( غداً ألقاك ) تبعت ( ماسيدج )
بالمضمون و سيبك بقى من السهر و السهد و التنهيد .. وبدل ما تقف أدام
البيت و تقلد صوت كلب أو فار ( و ده سيم اللى متفق عليه طبعاً ) يوفر الحبيب اللى هو انت كل الهيصه دى
و لا انتو ايه رأيكو ا
ان شالله يارب تكونوا فى احسن حاله
طلبت معايا النهارده اتكلم عن الموبيلات اصل محدش هان عليه يرن على اخوكوا الغلبان فقولت ندردش شويه فى البتاع اللى اد كف اليد وهد الدنيا هد
يلا بينا
طبعا بنسمع كتيييييير جمله اوعى تفتح عليه ... كنت هتعمل ايه لو حد قالك الجمله دى قبل ظهور الموبيلات .... يعنى من عشر سنين مثلاً ... أكيد كنت هتفتكر انه بيحذرك من أنك تفتح الحمام عليه مثلاً و هو بيتليف .. أو تفتح عليه باب اوضته و هو بيغير هدومه ..مكنش فى دماعنا خالص ان ممكن التليفون يكون من ضمن قائمة هذه المحظورات .. يعنى لو حد سألك ساعتها اوعى تفتح عليه التليفون ( قبل ظهور الموبيل ) بالطبع كنت ستتسائل .. أفتح عليه التليفون إزاي ... هو حنفية !!
- ودلوقتى بدل ما نستغرب من الجمله بقت عاده عندنا وبقت الجمله دى مستهلكة بين الناس
و خاصة بين الحبيبة .. (روميو جوليت يا سيدى )
ال ايه البنت اللى انت بتحبها تقولك .. هرنلك بس
إوعى تفتح عليا ، تبقى خسرتنى يا روحى لو فتحت و كمان خسرتنى دقيقة
من الرصيد .. و ما أعطلكش
و ده معناه خصام دائم و فى أحسن الأحوال تحزرك بأنها مش هترنلك تانى لو كررتها.. يعنى يا روح قلبى هسيبك إنت ترن و تطن زى النحلة و لا هعبرك و وبكدا تتقطع لغة الدلال و التواصل المجانية - يا دوووب شوية استهلاك فى البطارية و خلاص - ولما تطلب منك الحبوبة ( حبيبه القلب طبعا ) ألا تفتح عليها فدا مش عشان هى مش عايزه تسمع صوتك فى التليفون ، و لكن لأن الدقيقة بالشئ الفلانى .. لأنها ممكن تكون بتحوش تمن الكارت من مصروفها .. و ممكن كمان ما تاكلش عشان توفر ثمن كارت الشحن ، لكن تخلص رناته .. أهو ده اللى مش ممكن ابداً يا حوبيكا!!!
و الموبيل بين الحبيبة بقى اساسى و ضرورى بالرغم ان الطرفين
ممكن يكونوا موجودين اساسا فى البيت معظم الوقت ،
إلا ان سياسة الفقر والتقشف اللى كانت موجوده قبل الموبيلات اصبحت بعد الموبيلات سياسة الأقرع و النزهى ...
صاحبنا عايز يحب و يقضى حياته رنات و كل ما كترت رناتك كل ما نعبيرك عن هيامك للحاجه الحبوبه زاد
و لان الحبوبة ممكن تزعل لو ما رنتش ...
معنى كده إنك مش بتفكر فيها ... يعنى مطنشها و تقول فى بالها يبقى أكيد
ناوى يخلعنى من دماغه أو شاف له شوفه تانية وبكدا بقت الرنة بين
الأحبة حاجه اساسيه فى علامات الحب ما تقلش عن وظيفة كيلو الفاكهة اللى بيجيبه الخطيب لخطيبته فى زيارته الأسبوعية فى البيت و دا عسان يثبت بفاكهة المحمول إنه
مش جلدة
- ودا ان ربنا قدره واقدر اساسا يخطب -
و قال ايه بقى عشان يزود
الإخلاص فى الحب يحوش الحبوب كام رسالة عاطفية من بتوع الكمبيوتر
يرسلهم للجو عشان تتبسط ... صحيح ممكن تكون أمة لا إله إلا الله حافظة رسالته قبل ما يبعتها لأنها دارت على موبيلات خلق الله قبل كده
.. و لكنه بيظبطها ويسستمها ويكتب اسمها فيها واديها سند يا حبى ودا زى مكان بيحصل زمان
كان البيه الى بيحب يجيب كتاب الحب وسطر من هنا على سطر من هنا هب كتب جواب هب بعت الجواب للحبوبه ربنا يخلى هاله
بعد الموبيل كل واحد أصبح شغال وويقدر يجيب اى حد من اى حته
و البت اللى أبوها قافل عليها أبواب البيت و شبابيكه و حاطط عليها 100
قفل تقدر تلاغيها و تلاغيك لو معاها موبيل ...
فهو حتة حديدة صغيرة تقدر هى تخليه صامت و تقرأ رسايلك و لو فى
الحمام ، ببساطة اللوعة التى كنا بنسمعها فى أغانى أم كلثوم وعبد الحليم زمان بح انسانى وخد عنوانىمعدتش موجودة .. بدل ما تقعد تهرى وتنكت فى نفسك ويجيلك حاله نفسيه وتسمعلى فى( غداً ألقاك ) تبعت ( ماسيدج )
بالمضمون و سيبك بقى من السهر و السهد و التنهيد .. وبدل ما تقف أدام
البيت و تقلد صوت كلب أو فار ( و ده سيم اللى متفق عليه طبعاً ) يوفر الحبيب اللى هو انت كل الهيصه دى
و لا انتو ايه رأيكو ا