شيع مئات آلاف الفلسطينيين عصر اليوم السبت في مدينة رفح الشهداء الذين ارتقوا خلال الحملة الأمنية التي قامت بها الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة الفلسطينية ضد ما يسمى بجماعة أنصار جند الله التكفيرية بزعامة عبد اللطيف موسى الذي لقي مصرعه أثناء تفجير نفسه بجزام ناسف كان يربطه حول وسطه في بيت كان يتحصن فيه هو ومساعده.
واستشهد خلال العملية 7 من الشهداء -5 منهم من أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية وهم محمد الشمالي وهو احد الوسطاء الذين تدخلوا لإنهاء القضية سلميا إلا أن عناصر الجماعة المذكورة غدرت به وأعدمته ومصطفى حسين اللوقة وأحمد صلاح جرغون وايمن خالد أبو سبلة ايها ماهر الدويك (القطروس)والآخرين من المدنيين –فضلا عن مقتل واعتقال جميع أعضاء الجماعة التكفيرية.
وقد لوحظ على الشهداء أنهم يرفعون أصابع السبابة وان الابتسامة ترتسم على وجوهم،الأمر الذي زاد قناعة لدى الجمهور الذي شاهد ذلك خلال التشييع أنهم على الجادة والصواب فيما فعلوا ضد هذه الجماعة التكفيرية التي كانت تسعى لنشر الفوضى والفلتان في أوساط الشعب الفلسطيني.
واستشهد خلال العملية 7 من الشهداء -5 منهم من أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية وهم محمد الشمالي وهو احد الوسطاء الذين تدخلوا لإنهاء القضية سلميا إلا أن عناصر الجماعة المذكورة غدرت به وأعدمته ومصطفى حسين اللوقة وأحمد صلاح جرغون وايمن خالد أبو سبلة ايها ماهر الدويك (القطروس)والآخرين من المدنيين –فضلا عن مقتل واعتقال جميع أعضاء الجماعة التكفيرية.
وقد لوحظ على الشهداء أنهم يرفعون أصابع السبابة وان الابتسامة ترتسم على وجوهم،الأمر الذي زاد قناعة لدى الجمهور الذي شاهد ذلك خلال التشييع أنهم على الجادة والصواب فيما فعلوا ضد هذه الجماعة التكفيرية التي كانت تسعى لنشر الفوضى والفلتان في أوساط الشعب الفلسطيني.
الجماهير الغفيرة التي خرجت لشييع الشهداء