مؤتمر بالصحفيين تضامنا مع 8 نشطاء تم القبض عليهم في أحداث القديسين
9-5-2012
تُنظم
حركة شباب من أجل العدالة والحرية اليوم الأربعاء، مؤتمرًا صحفًيا بنقابة
الصحفيين تحت شعار "إذا كان التضامن مع الأقباط تهمة فأنا متهم" تضامنا مع
ثمانية نشطاء، تم القبض عليهم قبل الثورة على خلفية تضامنهم مع احتجاجات
الأقباط التى اندلعت فور تفجير كنيسة القديسين.
أوضحت الحركة فى دعوتها للمؤتمر أن النشطاء: مصطفى محي الدين، محمد عاطف،
مصطفى شوقي، محمد ناجي، تامر الصادي، أحمد رفعت، ضياء أحمد، عمرو محمد، قد
حكم عليهم بالسجن لمدة عامين بتهم الشغب والتجمهر والاعتداء على رجال
الشرطة.
لفتت الحركة إلي أن عدد من الشخصيات العامة ستحضر المؤتمر لإبداء التضامن
مع النشطاء الثمانية مثل: النائب أمين إسكندر، النائب محمد البلتاجي،
الدكتور جمال زهران، جورج إسحق، الدكتورة كريمة الحفناوي، وائل جمال،
الدكتورأحمد دراج، أحمد عيد، الشيخ مظهر شاهين، نادر السيد وغيرهم، ومن
المقرر أن يعقب المؤتمر مسيرة حتى دار القضاء العالى للتنديد بالحكم
وللمطالبة بالإفراج الفورى عنهم.
يذكر أنه تم إدانة النشطاء الثمانية على خلفية المظاهرات التي تنديد بحادث
تفجير كنيسة القديسين، حيث تم القبض عليهم أثناء قيامهم بعمل درع بشري
أمام كنيسة السيدة العذراء بمسرة تضامنًا مع الأشقاء الأقباط ضد العدوان
على الكنائس وطلبًا لمحاكمة الجناة المتسببين في تلك المجزرة، الذين لم
يمثلوا للمحاكمة حتى الآن.
أشارت الحركة إلى أن الجناة الحقيقيين، قاموا أيضًا بقتل الشهيد سيد بلال
في محاولة لإلصاق التهمة بأي مواطن بسيط كعادة جهاز أمن النظام المخلوع،
وربما إخفاءً لحقيقة تورطهم في الحادث الآثم بحسب ما وجده الثوار من وثائق
في مقرات أمن الدولة المنحل".
9-5-2012
تُنظم
حركة شباب من أجل العدالة والحرية اليوم الأربعاء، مؤتمرًا صحفًيا بنقابة
الصحفيين تحت شعار "إذا كان التضامن مع الأقباط تهمة فأنا متهم" تضامنا مع
ثمانية نشطاء، تم القبض عليهم قبل الثورة على خلفية تضامنهم مع احتجاجات
الأقباط التى اندلعت فور تفجير كنيسة القديسين.
أوضحت الحركة فى دعوتها للمؤتمر أن النشطاء: مصطفى محي الدين، محمد عاطف،
مصطفى شوقي، محمد ناجي، تامر الصادي، أحمد رفعت، ضياء أحمد، عمرو محمد، قد
حكم عليهم بالسجن لمدة عامين بتهم الشغب والتجمهر والاعتداء على رجال
الشرطة.
لفتت الحركة إلي أن عدد من الشخصيات العامة ستحضر المؤتمر لإبداء التضامن
مع النشطاء الثمانية مثل: النائب أمين إسكندر، النائب محمد البلتاجي،
الدكتور جمال زهران، جورج إسحق، الدكتورة كريمة الحفناوي، وائل جمال،
الدكتورأحمد دراج، أحمد عيد، الشيخ مظهر شاهين، نادر السيد وغيرهم، ومن
المقرر أن يعقب المؤتمر مسيرة حتى دار القضاء العالى للتنديد بالحكم
وللمطالبة بالإفراج الفورى عنهم.
يذكر أنه تم إدانة النشطاء الثمانية على خلفية المظاهرات التي تنديد بحادث
تفجير كنيسة القديسين، حيث تم القبض عليهم أثناء قيامهم بعمل درع بشري
أمام كنيسة السيدة العذراء بمسرة تضامنًا مع الأشقاء الأقباط ضد العدوان
على الكنائس وطلبًا لمحاكمة الجناة المتسببين في تلك المجزرة، الذين لم
يمثلوا للمحاكمة حتى الآن.
أشارت الحركة إلى أن الجناة الحقيقيين، قاموا أيضًا بقتل الشهيد سيد بلال
في محاولة لإلصاق التهمة بأي مواطن بسيط كعادة جهاز أمن النظام المخلوع،
وربما إخفاءً لحقيقة تورطهم في الحادث الآثم بحسب ما وجده الثوار من وثائق
في مقرات أمن الدولة المنحل".