((( مستلهم من إحساس امرأة من النساء تغار )))
بمحبة قدمت كل معاني الولاء ....
أستشف ذلك من ابتسامتك ومدى رضاك عني ....
أحاول جاهدة ....
أن أحيطك بأربعة أسوار كمدينة بغداد أبان المنصور ....
ولكن دون أبواب للقادمين ....
يؤلمني استرسال بنات الحي عند الحديث عنك ...
يرهقني كثيرا ً قدوم طفل كان قد أرسلته أمه .....
لتصحصح إجاباته ...
وعند عودته يعانق ناظريها مرور يراعك ...
يؤلمني قدوم الزائرات عندما يتجهن فورا ً لمكتبتك الخاصة ...
لقراءة ما تكتب فور اتجاهي لإعداد القهوة ....
ليتك تتقمص ذلك الإحساس عندما أرى أناملهن وهن يشرن إلى نص أدبي كنت أنت من قام بوضعه هناك ...
كإحاطة السوار بالمعصم ....
الفتيات يقبلن ونظراتهن حول ثوبي المشجر ....
أنني أسمعهن وهن يرددن :
يملك ذائقة الاختيار ....
ما أسعدك وما أتعسه ....
يعقب ذلك قهقة خائنة من أفواه تلوك الحسد ...
كل فرح أحضره ....
أعود وحقيبتي ممتلئة بالنقود .....
يرغبن في شراء فستان سهرتي ....
نعم ...
أفوقهن جمالا ً ...
أنضرهن وجها ً ...
أطولهن قامة ً ...
إلا أنني مللت ما أسموه الناس عشقا ً ....
فعلى الرغم من امتلاكي لك كزوج ...
إلا أنني أعيش حالة من اللا اتزان ....
أي جنون يجعل إحداهن تبحث حول سرير نومي عن قصاصات قد حذفت بها عند حالة المخاض المصاحبة لنصك ....
أي هذيان يجعل إحداهن تقودني اللا ّ شعوريا ً عن التحدث عن قهوة المساء ...
قبلات يصاحبها حالة استشمام لكتبك بمحاولة لاستنشاق عطرك العالق بها....
أجثو على ركبتي متعبة
إلى متى ؟؟...
تسامحك وعطاؤك جعل من منزلنا مزارا لأهالي القرية ....
أميتي جعلتهن يرددن ( ما وافق شن طبقة ) ....
حنانيك يارجل ....
لقد عبث بي كل ذلك ....
رعشة تلازمني عند كل طرقة للباب ...
تمتمات أرددها لا يصاحبها أي وعي بالبتة ....
لن أظلمك ....
ترديدك للحديث:
( المرأة الصالحة هي التي إذا نظرت إليها سرتك ) ...
مدى سرورك اللا متناهي بي ....
تميزي الدائم في ملبسي ....
أرائك أسرتي ....
ستائر غرفتي ...
مشابك شعري ....
عطري ...
كل ذلك لن يقف دون انشطاري ....
لقد عصف بي العشق نحوك ...
إلى كره الجمال واعتناق الدمامة...
( محبتك .....هموسة
بمحبة قدمت كل معاني الولاء ....
أستشف ذلك من ابتسامتك ومدى رضاك عني ....
أحاول جاهدة ....
أن أحيطك بأربعة أسوار كمدينة بغداد أبان المنصور ....
ولكن دون أبواب للقادمين ....
يؤلمني استرسال بنات الحي عند الحديث عنك ...
يرهقني كثيرا ً قدوم طفل كان قد أرسلته أمه .....
لتصحصح إجاباته ...
وعند عودته يعانق ناظريها مرور يراعك ...
يؤلمني قدوم الزائرات عندما يتجهن فورا ً لمكتبتك الخاصة ...
لقراءة ما تكتب فور اتجاهي لإعداد القهوة ....
ليتك تتقمص ذلك الإحساس عندما أرى أناملهن وهن يشرن إلى نص أدبي كنت أنت من قام بوضعه هناك ...
كإحاطة السوار بالمعصم ....
الفتيات يقبلن ونظراتهن حول ثوبي المشجر ....
أنني أسمعهن وهن يرددن :
يملك ذائقة الاختيار ....
ما أسعدك وما أتعسه ....
يعقب ذلك قهقة خائنة من أفواه تلوك الحسد ...
كل فرح أحضره ....
أعود وحقيبتي ممتلئة بالنقود .....
يرغبن في شراء فستان سهرتي ....
نعم ...
أفوقهن جمالا ً ...
أنضرهن وجها ً ...
أطولهن قامة ً ...
إلا أنني مللت ما أسموه الناس عشقا ً ....
فعلى الرغم من امتلاكي لك كزوج ...
إلا أنني أعيش حالة من اللا اتزان ....
أي جنون يجعل إحداهن تبحث حول سرير نومي عن قصاصات قد حذفت بها عند حالة المخاض المصاحبة لنصك ....
أي هذيان يجعل إحداهن تقودني اللا ّ شعوريا ً عن التحدث عن قهوة المساء ...
قبلات يصاحبها حالة استشمام لكتبك بمحاولة لاستنشاق عطرك العالق بها....
أجثو على ركبتي متعبة
إلى متى ؟؟...
تسامحك وعطاؤك جعل من منزلنا مزارا لأهالي القرية ....
أميتي جعلتهن يرددن ( ما وافق شن طبقة ) ....
حنانيك يارجل ....
لقد عبث بي كل ذلك ....
رعشة تلازمني عند كل طرقة للباب ...
تمتمات أرددها لا يصاحبها أي وعي بالبتة ....
لن أظلمك ....
ترديدك للحديث:
( المرأة الصالحة هي التي إذا نظرت إليها سرتك ) ...
مدى سرورك اللا متناهي بي ....
تميزي الدائم في ملبسي ....
أرائك أسرتي ....
ستائر غرفتي ...
مشابك شعري ....
عطري ...
كل ذلك لن يقف دون انشطاري ....
لقد عصف بي العشق نحوك ...
إلى كره الجمال واعتناق الدمامة...
( محبتك .....هموسة