ثلاثون وصية دينية للزوجة
1- تذكري أنك أنت مسؤولة عن إسعاد زوجك وأولادك، وتذكري أن رضا زوجك عنك يدخلك الجنة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« أيّما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة » .
2- لا تحمِّلي زوجك ما يفوق طاقته؛ فلا تحشري رغباتك ولا تكدسي طلباتك مرة واحدة، حتى لا يرهق زوجك فيهرب منك. وإذا أصررت على مطالبك الكثيرة، فقد يرفضها جميعاً ويرفضك أنت رفضاً تاماً، غير آسف ولا نادم. وتذكري ما قاله عمر بن عبد العزيز لابنه:
" إنني أخشى أن أحمّل الناس على الحق جملةً، فيرفضونه جملةً ".
وعن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
« إن الله يحب المرأة المَلِقَةَ البزْعة (أي الظريفة مع زوجها)، الحَصَان (أي الممتنعة عن غيره) ».
3- لا تكلفيه أن يتحلى مرة واحدة بكل الصفات والفضائل والمكارم التي تشتهين أن تجتمع فيه؛ فمن النادر جداً أن تجتمع كل تلك الصفات في شخص واحد.
4- حين يتزوج رجل امرأة، يتعلق بصورتها الحلوة كما رآها في الواقع، ويودّ أن يحفظ لها هذه الصورة سليمة صافية ساحرة طوال حياته، فلا تشوّهي صورتك التي في ذهنه. حافظي على جمالك وأناقتك، ونضرة صحتك، ورشاقة حركاتك، وحلاوة حديثك، ولا تتحدثي بصوت أجش، ولا ترددي ألفاظاً سوقية هابطة، وإذا تخليت عن هذه السمات النسوية المطلوبة، أو أهملت شيئاً منها، هبطت صورتك في نظر زوجك، وابتعدت أنت عن الصورة النسوية الرائعة التي ينشدها كل رجل في امرأته.
جاء في وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم للمرأة الصالحة أنه قال:
« … وإذا نظر إليها (أي زوجته) سرَّتـه ».
5- حافظي على تديّنك. التزمي بالحجاب الإسلامي، ولا تتساهلي في أن يرى أحدٌ شيئاً من جسدك ولو للمحة عابرة، فإن زوجك يغار عليك ويحرص على ألا يراك إلا من تحل له رؤيتك.
تزوج رجل بنتاً أُعجب بحجابها وتديّنها، حين ردت على صاحبتها في مناقشة مسموعة، إذ قالت ? قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا ? ، وقال لها إنه سيظل دائماً يتصورها بهذه الصورة الطاهرة السامية: مؤمنة بالله، راضية بقدره، متمسكة بالمبادئ السامية والأفكار الطاهرة. ولعل زوجك يرى فيك مثل ذلك، فلا تحطمي صورتك في قلبه وعقله .
6-تجملي لزوجك قبل أن يأتي إلى البيت في المساء، فيراك في أحسن حال .
البسي ثوباً نظيفاً لائقاً، واستعملي من العطور ما يحب، ضعي على صدرك شيئا
ً من الحلي التي أهداها إليك، فهو يحب أن يرى أثر هداياه عليك، وكوني كما لو كنت في زيارة إحدى صديقاتك أو قريباتك.
7- لا تنشغلي بأعمال البيت عن زوجك، فتظهر كل أعمال الطهي والتنظيف والترتيب عندما يأتي الزوج إلى بيته متعباً مرهقاً. فلا يراك إلا في المطبخ، أو في ثياب التنظيف والعمل! قومي بهذه الأعمال في غيابه.
8- رتّبي بيتك على أحسن حال. غيّري من ترتيب غرفة الجلوس من حين لآخر. ضعي لمساتك الفنية في انتقاء مواضع اللوحات أو قطع التزيين وغيرها.
9- لا تتحسري على العاطفة الملتهبة، ومشاعر الحب الفياضة وأحلام اليقظة التي كنت تعيشين فيها قبل الزواج، فهي تهدأ بعد الزواج وتتحول إلى عاطفة هادئة متزنة.
10- إذا كان الرجل هو صاحب الكلمة الأولى في العلاقة الزوجية، فأنت المسؤولة عن النجاح والتوافق والانسجام في الزواج، ومهما بلغتِ من علم وثقافة، ومنصب وسلطان، ارضخي لزوجك والجئي إليه، ولا تصطدمي معه في الرأي، واهتمي في مناقشاتك معه بأن تتبادلي الأفكار مع زوجك تبادلاً فعلياً، فتفاعل الآراء المثمر خير من استقطابها استقطاباً مدمراً.
1- تذكري أنك أنت مسؤولة عن إسعاد زوجك وأولادك، وتذكري أن رضا زوجك عنك يدخلك الجنة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« أيّما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة » .
2- لا تحمِّلي زوجك ما يفوق طاقته؛ فلا تحشري رغباتك ولا تكدسي طلباتك مرة واحدة، حتى لا يرهق زوجك فيهرب منك. وإذا أصررت على مطالبك الكثيرة، فقد يرفضها جميعاً ويرفضك أنت رفضاً تاماً، غير آسف ولا نادم. وتذكري ما قاله عمر بن عبد العزيز لابنه:
" إنني أخشى أن أحمّل الناس على الحق جملةً، فيرفضونه جملةً ".
وعن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
« إن الله يحب المرأة المَلِقَةَ البزْعة (أي الظريفة مع زوجها)، الحَصَان (أي الممتنعة عن غيره) ».
3- لا تكلفيه أن يتحلى مرة واحدة بكل الصفات والفضائل والمكارم التي تشتهين أن تجتمع فيه؛ فمن النادر جداً أن تجتمع كل تلك الصفات في شخص واحد.
4- حين يتزوج رجل امرأة، يتعلق بصورتها الحلوة كما رآها في الواقع، ويودّ أن يحفظ لها هذه الصورة سليمة صافية ساحرة طوال حياته، فلا تشوّهي صورتك التي في ذهنه. حافظي على جمالك وأناقتك، ونضرة صحتك، ورشاقة حركاتك، وحلاوة حديثك، ولا تتحدثي بصوت أجش، ولا ترددي ألفاظاً سوقية هابطة، وإذا تخليت عن هذه السمات النسوية المطلوبة، أو أهملت شيئاً منها، هبطت صورتك في نظر زوجك، وابتعدت أنت عن الصورة النسوية الرائعة التي ينشدها كل رجل في امرأته.
جاء في وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم للمرأة الصالحة أنه قال:
« … وإذا نظر إليها (أي زوجته) سرَّتـه ».
5- حافظي على تديّنك. التزمي بالحجاب الإسلامي، ولا تتساهلي في أن يرى أحدٌ شيئاً من جسدك ولو للمحة عابرة، فإن زوجك يغار عليك ويحرص على ألا يراك إلا من تحل له رؤيتك.
تزوج رجل بنتاً أُعجب بحجابها وتديّنها، حين ردت على صاحبتها في مناقشة مسموعة، إذ قالت ? قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا ? ، وقال لها إنه سيظل دائماً يتصورها بهذه الصورة الطاهرة السامية: مؤمنة بالله، راضية بقدره، متمسكة بالمبادئ السامية والأفكار الطاهرة. ولعل زوجك يرى فيك مثل ذلك، فلا تحطمي صورتك في قلبه وعقله .
6-تجملي لزوجك قبل أن يأتي إلى البيت في المساء، فيراك في أحسن حال .
البسي ثوباً نظيفاً لائقاً، واستعملي من العطور ما يحب، ضعي على صدرك شيئا
ً من الحلي التي أهداها إليك، فهو يحب أن يرى أثر هداياه عليك، وكوني كما لو كنت في زيارة إحدى صديقاتك أو قريباتك.
7- لا تنشغلي بأعمال البيت عن زوجك، فتظهر كل أعمال الطهي والتنظيف والترتيب عندما يأتي الزوج إلى بيته متعباً مرهقاً. فلا يراك إلا في المطبخ، أو في ثياب التنظيف والعمل! قومي بهذه الأعمال في غيابه.
8- رتّبي بيتك على أحسن حال. غيّري من ترتيب غرفة الجلوس من حين لآخر. ضعي لمساتك الفنية في انتقاء مواضع اللوحات أو قطع التزيين وغيرها.
9- لا تتحسري على العاطفة الملتهبة، ومشاعر الحب الفياضة وأحلام اليقظة التي كنت تعيشين فيها قبل الزواج، فهي تهدأ بعد الزواج وتتحول إلى عاطفة هادئة متزنة.
10- إذا كان الرجل هو صاحب الكلمة الأولى في العلاقة الزوجية، فأنت المسؤولة عن النجاح والتوافق والانسجام في الزواج، ومهما بلغتِ من علم وثقافة، ومنصب وسلطان، ارضخي لزوجك والجئي إليه، ولا تصطدمي معه في الرأي، واهتمي في مناقشاتك معه بأن تتبادلي الأفكار مع زوجك تبادلاً فعلياً، فتفاعل الآراء المثمر خير من استقطابها استقطاباً مدمراً.