أحلام خادعة ... وآمال لم تنبثق بعد
دعوني أبكي واندب حظي الذي القيته على كاهل الاماني
الانتظار ذبحني وجعلني كبش فداء العائلة
كل من حولي حلق في أفقه .. وسطع نجمه .. وطار صيته
لانه لم يقف على العتبة التي وقفت عليها
ولم يغني معي على موسيقى هادئة
على سرير النوم
بين المطاعم والشوارع والسياحة قضيت فترة طويلة
ولكنها لم تقدم لي شيء افتخر به واضيفه الى مفضلتي
التي تميزني على الاخرين
احلام اليقظة عندي بالجملة ولكنها كما يقال ضائعة
تتكسر على صخرة الواقع
كنت احبذ سيفمونية الصمت ولكنها لم تعد تجدي
فاضطررت على اضيقه فنطق في دواخلي
ما لم ينطق من قبل
يعتريني شعور ان هناك شيء يتنقصني لأترجح
مع النجوم .. واغني للشهب بكل سعادة
هذا الشيء غير المال .. وغير طرق الابواب .. وغير مزاحمة
الركب ولكنني الى اليوم لم استطع ان اميز
هل لأن الاشعة تحجب الرؤية
ام ان هناك قصر في النظر
على بوابة المستقبل وقفت لأنظر الى ما استطيع القيام
به فلم استطع على شيء حتى تسريح الشعر
ولا كتابة الشعر .. ولا دغدغة الحروف
سألت لعلي اجد لعلتي حكيما فقالوا اخرج ما يجول
في فلكك الضمني لنراه ونحكم
فعرفت انني انا المشكلة وانا الحل وان النواقص كثر
التي تعتبر سدا كبيرا يحول بيني وبين ما اريد ولكني
سأضع لنفسي خارطة طريق لعلها الانجع في السير
لأوجزها لكم بعضها على
شكل نصح ورشد وهي كالتالي :
ـ كن عالي الهمة .. متوكلا على الله
ـ لا تجلس مع المثبطين والكسالى
ـ اخرج طاقاتك في كل خير وسخر نفسك لخدمة الناس
ـ اياك والتفكير السلبي فانه حجر عثرة
ـ كل عمل تقوم به اربطه بالله حتى لا تخسر
ـ كن مقداما شجاعا الى كل خير
ـ قل كلمة الحق ولا تخاف في الله لومة لائم
ـ استعن بالقراءة والتصفح والثقافة
ـ لا تكتفي من طلب العلم حتى ولو حصلت على الوظيفة
ـ حدد قدراتك وهواياتك حتى تختار طريقك الصحيح
دعوني أبكي واندب حظي الذي القيته على كاهل الاماني
الانتظار ذبحني وجعلني كبش فداء العائلة
كل من حولي حلق في أفقه .. وسطع نجمه .. وطار صيته
لانه لم يقف على العتبة التي وقفت عليها
ولم يغني معي على موسيقى هادئة
على سرير النوم
بين المطاعم والشوارع والسياحة قضيت فترة طويلة
ولكنها لم تقدم لي شيء افتخر به واضيفه الى مفضلتي
التي تميزني على الاخرين
احلام اليقظة عندي بالجملة ولكنها كما يقال ضائعة
تتكسر على صخرة الواقع
كنت احبذ سيفمونية الصمت ولكنها لم تعد تجدي
فاضطررت على اضيقه فنطق في دواخلي
ما لم ينطق من قبل
يعتريني شعور ان هناك شيء يتنقصني لأترجح
مع النجوم .. واغني للشهب بكل سعادة
هذا الشيء غير المال .. وغير طرق الابواب .. وغير مزاحمة
الركب ولكنني الى اليوم لم استطع ان اميز
هل لأن الاشعة تحجب الرؤية
ام ان هناك قصر في النظر
على بوابة المستقبل وقفت لأنظر الى ما استطيع القيام
به فلم استطع على شيء حتى تسريح الشعر
ولا كتابة الشعر .. ولا دغدغة الحروف
سألت لعلي اجد لعلتي حكيما فقالوا اخرج ما يجول
في فلكك الضمني لنراه ونحكم
فعرفت انني انا المشكلة وانا الحل وان النواقص كثر
التي تعتبر سدا كبيرا يحول بيني وبين ما اريد ولكني
سأضع لنفسي خارطة طريق لعلها الانجع في السير
لأوجزها لكم بعضها على
شكل نصح ورشد وهي كالتالي :
ـ كن عالي الهمة .. متوكلا على الله
ـ لا تجلس مع المثبطين والكسالى
ـ اخرج طاقاتك في كل خير وسخر نفسك لخدمة الناس
ـ اياك والتفكير السلبي فانه حجر عثرة
ـ كل عمل تقوم به اربطه بالله حتى لا تخسر
ـ كن مقداما شجاعا الى كل خير
ـ قل كلمة الحق ولا تخاف في الله لومة لائم
ـ استعن بالقراءة والتصفح والثقافة
ـ لا تكتفي من طلب العلم حتى ولو حصلت على الوظيفة
ـ حدد قدراتك وهواياتك حتى تختار طريقك الصحيح
ليس صناعة المستقبل قطف رمان ولا بلطجة وحذاقة لسان
بل هو علم وعمل بلا تهاون أو كسل
وبالله التوفيق
تحياتى
فارس