في كل ليلة قبلَ أن أخْلُدَ للموت المؤقت، وأوقظ أحلامي النائمة
تَمُر أمامي صور البعض ،ومواقفهم تجاهي, ابتسم حيناً ،وتدمع عيني حيناً آخر!
وكم أتمن لو أن تمتماتي وبكاءاتي تصلهم، لكن دون دراية منهم أني منبعها!
هُنا .. سأكتب تمتماتي ، وأترجم بكاءاتي
لكن دون أن أبعثها لوجهة بريد معينة..!!
ستبقى كل رسائلي معلّقة بمشجب الانتظار ..وتائهة عنهم!
عدل سابقا من قبل همس الياسمين في الخميس أبريل 26, 2012 9:06 am عدل 2 مرات