في مشهد أقل ما يوصف بالحقير لا يميل للانسانية بشئ "حقير" من الجيش الاسرائيلي يضع قدمه الدنسة على اشرف مخاليق الله من الاطفال هي بنت عمرها لا يزيد عن خمس سنوات و بعد كل ذلك يقولون نحارب الارهاب و الله ان كل الهجمات الفلسطينية عليهم لا تساوي 0.000001 بالمائة من الثأر لهذه الطفلة المسكينة التي كل ذنبها انها رفعت لافتة عليها اسم فلسطين حسبي الله و نعم الوكيل هو المنتقم الجبار.