الفنان محمد منير
حالة من البكاء الشديد انتابت النجم محمد منير، وذلك أثناء حضوره مناقشة رسالة
دكتوراه للباحثة إيناس جلال الدين، عن أعماله وتاريخه الفنى تحت عنوان "الجذور
النوبية فى الغناء المصرى المعاصر"، مقدمة فى رسالتها الكينج محمد منير نموذجاً
لهذه الرسالة، نظراً لما يتمتع به من مشوار حافل وكبير، ويضم العديد من الأغنيات
التى ستظل داخل قلب كل مصرى عاشق لصوت منير.
ورصد "اليوم السابع" كواليس
مناقشة الدكتوراه عن أعمال الكينح منير، والتى أقيمت داخل أكاديمية الفنون، قسم
النقد الموسيقى، وحرص منير على الحضور فى تمام الساعة السادسة مساءً، أى قبل أكثر
من ساعة ونصف على ميعاد المناقشة، وظل يتحدث مع الأستاذ الدكتور زين العابدين
والدكتور نبيل شورة، وتناولا سويا كوباً من الشاى استعداداً لحضوره
المناقشة.
وحرص منير أثناء ذهابه إلى المناقشة على مقابلة الجميع بتواضع
شديد مع ابتسامة ساحرة منه، والتقط أيضاً العديد من الصور التذكارية مع العاملين
بالمكان، وبعدها جلس يستمع إلى جلسة المناقشة وظل يبكى بكاءً شديدًا طوال هذه
الفترة، نظراً لما كانت تتناوله المناقشة من تفاصيل لأعماله الفنية وغنائه باللهجة
النوبية، وقامت الباحثة بتحليل أغنياته كالتالى "الليلة يا سمرة"، و"يا عروسة
النيل"، و"الليلة دية"، و"وسط الدايرة"، و"عشق البنات"، و"سو يا سو"، و"قلبى مساكن
شعبية".
وفى نهاية جلسة المناقشة حصلت الباحثة على درجة الدكتوراه مع مرتبة
الشرف، وظل منير يبكى وقتها من شدة فرحته، خاصة أن الباحثة ظلت تقوم على رسالتها
طوال أكثر من 6 أعوام، وصعد بعد ذلك منير على المنصة والتقاط الصور التذكارية معهم
جميعاً
حالة من البكاء الشديد انتابت النجم محمد منير، وذلك أثناء حضوره مناقشة رسالة
دكتوراه للباحثة إيناس جلال الدين، عن أعماله وتاريخه الفنى تحت عنوان "الجذور
النوبية فى الغناء المصرى المعاصر"، مقدمة فى رسالتها الكينج محمد منير نموذجاً
لهذه الرسالة، نظراً لما يتمتع به من مشوار حافل وكبير، ويضم العديد من الأغنيات
التى ستظل داخل قلب كل مصرى عاشق لصوت منير.
ورصد "اليوم السابع" كواليس
مناقشة الدكتوراه عن أعمال الكينح منير، والتى أقيمت داخل أكاديمية الفنون، قسم
النقد الموسيقى، وحرص منير على الحضور فى تمام الساعة السادسة مساءً، أى قبل أكثر
من ساعة ونصف على ميعاد المناقشة، وظل يتحدث مع الأستاذ الدكتور زين العابدين
والدكتور نبيل شورة، وتناولا سويا كوباً من الشاى استعداداً لحضوره
المناقشة.
وحرص منير أثناء ذهابه إلى المناقشة على مقابلة الجميع بتواضع
شديد مع ابتسامة ساحرة منه، والتقط أيضاً العديد من الصور التذكارية مع العاملين
بالمكان، وبعدها جلس يستمع إلى جلسة المناقشة وظل يبكى بكاءً شديدًا طوال هذه
الفترة، نظراً لما كانت تتناوله المناقشة من تفاصيل لأعماله الفنية وغنائه باللهجة
النوبية، وقامت الباحثة بتحليل أغنياته كالتالى "الليلة يا سمرة"، و"يا عروسة
النيل"، و"الليلة دية"، و"وسط الدايرة"، و"عشق البنات"، و"سو يا سو"، و"قلبى مساكن
شعبية".
وفى نهاية جلسة المناقشة حصلت الباحثة على درجة الدكتوراه مع مرتبة
الشرف، وظل منير يبكى وقتها من شدة فرحته، خاصة أن الباحثة ظلت تقوم على رسالتها
طوال أكثر من 6 أعوام، وصعد بعد ذلك منير على المنصة والتقاط الصور التذكارية معهم
جميعاً