حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب


حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب

حبيبتى مين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول


descriptionسورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير Emptyسورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير

more_horiz
سورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير (2)
التدرج من أصحاب الشمال إلى اليمين ومنها إلى المقربين
سورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير Almolk
أ.د. صلاح الدين سلطان
عندما بدأت مع بعض تفاسير القرآن لسورة الملك وجدت أحاديث كثيرة في الحث على قراءة وفهم هذه السورة، ولما رجعت بالنظر كرتين وجدت أننا يمكن أن نقسم الناس من سورة الملك إلى ثلاثة أقسام وفقا لمنهجية [b]"وكنتم أزواجا ثلاثة"
[1] أو أصحاب الشمال، وأصحاب اليمين، والمقربين، وأحسب أننا نحتاج دائما أن ننتقل من أصحاب الشمال إلى اليمين، ثم نرنو بأبصارنا، ونرتفع بهمتنا، ونتطلع بصبرنا؛ لكي نصل إلى درجات المقربين، وأستطيع أن أصنف وفقا لذلك موقف الناس من سورة الملك إلى هذه الأزواج الثلاثة:
أولا: أصحاب الشمال: وهم الذين اتخذوا القرآن مهجورا فلا يقرؤون أو يحفظون أو يفهمون سورة الملك أو يتغنون بها، وقلوبهم كالبيت الخرب، ونفوسهم عليلة، وفطرتهم منتكسة ببعدهم عن القرآن كما قال الله تعالى: (وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) (الأنعام: 26).
ثانيا: أصحاب اليمين: هم الذين لا ينقطعون عن القرآن، ويقرؤون سورة الملك يوميا وذلك للأحاديث التالية:
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة { تبارك الذي بيده الملك}"[2].
- عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ { تبارك الذي بيده الملك } كل ليلة ؛ منعه الله عز وجل بها من عذاب القبر، وكنا في عهد رسول الله نسميها المانعة ، وإنها في كتاب الله عز وجل سورة من قرأ بها في ليلة فقد أكثر وأطاب"[3].-
- عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يؤتى الرجل في قبره ، فتؤتى رجلاه، فتقول: ليس لكم على ما قبلي سبيل؛ كان يقرأ [ علي ] سورة الملك، ثم يؤتى من قبل صدره، أو قال بطنه فيقول: ليس لكم على ما قبلي سبيل ، كان أوعى في سورة {الملك }، ثم يؤتى من قبل رأسه ، فيقول : ليس لكم على ما قبلي سبيل ، كان يقرأ بي سورة الملك، فهي المانعة ، تمنع عذاب القبر ، وهي في التوراة سورة الملك، من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب"[4].
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال: "ضرب بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر، فإذا فيه إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ضربت خبائي على قبر، وأنا لا أحسب أنه قبر فإذا فيه إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هي المانعة هي المنجية تنجيه من عذاب القبر"[5].
هذه النصوص تبين أن لسورة الملك خصوصيات لأصحاب اليمين لأنها تشفع لهم عند الله بآياتها الثلاثين، وأنها تقي عذاب القبر فهي المنجية والمانعة كما جاء في الأحاديث، فهي إذا مانعة من النيران في القبور، جالبة للشفاعة والغفران يوم النشور، والحق أن قراءتها ترتيلا لا تأخذ أكثر من 4-5 دقائق يوميا، أو دقيقتين بالقراءة الصامتة لكن ثوابها وأثرها هو أكبر بكثير من هذه الدقائق المعدودة، فإذا حسبنا دقيقتين أو خمس دقائق من 1440 دقيقة وهي عدد دقائق اليوم فإنها لا تساوي شيئا ولكن الشيطان بالمرصاد للإنسان كما قال تعالى: "وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ"(الكهف: من الآية63).
الجبر والتنغيم
لذا أقترح على الإنسان كي لا ينزل من أصحاب اليمين إلى أصحاب الشمال فتلتهمه نيران القبر، ويخسر الشفاعة والمغفرة في الآخرة أن يخصص لها وقتا محددا قبل نومه أو في أول يومه، أو عند توصيله لأولاده يقرأها معه، أو يصلي بها ركعتين كل يوم، وأقترح على من أنساه الشيطان أن يتخذ منهجية "الجبر والترغيم" ومعناها على سبيل المثال أن من نسي قراءة سورة الملك في يوم وتذكر في اليوم التالي فليقرأ السورة ثلاث مرات واحدة عن اليوم الجديد، وواحدة عن الأمس الذي نسي فيه جبرا لما فاته، والثالثة ترغيما للشيطان أنه أنسى الإنسان سورة تقي في القبر عذاب النيران، وتشفع له يوم القيامة وينال الغفران، وهذا قياسا على سجدة السهو في الصلوات إذا نسينا فيها شيئا من السنن ترغيما للشيطان كما جاء في الحديث: "إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر كم صلى؟ ثلاثا أم أربعا؟ فليطرح الشك وليبن على ما استيقن، ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم، فإن كان صلى خمسا ، شفعن له صلاته، وإن كان صلى إتماما لأربع ، كانت ترغيما للشيطان". [6]
ثالثا: المقربون: هؤلاء المقربون يهيمون بالقرآن بالعقل تدبرا، وبالقلب تأثرا، وبالنفس تغيرا، لا يحتاجون إلى مجاهدة النفس لتذكر الورد القرآني وقراءة سورة الملك ومحطتهم الرئيسة في الاهتمام بسورة الملك هو حب النبي صلى الله عليه وسلم حيث أورد الحاكم في المستدرك عن ابن عباس قال:قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي "يعني : " تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ"[7].
وقد استوقفني هذا الحديث قلت إذا كان أصحاب اليمين يتوقفون كثيرا عند الثواب المادي مثل الوقاية من النيران في القبور أو الشفاعة يوم النشور، فإنني أجد أن محطة القلوب عند المقربين تتوقف عند قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لوددت" لأن الأبرار المقربين تغريهم مشاعر الحب ومشاعل الود، ومعاني القرب من الله تعالى أو الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم في الدار الآخرة، وهم بذلك يهيمون بحب سورة الملك فيقرؤونها كل يوم بعين دامعة، وقلوب خاشعة، وهمة جامعة، وأعمال برٍّ رائعة، فيحظون بما هاموا به وسعوا إليه وحرصوا عليه وهو رضا الله والقرب منه سبحانه، وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومرافقته في الجنة برحمة الله تعالى وفضله.
وفيما يلي بعض الأمثلة الأخرى على منهجية التدرج من أصحاب الشمال إلى اليمين ومنها إلى المقربين:
أولا: الصلاة في المسجد:
1. أصحاب الشمال: لا يصلُّون، "وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى" (النساء: من الآية142)،"الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ" (الماعون:5)، ويهجرون بيوت الله عز وجل.
2. أصحاب اليمين: يصلُّون مع شيء من الخشوع، ويترددون على بيوت الله تعالى بين الزيارة والعمارة، محطتهم الرئيسية أن في الصلاة نجاة من النيران، لأنها أول ما يسأل عنه الإنسان بين يدي الله يوم القيامة، فيسعى إلى النجاة والفوز بالجنان.
3. المقربون: يعمرون بيوت الله وقلوبهم معلقة بالمساجد، يؤدون الصلاة على وقتها، وهم في صلاتهم خاشعون، والصلاة محطة رئيسية لمناجاة الله تعالى، قال أبو هريرة رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، ولعبدي ما سأل، فإذا قال العبد: الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي . وإذا قال ؛ الرحمن الرحيم . قال الله تعالى ؛ أثنى علي عبدي، وإذا قال مالك يوم الدين، قال: مجدني عبدي ( وقال مرة: فوض إلي عبدي ) فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين، قال: هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين، قال: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل"[8].وأروع ما في الصلاة "وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ" (العلق: من الآية19)، فهي معراج متجدد إلى الله تعالى، فكأنهم مع كل صلاة قد وصلوا بالفعل إلى جنة القربى والزلفى، "ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ * فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ" (النجم: 8-9).
ثانيا: الصيام:
1. أصحاب الشمال: لا يصومون حتى الفريضة (من أفطر يوما من رمضان، في غير رخصة رخصها الله له، لم يقض عنه صيام الدهر كله و إن صامه)[9].
2. أصحاب اليمين: يحرصون على صوم رمضان وبعض النوافل لأن الله كتبه وأجزل الثواب عليه، وهو وقاية أيضا من النيران، ودخول الجنة من باب الريان، كما جاء في الحديث الذي رواه مسلم: ( من صام يوما في سبيل الله ، باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا)[10]، (إن في الجنة بابا يقال له الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، يقال أين الصائمون ، فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم ، فإذا دخلوا أغلق ، فلن يدخل منه أحد).[11]
3. المقربون: يرون في الصيام متعة القلب وصفاء النفس وانشراح الصدر، وخفة الجسد، وكثرة الذكر، ولا يكتفون بصوم الفريضة بل ينتظرون الاثنين والخميس، والعشر الأوائل من ذي الحجة، وربما يصومون يوما ويفطرون يوما ومحطتهم الكبرى ليس فقط عند باب الريان أو النجاة من النيران وإنما عند حديث النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: "عن أبي هريرة ـ رضى الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ‏"[12].
ثالثا: التفكر:
1. أصحاب الشمال: يتعاملون مع نِعم الله في الكون وفي أنفسهم على أنها للمتعة والمنفعة وليس للتفكر والتقرب إلى الله، كما قال تعالى: "وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ* وكم من آية يمرون عليها وهم عنها غافلون * وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ" (يوسف:105-106).
2. أصحاب اليمين: يتقلبون بين التفكر في خلق السماوات والأرض وفي أنفسهم فيقتربون من الله، ويعاودهم النسيان فينتفعون ويستمتعون بهذا الكون دون أن يصلوا قلوبهم بالله تعالى، وهم يترددون بين تفكر وتذكر ونسيان وشيء من الغفلة.
3. المقربون: يهيمون بحب هذا الكون والتفكر في آلاء الله ونعمه وفضله العظيم، ويدركون الكثير من التناسق الرباني بين ذرات ومكونات هذا الكون ويتشبعون بهذا الجمال في خلق الرحمن الذي أحسن كل شيء خلقه، فيدركون الجمال والكمال والجلال الرباني فيعظم عندهم مقام الله تعالى:"وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ" (الرحمن:46)
[/b]

descriptionسورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير Emptyرد: سورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير

more_horiz
بارك الله فيك

مع خالص حبى وتقديرى لك

مصطفى


سورة الملك .. منهجيات في الإصلاح والتغيير 23143xg37hd4623ie1
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد