دفع الخلاف بين طالب وخطيبته السكرتيره بإحد مكاتب الديكور فى النزهة، حول عدم إمكانيته الزواج لرسوبه المتكرر فى الدراسة، إلى قتلها بمقر عملها، وذلك بعد أن طلبت منه الحضور لها بالشركة لمناقشة أوضاعهما، وأثناء ذلك عرضت عليه إنهاء خطوبتهما لعدم جاهزيته للزواج، ما دفعه إلى تسديد طعنات أودت بحياتها، لعلمه أنها على علاقة بآخر على استعداد للزواج منها، تم ضبطه وتحرير المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
تفاصيل تلك الجريمة بدأت باكتشاف صاحب شركة للديكور مقتل السكرتيرة "أميرة.ع.س" 22 سنة، داخل الشركة، فأسرع بإبلاغ اللواء أسامة الصغير، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، والذى أمر بسرعة انتقال رجال المباحث إلى محل الواقعة وكشف ملابساتها.
بإنتقال المقدم طه فودة، رئيس مباحث النزهة، تم العثور على جثة السكرتيرة، جالسة على الكرسى الخاص بمكتبها، وتم العثور على العديد من الطعنات بالرقبة والظهر والكتف واليد اليسرى..
تم تشكيل فريق بحث قاده اللواء سامى لطفى، نائب مدير مباحث العاصمة، ومن خلال التحريات تم التوصل إلى أن وراء الجريمة "أحمد.م.ع" 22 سنة طالب، وهو خطيب المجنى عليها، فتم إعداد الأكمنة اللازمة والتى أسفرت إحداها عن ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة..
أوضح المتهم فى اعترافاته أنه تلقى اتصالا هاتفيًا من خطيبته طلبت منه الحضور إلى مقر عملها بالشركة لمناقشة أوضاعهما، وعقب وصوله بدأت المجنى عليها فى محادثته عن حياتهما، وأنه مازال فى دراسته ويرسب كل عام فى الدراسة، حيث طلبت منه إنهاء خطوبتهما لعدم جاهزيته للزواج، وأشار إلى أنه كان على علم بأن هناك شخصاً آخر فى حياتها وجاهز للزواج منها، الأمر الذى أثاره ودفعه لاستلال سكينة من داخل الشركة ومغافلتها أثناء جلوسها على الكرسى بتسديد الطعنات لها والتى أودت بحياتها، فتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأحاله اللواء محمد طلبة، مدير أمن القاهرة، للنيابة لمباشرة التحقيق
تفاصيل تلك الجريمة بدأت باكتشاف صاحب شركة للديكور مقتل السكرتيرة "أميرة.ع.س" 22 سنة، داخل الشركة، فأسرع بإبلاغ اللواء أسامة الصغير، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، والذى أمر بسرعة انتقال رجال المباحث إلى محل الواقعة وكشف ملابساتها.
بإنتقال المقدم طه فودة، رئيس مباحث النزهة، تم العثور على جثة السكرتيرة، جالسة على الكرسى الخاص بمكتبها، وتم العثور على العديد من الطعنات بالرقبة والظهر والكتف واليد اليسرى..
تم تشكيل فريق بحث قاده اللواء سامى لطفى، نائب مدير مباحث العاصمة، ومن خلال التحريات تم التوصل إلى أن وراء الجريمة "أحمد.م.ع" 22 سنة طالب، وهو خطيب المجنى عليها، فتم إعداد الأكمنة اللازمة والتى أسفرت إحداها عن ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة..
أوضح المتهم فى اعترافاته أنه تلقى اتصالا هاتفيًا من خطيبته طلبت منه الحضور إلى مقر عملها بالشركة لمناقشة أوضاعهما، وعقب وصوله بدأت المجنى عليها فى محادثته عن حياتهما، وأنه مازال فى دراسته ويرسب كل عام فى الدراسة، حيث طلبت منه إنهاء خطوبتهما لعدم جاهزيته للزواج، وأشار إلى أنه كان على علم بأن هناك شخصاً آخر فى حياتها وجاهز للزواج منها، الأمر الذى أثاره ودفعه لاستلال سكينة من داخل الشركة ومغافلتها أثناء جلوسها على الكرسى بتسديد الطعنات لها والتى أودت بحياتها، فتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأحاله اللواء محمد طلبة، مدير أمن القاهرة، للنيابة لمباشرة التحقيق