اذا ماقال لى ربى،اما استحييت تعصينى وتٌخفى الذنب عن خلقى وبالعصيان تأتينى؛فكيف اُجيب ياويحى ومن ذا سوف يحمينى اُسلى النفس بالآمال من حينٍ الى حينى وانسى ماوراء الموت ماذا بعد تكفينى .كأنى قد ضمنت العيش ليس الموت يأتينى، وجائت سكرة الموت الشديدة من سيحمينى نظرت الى الوجوة أليس منهم من سيفدينى، سأٌسٌأل ما الذى قدمت فى دنياي يُنجينى فكيف اجابتى من بعد مافرطتُ فى دينى ، ويا ويحى الم اسمع كلامُ الله يدعونى ، الم اسمع لما قد جاء فى قَ ويسَ الم اسمع بيوم الحشر يوم الجمع والدين الم اسمع منادى الموت يدعونى ينادينى؛ فيارباه تائبٌ عابدٌ من ذا سيؤُينى سوى ربُ غفورُ واسعُ للحق يهدينى، اتيت اليك فارحمنى وثقل فى موازينى وخفف فى جزائى انت اَرجى من يُجازينى
