لم تنتهِ حياتى بدونك .. بل على العكس حياتى أروع و أجمل بدونك أيها الرجل ... إذا قُدر لى ألا أتزوج فهذا ليس معناه نهاية العالم .. و لم تنتهِ حياتى , إنما أحياها بكل الحب والراحة
مازلت ألتفت حولى فى مجال العمل .. حتى صديقاتى اللاتى لم يتزوجن .. أجد حياتهن جميلة
فلم تكن يوماً معقدة أو حزينة .. أو تعيش فى عزلة عن العالم
و تصدقونى إذا قلت لكم أن معظم السيدات المتزوجات يحسدن هؤلاء الفتيات على عدم زواجهن و بالحرية اللاتى يتمتعن بها ... " فلا مسئوليات .. ولا قيود "
هؤلاء الفتيات اخترن لحياتهن طريقاً أخر ووجدن كل السعادة فيه
الأولى : حباها الله عزوجل جمالاً صارخاً .. يا سبحان الله و رغم هذا لم تتزوج و هى ليست حزينه لأنها تقول و هى تضحك لسه ماتولدش اللى يستاهلنى و نضحك معها .. جميلة روحها
هذه وجدت ضالتها مع أولاد شقيقتها كرست كل حياتها لخدمة هؤلاء الأطفال
مسئولة هى عن كل طلباتهم ... لقد ترك لها والدها ميراثاً ليس بالقليل كتبته كله لهؤلاء الأولاد
مصاريف الجامعة و مصاريف زواجهم عليها
هكذا هى سعيدة بحب أولاد اختها لها و تجد حياتها معهم
الثانية : وجدت ضالتها فى العمل الخيرى .. تجدها دائما متواجدة فى دور الأيتام تقدم لهم كل أوتيت من مال ومن مساعدات ماليه ومعنوية ... أبتسامة الأطفال الأيتام عندها بالدنيا .. لم نكد نراها , مشغولة دائماً بالعمل الخيرى
تجدها فى كل محافظة .. تنشر الأبتسامات على وجوه هؤلاء الأطفال
سعيدة هى بحياتها .... ألم أقل لك أن الحياة بدون رجل .. أروع
الثالثة : اتجهت إلى الله فواظبت على حضور الدروس الدينية و التحقت بأحد المعاهد الدينية و تفوقت فيه حتى صارت الأولى على المعهد
فتم تعيينها مدرسة بالمعهد وهى سعيدة جداً بما حققته من تفوق فى العلوم الدينية و تدعو دائماً الله عزوجل أن يجعلها فى خدمة الدين وينتفع بعلمها المسلمون
هذه هى نماذج لفتيات لم يحالفهن النصيب بالزواج ... فلم تشعر الفتاة يوماً بأنها فتاة ضعيفة أو منكسرة أو منهزمة و لم يحط عدم الزواج من عزيمتها بل على العكس صارت أقوى .. أسعد .
لم تلتفت يوماً لنظرة المجتمع السلبية لها بل كانت عضواً ايجابياً فيه
مازلت ألتفت حولى فى مجال العمل .. حتى صديقاتى اللاتى لم يتزوجن .. أجد حياتهن جميلة
فلم تكن يوماً معقدة أو حزينة .. أو تعيش فى عزلة عن العالم
و تصدقونى إذا قلت لكم أن معظم السيدات المتزوجات يحسدن هؤلاء الفتيات على عدم زواجهن و بالحرية اللاتى يتمتعن بها ... " فلا مسئوليات .. ولا قيود "
هؤلاء الفتيات اخترن لحياتهن طريقاً أخر ووجدن كل السعادة فيه
الأولى : حباها الله عزوجل جمالاً صارخاً .. يا سبحان الله و رغم هذا لم تتزوج و هى ليست حزينه لأنها تقول و هى تضحك لسه ماتولدش اللى يستاهلنى و نضحك معها .. جميلة روحها
هذه وجدت ضالتها مع أولاد شقيقتها كرست كل حياتها لخدمة هؤلاء الأطفال
مسئولة هى عن كل طلباتهم ... لقد ترك لها والدها ميراثاً ليس بالقليل كتبته كله لهؤلاء الأولاد
مصاريف الجامعة و مصاريف زواجهم عليها
هكذا هى سعيدة بحب أولاد اختها لها و تجد حياتها معهم
الثانية : وجدت ضالتها فى العمل الخيرى .. تجدها دائما متواجدة فى دور الأيتام تقدم لهم كل أوتيت من مال ومن مساعدات ماليه ومعنوية ... أبتسامة الأطفال الأيتام عندها بالدنيا .. لم نكد نراها , مشغولة دائماً بالعمل الخيرى
تجدها فى كل محافظة .. تنشر الأبتسامات على وجوه هؤلاء الأطفال
سعيدة هى بحياتها .... ألم أقل لك أن الحياة بدون رجل .. أروع
الثالثة : اتجهت إلى الله فواظبت على حضور الدروس الدينية و التحقت بأحد المعاهد الدينية و تفوقت فيه حتى صارت الأولى على المعهد
فتم تعيينها مدرسة بالمعهد وهى سعيدة جداً بما حققته من تفوق فى العلوم الدينية و تدعو دائماً الله عزوجل أن يجعلها فى خدمة الدين وينتفع بعلمها المسلمون
هذه هى نماذج لفتيات لم يحالفهن النصيب بالزواج ... فلم تشعر الفتاة يوماً بأنها فتاة ضعيفة أو منكسرة أو منهزمة و لم يحط عدم الزواج من عزيمتها بل على العكس صارت أقوى .. أسعد .
لم تلتفت يوماً لنظرة المجتمع السلبية لها بل كانت عضواً ايجابياً فيه