تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
(حتى الآن)
بداياتنا الموغلة بالألغاز ..
وطلاسم الروح التي هي من أمر الله
ينادينا الخوف .. وهمهمة الفزع فنرفض
الانصياع لصوت الوهم
ننفض عن صدورنا الأسى
ونستبيح مطر الذاكرة وغيوم الحدث
أجسادنا .. طبيعتنا .. أحاسيسنا .. تجاربنا .. وشيء من عذابنا
جثث أمنياتنا المتدلية على سقف الزمان ..
والريح التي تهب بأحلامنا أو تذروها بعيدا إلى حيث السراب أو قوافل الشمس
سنلقي بكل ذلك على عذرية البياض ..
لن ننأى عن مصيرنا ..
لن نبحث عن مصائرنا بين سوادٍ أو بياض
ولكننا سنصغي إلى قلوبنا .. وهمسات البوح فينا ..
ونسكبها فلسفة , وربما مطر من تفاصيلنا
في هذه الزاوية المخضبة بالأصوات وشوارد الكلم
نقلّم الحقيقة ونشحذ من صرير البوح..
أسراب من الحياة المتوكئة على أنفاسنا
نتحرر من قبضتنا من أوهامنا..
نخرج من مناجمنا المملوءة حلكة
إلى أطيافنا المحلقة هتافاً والمسكونة بنا..
هنا نبحث عن ذاتنا عن أرواحنا الهائمة خلفنا..
نقفز فوق منصات الحزن التي امتلأنا بها وملأتنا رماداً
نستطيع أن نكتب للحياة لغة أخرى ونتنفس دون خوف منّا..
نستطيع أن نكون نحن متى مزقنا أقنعة الطين المخضب برائحة الوجل..
(حتى الآن)
حكاية نبضٍ يفوح من كتاب الأيام
ينفض عن أجسادنا عبثية الوهم
الموشوم بأقنعة من صمت..
تحرر من نمطية الحياة إلى فلسفة النبض
حرر قلمك فوق بياض مساحتنا ..
ولتكن أنت دون سواك ..
مرحباً بكم في
(حتى الان )
ولنزرع الحياة بأنفاسنا..
بداياتنا الموغلة بالألغاز ..
وطلاسم الروح التي هي من أمر الله
ينادينا الخوف .. وهمهمة الفزع فنرفض
الانصياع لصوت الوهم
ننفض عن صدورنا الأسى
ونستبيح مطر الذاكرة وغيوم الحدث
أجسادنا .. طبيعتنا .. أحاسيسنا .. تجاربنا .. وشيء من عذابنا
جثث أمنياتنا المتدلية على سقف الزمان ..
والريح التي تهب بأحلامنا أو تذروها بعيدا إلى حيث السراب أو قوافل الشمس
سنلقي بكل ذلك على عذرية البياض ..
لن ننأى عن مصيرنا ..
لن نبحث عن مصائرنا بين سوادٍ أو بياض
ولكننا سنصغي إلى قلوبنا .. وهمسات البوح فينا ..
ونسكبها فلسفة , وربما مطر من تفاصيلنا
في هذه الزاوية المخضبة بالأصوات وشوارد الكلم
نقلّم الحقيقة ونشحذ من صرير البوح..
أسراب من الحياة المتوكئة على أنفاسنا
نتحرر من قبضتنا من أوهامنا..
نخرج من مناجمنا المملوءة حلكة
إلى أطيافنا المحلقة هتافاً والمسكونة بنا..
هنا نبحث عن ذاتنا عن أرواحنا الهائمة خلفنا..
نقفز فوق منصات الحزن التي امتلأنا بها وملأتنا رماداً
نستطيع أن نكتب للحياة لغة أخرى ونتنفس دون خوف منّا..
نستطيع أن نكون نحن متى مزقنا أقنعة الطين المخضب برائحة الوجل..
(حتى الآن)
حكاية نبضٍ يفوح من كتاب الأيام
ينفض عن أجسادنا عبثية الوهم
الموشوم بأقنعة من صمت..
تحرر من نمطية الحياة إلى فلسفة النبض
حرر قلمك فوق بياض مساحتنا ..
ولتكن أنت دون سواك ..
مرحباً بكم في
(حتى الان )
ولنزرع الحياة بأنفاسنا..