صفعات مدويه وصرخات مكتومه
يتألم الجسد ويشرف على حافة الموت
تحتضر الضحكات على الشفاه
وتسقط وتتألم من كل قلبك
ويزداد الالم وكأن الثوانى حجر دائر
يحطم عظامك ويشتت نفسك
وترى أحلامك متناثرة على الطرقات
وتظل تجرى وتلهث ولا تصل ابدا
وكانه كابوس متكرر لا ينتهى ابدا
وتمارس معك الحياة لعبتها ان اعطتك شيئا
تأخذ امامه الف شئ دون ان تختار انت
ماذا يبقى وماذا يؤخذ
وفى هذه الدوامة المتكرره الامتناهيه
تجد وجهها مشرقا ياخذ بيدك
يربت على كتفيك ويمسك بيدك
لتقوم مرة اخرى وتكمل المشوار
انه وجهه الامل والتفائل
يتألم الجسد ويشرف على حافة الموت
تحتضر الضحكات على الشفاه
وتسقط وتتألم من كل قلبك
ويزداد الالم وكأن الثوانى حجر دائر
يحطم عظامك ويشتت نفسك
وترى أحلامك متناثرة على الطرقات
وتظل تجرى وتلهث ولا تصل ابدا
وكانه كابوس متكرر لا ينتهى ابدا
وتمارس معك الحياة لعبتها ان اعطتك شيئا
تأخذ امامه الف شئ دون ان تختار انت
ماذا يبقى وماذا يؤخذ
وفى هذه الدوامة المتكرره الامتناهيه
تجد وجهها مشرقا ياخذ بيدك
يربت على كتفيك ويمسك بيدك
لتقوم مرة اخرى وتكمل المشوار
انه وجهه الامل والتفائل