لا تجرح الآخرين تحت مسمى الصراحة
كثير من الناس للأسف اتخ ــذ الصراح سلاح لكي يج ــرح الآخ ـرين
ويرقص بكل جرأه ع ــلى جروحهم وقد تجرد من كل مع ـاني الأنسانيه
والرحمة فهو يجرح هذا ويبكي عن هذا ويكسر قلوباً هي بحاجه
إلى من يلملم أجزائها المتناثرة فبدل ان يداوي الج ـروح يزيد الج ـرح جراحاً ويبكي الع ـين دم بدل الدموع
فكثير منا قد قاسي في حياته من الألم والجراح ما يكفيه وبعد هذا
هو مح ـتاج لمن يخ ـفف عن الألم ويداوي الجراح
ولكن يصدمكـ ويجعلكـ تتمنا الموت إلف مره عندما تجد من كنت تظن
انه هو جسر العبور إلى بر الأمن هو من يسقطكـ من أعلى الجسر
إلى الهاوية وعذره في ذلكـ انه لا يستطيع أن يقول إلا الصراحة
لنكن صرحين ولكن ليس بحرج الآخرين
لنكن صرحين ولكن لنراعي مدى الألم والحزن الذي قد تسبه الصراحة لهم
الكثير يجرح ويدوس ويرقص على جراح الآخرين ويبكي اعيونهم
ويقول أنا صريح وهو قد أخذ الصراحة قناع له لكي يجرح من حقد
قلبه عليه وينال من كل من أرد النيل منه فالصراحة هي سلاحه
لكي يشفي غليل قلبه ممن هم في أعدائه نظره
وكثير مايقصد الشخص منا لتخفيف عمن قصده لكن تدفع كثير من الناس صراحتهم
لجرح من قصدهم فننزل بهم سيل من العتاب وألوم فنزيد جراحهم
فلنكن البلسم الشافي لكل من قصدنا لتخفيف جراحه
فالعتاب بعد أفوات الأوان لا فأئده منه لنظر للغد ونحاول إصلاحه
ولنغلق صفحة الماضي ولا نعيد فتحها
كثير من الناس للأسف اتخ ــذ الصراح سلاح لكي يج ــرح الآخ ـرين
ويرقص بكل جرأه ع ــلى جروحهم وقد تجرد من كل مع ـاني الأنسانيه
والرحمة فهو يجرح هذا ويبكي عن هذا ويكسر قلوباً هي بحاجه
إلى من يلملم أجزائها المتناثرة فبدل ان يداوي الج ـروح يزيد الج ـرح جراحاً ويبكي الع ـين دم بدل الدموع
فكثير منا قد قاسي في حياته من الألم والجراح ما يكفيه وبعد هذا
هو مح ـتاج لمن يخ ـفف عن الألم ويداوي الجراح
ولكن يصدمكـ ويجعلكـ تتمنا الموت إلف مره عندما تجد من كنت تظن
انه هو جسر العبور إلى بر الأمن هو من يسقطكـ من أعلى الجسر
إلى الهاوية وعذره في ذلكـ انه لا يستطيع أن يقول إلا الصراحة
لنكن صرحين ولكن ليس بحرج الآخرين
لنكن صرحين ولكن لنراعي مدى الألم والحزن الذي قد تسبه الصراحة لهم
الكثير يجرح ويدوس ويرقص على جراح الآخرين ويبكي اعيونهم
ويقول أنا صريح وهو قد أخذ الصراحة قناع له لكي يجرح من حقد
قلبه عليه وينال من كل من أرد النيل منه فالصراحة هي سلاحه
لكي يشفي غليل قلبه ممن هم في أعدائه نظره
وكثير مايقصد الشخص منا لتخفيف عمن قصده لكن تدفع كثير من الناس صراحتهم
لجرح من قصدهم فننزل بهم سيل من العتاب وألوم فنزيد جراحهم
فلنكن البلسم الشافي لكل من قصدنا لتخفيف جراحه
فالعتاب بعد أفوات الأوان لا فأئده منه لنظر للغد ونحاول إصلاحه
ولنغلق صفحة الماضي ولا نعيد فتحها