اثار المنتخب المصري جدل كبير جدا علي مستوي العالم من حيث مشاركته في كاس العالم للقارات منذ اول لقاء له في هذه البطوله هذا العام امام البرازيل حيث انتهي اللقاء 3-4 لصالح البرازيل من ضربه جزاء اثارت الجدل و لكن هذه هي مشيئه الله و يكفي ان ريكاردو كاكا الاعب الدولي العالمي في تصريحه بعد اللقاء جاء كالاتي (وصلنا لمرحله في اللعب مع المنتخب المصري و كنا لا نعرف ماذا نصنع امام هؤلاء الرجال )
اما امام المنتخب الايطالي فجر ابناء الفراعنه بركان من الاداء الرجولي و بحمد الله و روح التنافس التي و هبها الله لهم انتصروا 1-0 و كيف كان الحضري كالسد المنيع حيث و حده باراده من الله تعالي تصدي لاكثر من 5 اهداف مؤكده و في حياتتي لم اري انتماء لناس من دول اخري لمصر مثل المعلق حازم الكاديكي و عصام الشوالي حيث كانا يعلقان و كانهم مصرين حيث لم اري فرحه من معلق يفرح مثل حازم الكاديكي المعلق الذي ابكانا من فرحته حيث انطلق مفجرا اهات من الفرحه و صوته الذي كاد ان يختفي من الفرحه مع العلم بانه ليس مصري الجنسيه و الشوالي الذي كان يعلق و كانه يعلق علي تونس دولته وكانه يريد اللعب داخل الملعب مع الرجال المصريين ومهما عبرت من قلبي لا يمكن ان اوفي هؤلاء الرجال حقهم و في النهايه هي دي مصر و مشفش الامل في عيون الولاد السمر الشداد و تحدي الزمن و لا شاف اصرار في عيون البشر بيقول احرار ولازم ننتصر
اما امام المنتخب الايطالي فجر ابناء الفراعنه بركان من الاداء الرجولي و بحمد الله و روح التنافس التي و هبها الله لهم انتصروا 1-0 و كيف كان الحضري كالسد المنيع حيث و حده باراده من الله تعالي تصدي لاكثر من 5 اهداف مؤكده و في حياتتي لم اري انتماء لناس من دول اخري لمصر مثل المعلق حازم الكاديكي و عصام الشوالي حيث كانا يعلقان و كانهم مصرين حيث لم اري فرحه من معلق يفرح مثل حازم الكاديكي المعلق الذي ابكانا من فرحته حيث انطلق مفجرا اهات من الفرحه و صوته الذي كاد ان يختفي من الفرحه مع العلم بانه ليس مصري الجنسيه و الشوالي الذي كان يعلق و كانه يعلق علي تونس دولته وكانه يريد اللعب داخل الملعب مع الرجال المصريين ومهما عبرت من قلبي لا يمكن ان اوفي هؤلاء الرجال حقهم و في النهايه هي دي مصر و مشفش الامل في عيون الولاد السمر الشداد و تحدي الزمن و لا شاف اصرار في عيون البشر بيقول احرار ولازم ننتصر