حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب


حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب

حبيبتى مين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول


descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyللطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz

تدريبات على الإعراب للمبتدئين
إن دراستنا للغة العربية الهدف من ورائها هو فهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ,
من ثم نحصل على الخيرية التى أخبر عنها الرسول صلي الله عليه وسلم بقوله :
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين , وهأنذا أورد بعض الأمثلة من كتب
المرحلة الإعدادية ليشارك إخواننا المتخصصون وغير المتخصصين في إعرابها
وسأقوم بتوجيه تلك الإعرابات , ولنضع دائما نصب أعيننا أن كل ألف خطوة تبدأ بخطوة .

* تدريبات على الإعراب من كتاب أوضح المسالك لابن هشام الأنصاري ت 761 هـ
أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك ج1/ص11 – 16
زيد قائم - قام زيد - استقم - كلا إنَّها كلمةٌ هو قائلها - عجبت من أن قمت
- لنسفعا - لتضر بُن يا قوم - لتضر بِن يا هند - ويومئذ ٍيفرح المؤمنون
قال الشاعر :
أقلى اللوم عاذل والعتابن *** و قولى إن أصبت لقد أصابن .
* إعراب المثال الأول
زيد : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضَّمة ُ الظاهرة .
قائم : خبر المتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وفاعل اسم الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
والإخبار بالمشتق من قبيل الإخبار بالمفرد وليس من قبيل الإخبار بالجملة كما يظن ُّ البعض .
والجملة من المبتدأ والخبر لامحل َّ لها من الإعراب لأنها استئنافية .


عدل سابقا من قبل همس الياسمين في الأحد فبراير 13, 2011 9:47 am عدل 1 مرات

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz

* المفرد نوعان :
جامد مثل زيد أخوك , ومشتق نحو زيد فاهم , وكلاهما مفرد . هل يمكن أن نقول مثلا فاهم جملة ؟
وإذا كان جملة فأين ركناها ؟ وأين الرابط بين الجملة والمبتدأ ؟
سنجد إجابة ذلك فيما يلي في :
* همع الهوامع ج1/ص365
الخبر مفرد جامد ولا ضمير فيه خلافا لزاعمه
ومشتق يتحمله إن لم يرفع ظاهرا ولا يحمل غير واحد
وقيل اثنين إن قدر خلف موصوف
وثلاثة إن كان بأل
وفي نحو حلو حامض
قيل يقدر فيهما
وقيل الأول
وقيل الثاني
وقيل في المعنى لا في واحد
ويستتر إن جرى على ما هو له
وقيل يبرز فاعلا أو تأكيدا وإلا برز
وقال الكوفية وابن مالك ما لم يؤمن لبس
وحكمه حالا ونعتا كالخبر والفعل كهو
وقال أبو حيان إذا خيف لبس كرر الظاهر
ش الخبر ثلاثة أقسام مفرد وجملة وشبهها وهو الظرف والمجرور
فالمفرد ما للعوامل تسلط على لفظه مضافا كان أو غيره
وهو قسمان جامد ومشتق
والمشتق ما دل على متصف مصوغا من مصدر كضارب ومضروب وحسن وأحسن منه
والجامد بخلافه فالجامد لا يتحمل ضميرا نحو زيد أسد لا بمعنى شجاع
وزعم الكسائي أنه يتحمله
ونسبه صاحب البسيط وغيره إلى الكوفيين والرماني
قال ابن مالك وغيره وهو دعوى لا دليل عليها
قال أبو حيان وقد رد بأنه لو تحمل ضميرا لجاز العطف عليه مؤكدا
فيقال هذا أخوك هو وزيد كما تقول زيد قائم هو وعمرو
والمشتق يتحمله إن لم يرفع ظاهرا نحو زيد قائم بخلاف ما إذا رفعه لفظا نحو الزيدان قائم أبوهما أو محلا نحو زيد ممرور به
ولا يتحمل غير ضمير واحد
وقيل إن قدر خلفا من موصوف استتر فيه ضميران أحدهما للمبتدأ والآخر للموصوف الذي صار خلفا منه
فإن كان صلة لأل نحو زيد القائم ففيه ثلاثة ضمائر للمبتدأ وللموصوف الذي صار خلفا منه ولأل
فإذا أكد قيل فيه زيد القائم نفسه نفسه نفسه
ولو تعدد الخبر المشتق والجميع في المعنى واحد نحو هذا حلو حامض ففيه أقوال
قال الفارسي ليس في إلا ضمير واحد يحمله الثاني لأن الأول تنزل من الثاني منزلة الجزء وصار الخبر إنما هو بتمامها
وقال بعضهم يقدر في الأول لأنه الخبر في الحقيقة والثاني كالصفة له والتقدير هذا حلو فيه حموضة
وقال أبو حيان الذي اختاره أن كلا منهما يحمل ضميرا لاشتقاقهما
ولا يلزم أن يكون كل واحد منهما خبرا على حياله لأن المقصود جمع الطعمين
والمعنى أن فيه حلاوة وحموضة
وقال صاحب البديع الضمير يعود على المبتدأ من معنى الكلام
كأنك قلت هذا مز لأنه لا يجوز خلو الخبرين من الضمير
لئلا تنتقض قاعدة المشتق ولا انفراد أحدهما به لأنه ليس أولى من الآخر ولا
أن يكون فيهما ضمير واحد ..

لأن عاملين لا يعملان في معمول واحد ولا أن يكون فيهما ضميران لأنه يصير التقدير كله حلو كله حامض وليس هذا الغرض منه
قال أبو حيان وتظهر ثمرة الخلاف إذا جاء بعدهما نحو هذا البستان حلو حامض رمانه
فإن قلنا لا يتحمل الأول ضميرا تعين أن يكون الرمان مرفوعا بالثاني
وإن قلنا يتحمل كان من باب التنازع
ولتعارض أدلة الأقوال سكت عن الترجيح
قال ابن جني راجعت أبا علي نيفا وعشرين سنة في هذه المسألة حتى تبينت لي
ثم إن جرى المشتق على من هو له استتر الضمير قال ابن مالك بإجماع لعدم الحاجة إلى إبرازه نحو زيد هند ضاربته أي هي
يتبع ..

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
تابع ..
همع الهوامع ج1/ص367
قال أبو حيان وليس كما ادعاه من الإجماع ففي الإفصاح أجاز بعض أهل عصرنا أن تقول زيد عمرو ضاربه هو فيكون جاريا على من هو له وترفع
الضمير به أو تجعله توكيدا
وإن جرى على غير من هو له وجب إبرازه سواء خيف اللبس نحو زيد عمرو ضاربه هو أم أمن نحو زيد هند ضاربها هو
هذا مذهب البصريين
وجوز الكوفيون الاستتار في حال الأمن
وتبعهم ابن مالك
واستدل بماه حكاه الفراء عن العرب كل ذي عين ناظرة إليك أي هي وبقوله 314- قَوْمي ذُرَى المَجْدِ بانُوها وقد عَلِمَتْ
أي بانوها هم وبقراءة ابن أبي عبلة إلى طعام غير ناظرين إناه الأحزاب 53
بجر غير أي أنتم وبقراءة فظلت أعناقهم لها خاضعين الشعراء 4 أي هم
وتكلف البصريون تأويل ذلك وأمثاله
وحكم المشتق إذا وقع حالا أو نعتا كحكمه إذا وقع خبرا في تحمل الضمير واستتاره زإبرازه وفاقا وخلافا
قال أبو حيان إلا في مسالة واحدة وهي مررت برجل حسن أبواه جميلين فجميلين صفة جارية على رجل وليست له بل للأبوين
ولم يبرز الضمير فيهما بأن يقال جميلين هما
وسوغ ذلك كونه عائدا على الأبوين المضافين إلى ضميره فصار كأنه قال مررت برجل حسن أبواه وجميل أبواه
والفعل كالمشتق فيما ذكر أيضا نحو زيد عمر ويضربه هو وزيد هند يضربها أو يضربها هو على الخلاف
وجوز أبو حيان في حالة اللبس أن يكرر الفاعل الظاهر ليزول فيقال زيد عمرو يضربه زيد إيقاعا للظاهر موقع المضمر
ورد بأنه ضعيف في غير موضع التفخيم

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
* الخبر مفرد أيضا
لو قلنا : زيد قائم أخواه
زيد : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضَّمة الظاهرة .
قائم : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أخوا : فاعل اسم الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف ؛ لأنه مثني , وهو مضاف , والهاء ضمير مبني ّ على الضم في محل جر بالإضافة ,
والجملة من المبتدأ والخبر لامحل َّ لها من الإعراب .
إّذن القاعدة العامة التى نسير عليها هى :
الخبر بدايته مشتق ( اسم فاعل - اسم مفعول - صفة مشبهة - صيغ مبالغة - أفعل التفضيل ) حكمه حكم المفرد في كل ِّ شي
بخلاف ما لوبدئ بفعل وربما هذا هو سبب اللبس عند الزميلة الكريمة
صحيح أن المشتق يعمل عمل فعله لكنه فرع عنه فلا يأخذ كل ما يأخذه الأصل , وهو أيضا اسم فلابد أن يأخذ حكم أصله هنا
..


يتـبــــــــــع ...

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
* أمثلة أخرى للإعراب
استقم: فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر[ وجوبا ؛ لأنه للواحد ] تقديره أنتَ.
كلا إنها كلمة هو قائلتها
كلا: حرف ردع وزجر[ عند جمهور البصريين ] مبني على السكون لا محل له من الإعراب
إنها: إن حرف ناسخ ناصب يفيد التوكيد [ اختصار ذلك : حرف توكيد ونصب ] مبني على الفتح [ لا محل َّ له من الإعراب ] ،
والهاء [ وها ] ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم إن [ والضمير يعود إلى قوله : رب ارجعون ]
كلمة: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
هو: ضمير غائب مبني على الفتح، وهو في محل رفع مبتدأ.
قائلها: قائل خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والهاء[ وها] ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
[/[ أين سكون الهاء . السكون على الألف , وليس على الهاء والجملة من
المبتدأ والخبر في محل رفع صفة لكلمة [ حقا الجمل بعد النكرات صفات ] ]

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
* تفصيل في حكم " كلا "
قال العلامة ابن هشام في مغني اللبيب ج1/ص249
كلا : مركبة عند ثعلب من كاف التشبيه ولا النافية قال وإنما شددت لامها
لتقوية المعنى ولدفع توهم بقاء معنى الكلمتين وعند غيره هي بسيطة
وهي عند سيبويه والخليل والمبرد والزجاج وأكثر البصريين حرف معناه الردع
والزجر لا معنى لها عندهم إلا ذلك حتى إنهم يجيزون أبدا الوقف عليها
والابتداء بما بعدها..
وحتى قال جماعة منهم متى سمعت كلا في سورة فاحكم بأنها مكية لأن فيها معنى
التهديد والوعيد وأكثر ما نزل ذلك بمكة لأن أكثر العتو كان بها ..
وفيه نظر لأن لزوم المكية إنما يكون عن اختصاص العتو بها لا عن غلبته ثم لا تمتنع الإشارة إلى عتو سابق ..
ثم لا يظهر معنى الزجر في كلا المسبوقة بنحو في أي صورة ما شاء ركبك يوم يقوم الناس لرب العالمين ثم إن علينا بيانه..
وقولهم المعنى انته عن ترك الإيمان بالتصوير في أي صورة ما شاء الله
وبالبعث وعن العجلة بالقرآن تعسف إذ لم يتقدم في الأولين حكاية نفي ذلك عن
أحد ..
ولطول الفصل في الثالثة بين كلا وذكر العجلة وأيضا فإن أول ما نزل خمس آيات من أول سورة العلق ثم نزل كلا إن الإنسان ليطغى
فجاءت في افتتاح الكلام والوارد منها في التنزيل ثلاثة وثلاثون موضعا كلها في النصف الأخير
ورأى الكسائي وأبو حاتم ومن وافقهما أن معنى الردع والزجر ليس مستمرا فيها
فزادوا فيها معنى ثانيا يصح عليه أن يوقف دونها ويبتدأ بها ..
ثم اختلفوا في تعيين ذلك المعنى على ثلاثة أقوال أحدها للكسائي ومتابعيه
قالوا تكون بمعنى حقا والثاني لأبي حاتم ومتابعيه قالوا تكون بمعنى ألا
الاستفتاحية ..
والثالث للنضر ابن شميل والفراء ومن وافقهما قالوا تكون حرف جواب بمنزلة إي ونعم وحملوا عليه كلا والقمر فقالوا معناه إي والقمر
وقول أبي حاتم عندي أولى من قولهما لأنه أكثر اطرادا فإن قول النضر لا
يتأتى في آيتي المؤمنين والشعراء على ما سيأتي وقول الكسائي لا يتأتى في
نحو كلا إن كتاب الأبرار ..
كلا إن كتاب الفجار كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون لأن أن تكسر بعد ألا الاستفتاحية ولا تكسر بعد حقا ولا بعد ما كان بمعناها ..
ولأن تفسير حرف بحرف أولى من تفسير حرف باسم وأما قول مكي إن كلا على رأي الكسائي اسم إذا كانت بمعنى حقا فبعيد ..
لأن اشتراك اللفظ بين الاسمية والحرفية قليل ومخالف للأصل ومحوج لتكلف دعوى علة لبنائها وإلا فلم لا نونت
وإذا صلح الموضع للردع ولغيره جاز الوقف عليها والابتداء بها على اختلاف
التقديرين والأرجح حملها على الردع لأنه الغالب فيها وذلك نحو أطلع الغيب
أم اتخذ عند الرحمن عهدا كلا سنكتب ما يقول واتخذوا من دون الله آلهة
ليكونوا لهم عزا كلا سيكفرون بعبادتهم
وقد تتعين للردع أو الاستفتاح نحو رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة ..
لأنها لو كانت بمعنى حقا لما كسرت همزة إن ولو كانت بمعنى نعم لكانت للوعد بالرجوع ..
لأنها بعد الطلب كما يقال أكرم فلانا فتقول نعم ونحو قال أصحاب موسى إنا
لمدركون قال كلا إن معي ربي سيهدين وذلك لكسر إن ولأن نعم بعد الخبر
للتصديق
وقد يمتنع كونها للزجر نحو وما هي إلا ذكرى للبشر كلا والقمر إذ ليس قبلها ما يصح رده
وقول الطبري وجماعة إنه لما نزل عدد خزنة جهنم عليها تسعة عشر قال بعضهم
أكفوني اثنين وأنا أكفيكم سبعة عشر فنزل كلا زجرا له قول متعسف لأن الآية
لم تتضمن ذلك
مغني اللبيب ج1/ص251

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
* اسم الفاعل والإختلاف بين النحاة


هل في إعمال اسم الفاعل اختلافات بين النحاة؟
اختلافات النخاة في اسم الفاعل المجرد من ال والإضافة فالبصريون يرون أنه لابد من اعتماده على شئ قبله ,
والكوفيون يرون جواز إعماله دون اعتماد على شئ قبله , وأحيلك إلى ما ورد في كتب النحاة . من جهة أخرى،
أذكر أن ثمة حالة يجوز فيها النصب والجر على السواء، لكن لا أذكرها نفسها، فما هي، إن وُجِدت؟
قال ابن هشام في شرح قطر الندى ج1/ص121
ويغنى عن الخبر مرفوع وصف معتمد على استفهام أو نفي نحو أقاطن قوم سلمى وما
مضروب العمران إذا كان المبتدأ وصفا معتمدا على نفي أو استفهام ..
استغنى بمرفوعه عن الخبر تقول أقائم الزيدان وما قائم الزيدان فالزيدان
فاعل بالوصف و الكلام مستغن عن الخبر لأن الوصف هنا في تأويل الفعل ..
ألا ترى أن المعنى أيقوم الزيدان وما يقوم الزيدان والفعل لا يصح الإخبار عنه ..
فكذلك ما كان في موضعه وإما مثلت بقاطن ومضروب ليعلم انه لا فرق بين كون
الوصف رافعا للفاعل أو النائب عن الفاعل ومن شواهد النفي قوله :
خليلي ما واف بعهدي أنتما
إذا لم تكونا لي على من أقاطع
ومن شواهد الاستفهام قوله أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا
وقال أيضا في شرح شذور الذهب ج1/ص232
أن المبتدأ الذي له خبر لا يحتاج الى شيء يعتمد عليه والمبتدأ المستغني عن
الخبر لا بد أن يعتمد على نفي أو استفهام كما مثلنا وكقوله :
خليلي ما واف بعهدي أنتما
اذا لم تكونا لي على من أقاطع
شرح شذور الذهب ج1/ص233
وقوله
أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا
ان يظعنوا فعجيب عيش من قطنا
شرح شذور الذهب ج1/ص234
وقولي رافعا لمكتفى به أعم من أن يكون ذلك المرفوع اسما ظاهرا ك قوم سلمى في البيت الثاني أو ضميرا منفصلا ك أنتما في البيت الأول ..
وفيه رد على الكوفيين والزمخشري وابن الحاجب اذ أوجبوا أن يكون المرفوع
ظاهرا وأوجبوا في قوله تعالى " أراغب أنت " أن يكون محمولا على التقديم
والتأخير ..
وذلك لا يمكنهم في البيت الأول اذ لا يخبر عن المثنى بالمفرد وأعم من أن
يكون ذلك المرفوع فاعلا كما في البيتين أو نائبا عن الفاعل كما في قولك
امضروب الزيدان

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
مجهود رااااااااااااااااااااااااااااااائع يا همس

ايه رأيك لو تشرفينا وتعطى الاولاد درس ههههههههههه

للطلاب ..الإعراب المبسط Ae9c0b9009d23f16edb81a64e67499d9

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
ههههههههههههه خلصت الدراسة السنة خليها للسنة الجاية

نورت

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
تسلم ايدك يا هموسه

موده

descriptionللطلاب ..الإعراب المبسط Emptyرد: للطلاب ..الإعراب المبسط

more_horiz
كان فين الكلام ده  في امتحان الثانويه العامه
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد