حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب


حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب

حبيبتى مين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول


descriptionوصايا خالده Emptyوصايا خالده

more_horiz
وصية ابن سعيد لابنه علي:
تحية طيبة أصدقائي وأساتذتي الكرام:
كنت قد نشرت هذه الوصية قبل قليل، ثم ارتأيت أن يكون الملف تحت عنوان (وصايا خالدة) نضم إليها أجمل ما نظفر به من وصايا الأمراء والعلماء
وأفتتح هذا الملف بهذه الوصية المطولة وهي وصية أبي عمران موسى بن سعيد لابنه علي مشاركه في تاليف كتاب (حلى المغرب) نقلتها من (نفح الطيب) واستدركت ما وقع فيها من نقص، وما لحقها من اغلاط الطبع، وقد أوردها المقري في أخبار موسى بن سعيد قال:
(قال ابنه علي: لمّا أردت النهوض من ثغر الإسكندرية إلى القاهرة أول وصولي إلى
الإسكندرية، رأى أن يكتب لي وصية أجعلها إماماً في الغربة، فبقي فيها أيّاماً إلى أن كتبتها عنه، وهي هذه، وكفى بها دليلاً على ما اختبر وعلم:
أودعك الرحمن في غربتك         مرتقباً رحماه في أوبتك
وما اختياري كان طوع النوى         لكنّني أجري على بغيتك
فلا تطل حبل النوى إنّني         والله أشتاق إلى طلعتك
من كان مفتوناً بأبنائه         فإنّني أمعنت في خبرتك
فاختصر التوديع أخذاً، فما         لي ناظرٌ يقوى على فرقتك
واجعل وصاتي نصب عينٍ ولا         تبرح مدى الأيام من فكرتك
خلاصة العمر التي حنّكت         في ساعة زفّت إلى فطنتك
فللتّجاريب أمورٌ إذا         طالعتها تشحذ من غفلتك
فلا تنم عن وعيها ساعةً         فإنّها عونّ إلى يقظتك
وكلّ ما كابدته في النّوى         إيّاك أن يكسر من همّتك
فليس يدرى أصل ذي غربةٍ         وإنّما تعرف من شيمتك
وكلّ ما يفضي لعذرٍ فلا         تجعله في الغربة من إربتك
ولا تجالس من فشا جهله         واقصد لمن يرغب في صنعتك
ولا تجادل أبداً حاسداً         فإنّه أدعى إلى هيبتك
وامش الهوينا مظهراً عفّةً         وابغ رضى الأعين عن هيئتك
أفش التحيّات إلى أهلها         ونبّه الناس على رتبتك
وانطق بحيث العيّ مستقبحٌ         واصمت بحيث الخير في سكتتك
ولا تزل مجتمعاً طالباً         من دهرك الفرصة في وثبتك
وكلّما أبصرتها أمكنت         ثب واثقاً بالله في مكنتك
ولج على رزقك من بابه         واقصد له ما عشت في بكرتك
وايأس من الودّ لدى حاسدٍ         ضدٍّ ونافسه على خطّتك
ووفّر الجهد فمن قصده         قصدك لا تعتبه في بغضتك
ووفّ كلاًّ حقّه ولتكن         تكسر عند الفخر من حدّتك
ولا تكن تحقر ذا رتبةٍ         فإنّه أنفع في غربتك
وحيثما خيّمت فاقصد إلى         صحبة من ترجوه في نصرتك
وللرّزايا وثبةٌ ما لها         إلاّ الذي تذخر من عدّتك
ولا تقل أسلم لي وحدتي         فقد تقاسي الذلّ في وحدتك
ولتزن الأحوال وزناً ولا         ترجع إلى ما قام في شهوتك
ولتجعل العقل محكّاً وخذ         كلاًّ بما يظهر في نقدتك
واعتبر الناس بألفاظهم         واصحب أخاً يرغب في صحبتك
بعد اختبارٍ منك يقضي بما         يحسن في الأخدان من خلطتك
كم من صديقٍ مظهرٍ نصحه         وفكره وقفٌ على عشرتك
إيّاك أن تقربه، إنّه         عونٌ مع الدّهر على كربتك
واقنع إذا ما لم تجد مطمعاً         واطمع إذا نفّست من عسرتك
وانمُ نموّ النّبت قد زاره         غبّ الندى واسم إلى قدرتك
وإن نبا دهرٌ فوطّن له         جأشك وانظره إلى مدّتك
فكلّ ذي أمرٍ له دولةٌ         فوفّ ما وافاك في دولتك
ولا تضيّع زمناً ممكناً         تذكاره يذكي لظى حسرتك
والشّرّ مهما اسطعت لا تأته         فإنّه حوبٌ على مهجتك
يا بني الذي لا ناصح له مثلي ولا منصوح لي مثلة قد قدمت لك في هذا النظم ما إن
أخطرته بخاطرك في كل أوان رجوت لك حسن العاقبة، إن شاء الله تعالى، وإنّ أخفّ منه للحفظ وأعلق بالفكر وأحق بالتقدم قول الأول:
يزين الغريب إذا ما اغترب         ثلاثٌ فمنهنّ حسن الأدب
وثانيةٌ حسن أخلاقه         وثالثةٌ إجتناب الرّيب
وإذا اعتبرت هذه الثلاثة ولزمتها في الغربة رأيتها جامعة نافعة، لا يلحقك إن شاء الله تعالى مع استعمالها ندم، ولا يفارقك بر ولا كرم، ولله درّ القائل:
يعدّ رفيع القوم من كان عاقلاً         وإن لم يكن في قومه بحسيب
إذا حلّ أرضاً عاش فيها بعقله         وما عاقلٌ في بلدةٍ بغريب
وما قصّر القائل حيث قال:
واصبر على خلق من تعاشره         وداره فاللبيب من دارى
واتخذ الناس كلّهم سكناً         ومثّل الأرض كلّها دارا
وأصغ يا بني إلى البيت الذي هو يتيمة الدهر، وسلّم الكرم والصبر:
ولو أنّ أوطان الديار نبت بكم         لسكنتم الأخلاق والآدابا
إذ حسن الخلق أكرم نزيل، والأدب أرحب منزل، ولتكن كما قال أحدهم في أديب
متغرّب: (وكان كلّما طرأ على ملك فكأنّه معه ولد، وإليه قصد، غير مستريب بدهره، ولا منكر شيئاً من أمره)
 وإذا دعاك قلبك إلى صحبة من أخذ بمجامع هواه فاجعل التكلف له سلّماً، وهبّ في روض أخلاقه هبوب النسيم، وحلّ بطرفه محلّ الوسن، وانزل بقلبه نزول المسرة، حتى يتمكن لك وداده، ويخلص فيك اعتقاه، وطهر من الوقوع فيه لسانك، وأغلق سمعك، ولا ترخّص في جانبه لحسود لك منه، يريد إبعادك عنه، لمنفعته، أو حسود له يغار لتجمله بصحبتك، ومع هذا فلا تغتر بطول صحبته، ولا تتمهد بدوام رقدته، فقد ينبهه الزمان، ويغير منه القلب واللسان، ولذا قيل: إذا أحببت فأحبب هوناً مّا، ففي الممكن أن ينقلب الصديق عدوّاً والعدوّ صديقاً.
وإنّما العاقل من جعل عقله معياراً، وكان كالمرآة يلقى كل وجه بمثاله، وجعل نصب ناظره قول أبي الطّيب:
ولمّا صار ودّ النّاس خبّاً         جزيت على ابتسامٍ بابتسام
وفي أمثال العامة: من سبقك بيوم فقد سبقك بعقل، فاحتذ بأمثلة من جرّب، واستمع إلى ما خلّد الماضون بعد جهدهم وتعبهم من الأقوال، فإنّها خلاصة عمرهم، وزبدة تجاربهم.
ولا تتكل على عقلك، فإن النظر فيما تعب فيه الناس طول أعمارهم وابتاعوه غالياً بتجاربهم يربحك، ويقع عليك رخيصاً.
وإن رأيت من له مروءةٌ وعقل وتجربة فاستفد منه، ولا تضيّع فعله ولا قوله، فإن فيما تلقاه تلقيحاً لعقلك، وحثّاً لك واهتداء، وإيّاك أن تعمل
بهذا البيت في كل موضع:
فالحرّ يخدع بالكلام الطّيّب
فقد قال أحدهم: ما قيل أضرّ من هذا البيت على أهل التجمّل، وليس كل ما تسمع من
أقوال الشعراء يحسن بك أن تتبعه، حتى تتدبره، فإن كان موافقاً لعقلك مصلحاً لحالك قوّاه ذلك عندك، وإلاّ فانبذه نبذ النواة، فليس لكل أحد يُتبَسّم ولا كل شخص يكلّم، ولا الجود ممّا يعم به، ولا حسن الظنّ وطيب النفس ممّا يعامل به كل أحد، ولله در القائل:
وما لي لا أوفي البريّة قسطها         على قدر ما يعطى وعقلي ميزان
وإياك أن تعطي من نفسك إلا بقدر، فلا تعامل الدون بمعاملة الكفء، ولا الكفء بمعاملة الأعلى، ولا تضيع عمرك فيمن يملكك بالمطامع، ويثنيك عن مصلحة حاضرة عاجلة بغائبة آجلة،  (في جواهر الأدب: ولا تضيع عمرك فيمن يعاملك بالمطامع ويثيبك على مصلحة ...) واسمع قول الأول:
وبغ آجلاً منك بالعاجل
وأقلل من زيارة الناس ما استطعت، ولا تجفهم بالجملة، ولكن يكون ذلك بحيث لا يلحق
منه ملل ولا ضجر ولا جفاء، ولا تقل أيضاً أقعد في كسر بيتي ولا أرى أحداً، وأستريح من الناس، فإن ذلك كسل داع إلى الذل والمهانة، وإذا علم عدوّ لك أو صديق منك ذلك عاملاك بحسبه، فازدراك الصديق وجسر عليك العدوّ،
وإياك أن يغرّك صاحبٌ واحد عن أن تذخر غيره للزمان، وتطيعه في عداوة سواه، ففي الممكن أن يتغير عليك فتطلب إعانة عليه أو استغناء عنه فلا تجد ذخيرة قدمتها، وكان هو في أوسع حال وأعلى رأي بما دبره بحيلته في انقطاعك عن غيره، فلو اتفق لك أن تصحب من كل صناعة وكل رياسة من يكون لك عدّة لكان ذلك أولى وأصوب، وسلني فإنّي خبير، طال والله ما صبحت الشخص أكثر عمري لا أعتمد على سواه، ولا أعتدّ إلاّ إيّاه، منخدعاً بسرابه، موثوقاً في حبائل خطابه، إلى أن لا يحصل لي منه غير العضّ على البنان، وقول: لو كان ولو كان، ولا
يحملنك أيضاً هذا القول أن تظنّه في كل أحد، وتعجل بالمكافأة، وليكن حسن الظن بمقدار مّا، واصبر بقدرٍ مّا، والفطن لا تخفى عليه مخايل الأحوال، وفي الوجوه دلالات وعلامات، وأصغ إلى القائل:
ليس ذا وجه من يضيف ولا يق         ري ولا يدفع الأذى عن حريم
فمن يكن له وجه مثل هذا الوجه فولّ وجهك عنه قبلة ترضاها، ولتحرص جهدك على ألا تصحب أو تخدم إلاّ ربّ حشمة ونعمة، ومن نشأ في رفاهية ومروءة، فإنّك تنام معه في مهاد العافية، وإن الجياد على أعراقها تجري، وأهل الأحساب والمروءات يتركون منافعهم متى كانت عليهم فيها وصمة، وقد قيل في مجلس عبد الملك بن مروان:
أشرب مصعب الخمر؟
فقال عبد الملك - وهو عدوّ محارب له على الملك - : لو علم مصعب ا، الماء
يفسد مروءته ما شربه.
والفضل ما شهدت به الأعداء
يا بني، وقد علمت أن الدنيا دار مفارقةٍ وتغير، وقد قيل: اصحب من شئت فإنّك
مفارقه، فمتى فارقت أحداً فعلى حسنى في القول والفعل، فإنّك لا تدري هل أنت راجع إليه، فلذلك قال الأول:
ولمّا مضى سلمٌ بكيت على سلم
وإياك والبيت السائر:
وكنت إذا حللت بدار قومٍ         رحلت بخزيةٍ وتركت عارا
واحرص على ما جمع قول القائل: ثلاثة تبقي لك الودّ في صدر أخيك، أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
واحذر كل ما بيّنه لك القائل: كلّ ما تغرسه تجنيه إلاّ ابن آدم فإنّك إذا غرسته يقلعك، وقول الآخر: ابن آدم يتمسكن حتى يتمكن، وقول الآخر: ابن آدم ذئب مع الضعف، أسد مع القوّة.
وإياك أن تثبت على صحبة أحد قبل أن تطيل اختباره، فيحكى أن ابن المقفع خطب من الخليل صحبته، فجاوبه: إن الصحبة رقٌّ، ولا أضع رقي في يدك حتى أعرف كيف ملكتك.
واستمل من عين من تعاشره، وتفقّد في فلتات الألسن وصفحات الأوجه، ولا يحملك الحياء على السكوت عما يضرك ألا تبينه، فإن الكلام سلاح السلم، وبالأنين يعرف ألم الجرح، واجعل لكل أمر أخذت فيه غاية تجعلها نهاية لك، وآكد ما أوصيك به أن تطرح الأفكار، وتسلّم للأقدار:
واقبل من الدهر ما أتاك به         من قرّ عيناً بعيشه نفعه
إذ الأفكار تجلب الهموم، وتضاعف الغموم، وملازمة القطوب، عنوان المصائب
والخطوب، يستريب به الصاحب، ويشمت العدوّ المجانب، ولا تضرّ بالوساوس إلا نفسك، لأنّك تنصر بها الدهر عليك، ولله درّ القائل:
إذا ما كنت للأحزان عوناً         عليك مع الزّمان فمن تلوم
مع أنّه لا يردّ عليك الفائت الحزن، ولا يرعوي بطول عتبك الزمن. 
ولقد شاهدت بغرناطة شخصاً قد ألفته الهموم،وعشقته الغموم، ومن صغره إلى كبره لا تراه أبداً خلياً من فكرة حتى لقب "بصدر الهم"  ومن أعجب ما رأيته منه أنّه يتنكد في الشدة، ولا يتعلل بأن يكون بعدها فرج، ويتنكد في الرخاء خوفاً من أن لا يدوم، وينشد:
توقّع زوالاً إذا قيل تمّ
وينشد:
وعند التّناهي يقصر المتطاول
وله من الحكايات في هذا الشأن عجائب، مثل هذا عمره مخسور يمر ضياعاً.
ومتى رفعك الزمان إلى قوم يذمون من العلم ما تحسنه حسداً لك، وقصداً لتصغير قدرك عندك، وتزهيداً لك فيه، فلا يحملك ذلك على أن تزهد في علمك، وتركن إلى العلم الذي مدحوه، فتكون مثل الغراب الذي أعجبه مشي الحجلة فرام أن يتعلّمه فصعب عليه، ثم أراد أن يرجع إلى مشيه فنسيه، فبقي مخبل المشي.
كما قيل:
إن الغراب وكان يمشي مشيةً         فيما مضى من سالف الأجيال
حسدّ القطا وأرادَ يمشي مشيها         فأصابه ضربٌ من العقَّال
فأضلَّ مشيته وأخطأ مشيها         فلذلك كنَّوهُ أبا مرقال
 
ولا يفسد خاطرك من جعل يذم الزّمان وأهله، ويقول: ما بقي في الدنيا كريم ولا فاضل ولا مكان يستراح فيه، فإن الذي تراهم على هذه الصفة أكثر ما يكونون ممّن صحبه الحرمان، واستحقّت طلعته للهوان، وأبرموا على الناس بالسؤال، فمقتوهم، وعجزوا عن طلب الأمور من وجوهها فاستراحوا إلى الوقوع في الناس، وإقامة
الأعذار لأنفسهم بقطع أسبابهم، وتعذير أمورهم.
ولا تزل هذين البيتين من فكرك:
لن إذا ما نلت عزّاً         فأخو العزّ يلين
فإذا نابك دهرٌ         فكما كنت تكون
ولا قول الآخر:
ته وارتفع إن قيل أق         تر وانخفض إن قيل أثرى
كالغصن يسفل ما اكتسى         ثمراً ويعلوا ما تعرّى
ولا قول الآخر:
الخير يبقى وإن طال الزّمان به         والشرّ أخبث ما أوعيت من زاد
واعتقد في الناس ما قاله القائل:
ومن يلق خيراً يحمد الناس أمره         ومن يغو لا يعدم على الغيّ لائما
وتحفّظ بما تضمّنه قول الآخر:
ومن دعا الناس إلى ذمّه         ذمّوه بالحق وبالباطل
ولله درّ القائل:
ما كلّ ما فوق البسيطة كافياً         فإذا اقتنعت فكلّ شيء كافي
والأمثال يضربها لذي اللّبّ الحكيم، وذو البصر يمشي على الصراط المستقيم، والفطن يقنع بالقليل، ويستدل باليسير، والله سبحانه خليفتي عليك، لا ربّ سواه

descriptionوصايا خالده Emptyرد: وصايا خالده

more_horiz
أودعك الرحمن في غربتك مرتقباً رحماه في أوبتك
وما اختياري كان طوع النوى لكنّني أجري على بغيتك
فلا تطل حبل النوى إنّني والله أشتاق إلى طلعتك
من كان مفتوناً بأبنائه فإنّني أمعنت في خبرتك
فاختصر التوديع أخذاً، فما لي ناظرٌ يقوى على فرقتك
واجعل وصاتي نصب عينٍ ولا تبرح مدى الأيام من فكرتك



كم اعجبتني تلك الكلمات

ولم يحسها الا من داق طعم الغربة

الله رد هل مغترب الى وطنة واهلة

سلمتي وسلمت يداكي شيماء

وفعلا انها وصايا من اروع مايكون

سلم قلمك الذي خط هذا الموضوع الرائع

براااااافو

descriptionوصايا خالده Emptyرد: وصايا خالده

more_horiz
[b][color=blue]أيوووووووووووووووووه
كل دى وصية دى وصية طويلة قوى
بس بجد جميلة ومفيدة فعلا
المفروض كلنا فعلا نمشى بالوصية دى
ودى اكتر كلمات عجبتنى فى الوصية

[أودعك الرحمن في غربتك مرتقباً رحماه في أوبتك
وما اختياري كان طوع النوى لكنّني أجري على بغيتك
فلا تطل حبل النوى إنّني والله أشتاق إلى طلعتك
من كان مفتوناً بأبنائه فإنّني أمعنت في خبرتك
فاختصر التوديع أخذاً، فما لي ناظرٌ يقوى على فرقتك
واجعل وصاتي نصب عينٍ ولا تبرح مدى الأيام من فكرتك
خلاصة العمر التي حنّكت في ساعة زفّت إلى فطنتك
فللتّجاريب أمورٌ إذا طالعتها تشحذ من غفلتك
فلا تنم عن وعيها ساعةً فإنّها عونّ إلى يقظتك



/color]ولا يفسد خاطرك من جعل يذم الزّمان وأهله، ويقول: ما بقي في الدنيا كريم ولا فاضل ولا مكان يستراح فيه، فإن الذي تراهم على هذه الصفة أكثر ما يكونون ممّن صحبه الحرمان، واستحقّت طلعته للهوان، وأبرموا على الناس بالسؤال، فمقتوهم، وعجزوا عن طلب الأمور من وجوهها فاستراحوا إلى الوقوع في الناس، وإقامة
الأعذار لأنفسهم بقطع أسبابهم، وتعذير أمورهم.

descriptionوصايا خالده Emptyرد: وصايا خالده

more_horiz
وصايا خالده Dddfhg
وصايا خالده Dgdfg
سبحان الله

الله يجعلنا من الأقوياء اللذين يتحملون ويصبرون


ويرزقنا الرضا والقناعة وحسن الاخلاق مع الناس.


جزاك الله خير شيماء بما نفعتينا ... شكراً لكى


وصايا خالده Hgjghj



privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد