الله عليكي يا وردة الحب الصافي .. الله علي بحرك النقي الازرق .. المضيء .. المشرق بالعبير ..
اخذتني رائحة عطرك وشذاكي المستديم الذي يزيد دائما ويكثر .. لا يقل ولا يفتر .. اخذتني دوامه بحرك .. وطافت بي ارجاء المعموره من شواطيء الروح الي عالم الخيال الواسع.. الرحب الجميل ..
بلغت بنا المشاعر كل مبلغ ..غاص بنا المعني الي الاعماق ..وفي اعماق الاعماق .. كنا نظنها من قبل ظلمات .. كشأن اي بحر عميق .. لكنها انوار .. تضيء بنور الله .. وكلما غصنا اكثر بدي الضوء اكثر ..
وأشراقت الحياه بنور الفؤاد الغض ..وهو ينبض ويهيج .. تحكي الحياة عن سر في الاعماق فندخل أكثر نتوغل أكثر .. ولا نصل .. والنور يملا الارجاء .. وطيف الحقيقه .. ينثر الاشواق .. ومن منا يري ولا يشتاق .. من منا يتنفس ولا يستهويه الشهيق .. من منا يسمع خرير الماء العذب السلسال .. ولا يبل الريق .. ويطفيء الحريق .. وتري الدنيا منا .. نقاء البريق وهو يقودنا في سفينه الاحياء .. وليس في الدنيا حياه ..الانفس طاهرة ذكية .. وقلوب حيه .. يقول عنها الله .. ويخبر عن سعتها .. وجميل افاقها .. لا تسعني ارضي ولا سمائي .. ولكن يسعني قلب عبدي المؤمن ..الله علي قلب المؤمن .. هو وحده يملك الحقيقه .. هو وحده يحتكر الحب الخالد ..هو وحده يقود السفينه .. الي بر الفؤاد وشاطيء الامان والرحمه وجزيره الحب والحنان بينما هو يشق جبال الظلام .. فاذا بالصبح ينفلق... عن امل رهيب عظيم يتحقق .. يقود فينا الاحساس .. يحرك فينا المشاعر .. ويرسم البسمه التي نشتاق اليها ..لانها ليست مزيفه ككل الوان البشر .. مهما صنعنا لانفسنا بروفيل .. وأضفنا الينا عبير غير أصيل .. وصنع فينا الميك أب المزيف ليونه خادعه .. وبريق كاذب ..وجاذبيه منفره.. بينما رونق الورده من القلب والي القلب تصعد فينا تتشرب زهرتنا ورونقنا .. تاسرنا بالعبير.. تقودنا .. توجهنا.. لتكون واجهة للخير والاحسان .. وتحكي كينونه القلب وفحوي الانسان .. تلك الانفاس الطاهره .. وهذا القلب الطيب .. وتلك النفس البريئه .. هي دليلنا وقائدنا ومرشدنا .. ومصيرنا الذي نصير اليه
كم نحن بحاجه الي حب حقيقي نسكن اليه
اخذتني رائحة عطرك وشذاكي المستديم الذي يزيد دائما ويكثر .. لا يقل ولا يفتر .. اخذتني دوامه بحرك .. وطافت بي ارجاء المعموره من شواطيء الروح الي عالم الخيال الواسع.. الرحب الجميل ..
بلغت بنا المشاعر كل مبلغ ..غاص بنا المعني الي الاعماق ..وفي اعماق الاعماق .. كنا نظنها من قبل ظلمات .. كشأن اي بحر عميق .. لكنها انوار .. تضيء بنور الله .. وكلما غصنا اكثر بدي الضوء اكثر ..
وأشراقت الحياه بنور الفؤاد الغض ..وهو ينبض ويهيج .. تحكي الحياة عن سر في الاعماق فندخل أكثر نتوغل أكثر .. ولا نصل .. والنور يملا الارجاء .. وطيف الحقيقه .. ينثر الاشواق .. ومن منا يري ولا يشتاق .. من منا يتنفس ولا يستهويه الشهيق .. من منا يسمع خرير الماء العذب السلسال .. ولا يبل الريق .. ويطفيء الحريق .. وتري الدنيا منا .. نقاء البريق وهو يقودنا في سفينه الاحياء .. وليس في الدنيا حياه ..الانفس طاهرة ذكية .. وقلوب حيه .. يقول عنها الله .. ويخبر عن سعتها .. وجميل افاقها .. لا تسعني ارضي ولا سمائي .. ولكن يسعني قلب عبدي المؤمن ..الله علي قلب المؤمن .. هو وحده يملك الحقيقه .. هو وحده يحتكر الحب الخالد ..هو وحده يقود السفينه .. الي بر الفؤاد وشاطيء الامان والرحمه وجزيره الحب والحنان بينما هو يشق جبال الظلام .. فاذا بالصبح ينفلق... عن امل رهيب عظيم يتحقق .. يقود فينا الاحساس .. يحرك فينا المشاعر .. ويرسم البسمه التي نشتاق اليها ..لانها ليست مزيفه ككل الوان البشر .. مهما صنعنا لانفسنا بروفيل .. وأضفنا الينا عبير غير أصيل .. وصنع فينا الميك أب المزيف ليونه خادعه .. وبريق كاذب ..وجاذبيه منفره.. بينما رونق الورده من القلب والي القلب تصعد فينا تتشرب زهرتنا ورونقنا .. تاسرنا بالعبير.. تقودنا .. توجهنا.. لتكون واجهة للخير والاحسان .. وتحكي كينونه القلب وفحوي الانسان .. تلك الانفاس الطاهره .. وهذا القلب الطيب .. وتلك النفس البريئه .. هي دليلنا وقائدنا ومرشدنا .. ومصيرنا الذي نصير اليه
كم نحن بحاجه الي حب حقيقي نسكن اليه