حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب


حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب

حبيبتى مين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول


descriptionعادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك Emptyعادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك

more_horiz
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مهما تحدثت عن جمال رمضاآن في مصــــــــــر فلن أوفيه حقه
بالنسبه
لي أرى أن مصــــــــر أروع بلد يحي ليآآلي رمضان بروحانيه وجمال وتكون
مصر مثل العروس في لليلة زفافها فرحاً بقدوم شهر الخير والبركه

.............عادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك 1354102363618251740
عادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك 1241635974652646134
على
الرغم من تعدّد الأنماط الاجتماعية في مصر – تبعاً لتنوع مظاهر الحياة من
الشمال إلى الجنوب - ، إلا أن الجميع قد أطبق على إبداء البهجة والسرور
بدخول هذا الشهر الكريم ، فما إن تبدأ وسائل الإعلام ببيان دخول الشهر
وثبوت رؤية الهلال ،

عادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك 1800839498992032706


حتى
يتحوّل الشارع المصري إلى ما يشبه خلايا النحل ، فتزدحم الأسواق ، وتزدان
الشوارع ، وتنشط حركة التجارة بشكل ملحوظ ، حيث يتنافسون على توفير اللوازم
الرمضانية المختلفة ، وينطلق الأطفال في الشوارع والطرقات ، حاملين معهم
فوانيس رمضان التقليدية وهم ينشدون قائلين : " رمضان.....حلّو يا حلّو " ،
عدا عبارات التهنئة التي تنطلق من ألسنة الناس لتعبّر عن مشاعر الفرحة التي
عمّت الجميع .
ولعلّ من أبرز الأمور التي تُلفت النظر هناك ، زيادة
معدّل الزيارات بين الأهل والأقارب ، والأصدقاء والأحباب ، كل هذا في جوٍّ
أخوي ومشاعر إنسانيّة فيّاضة ، فرمضان فرصة للتقارب الأسري من جهة وتعميق
الروابط الاجتماعية من جهة أخرى .
وحتى نقوم باستعراض يوميّات الصائم في
مصر ، فلا بد لنا أن نبدأ جولتنا منذ الصباح الباكر ، ننزل فيها إلى
الشارع المصري ، لنلحظ المحال التجارية وقد اعتلى فيها صوت القرآن الكريم
يُتلى على ألسنة مشاهير القرّاء المصريين ، ويأتي في مقدّمهم : الشيخ
عبدالباسط عبدالصمد و الشيخ محمد صديق المنشاوي و الشيخ محمود خليل الحصري و
الشيخ مصطفى إسماعيل ، وبهذا يظهر مدى ارتباط أبناء مصر بالقرآن الكريم
لاسيما في هذا الشهر الفضيل .
ومما نلاحظه في هذا الوقت انخفاض معدّل
الحركة الصباحية بحيث تكون أقل مما هي في المساء ، وتظل كذلك طيلة الصباح
وحتى صلاة العصر ، وهذه هي البداية الحقيقية لليوم هناك ، حيث يبدأ تدفّق
الناس إلى الأسواق والمحال التجارية لشراء لوازم الإفطار من تمور وألبان
وغيرهما

عادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك Nimg7845

،
ولعل أوّل ما يقفز إلى الذهن هنا شراء الفول ، وهذا الطبق الرمضاني لا
تكاد تخلو منه مائدة رمضانية ، إذ إنها أكلة محبّبة لجميع الناس هناك ، على
اختلاف طبقاتهم الاجتماعية ، ويمكنك تلمس ذلك بملاحظة انتشار باعة الفول
في كل مكان.
ويقودنا
الحديث عن الفول إلى الحديث عن المائدة الرمضانية ، حيث يبدأ الناس
بالإفطار بالتمر والرطب ، مع شرب اللبن وقمر الدين ومشروب " الخشاف " ، وقد
يحلو للبعض أن يشرب العصيرات الطازجة كالبرتقال أو المانجو أوالشمام ،
وبعد العودة من الصلاة ، يبدأ الناس بتناول الملوخيه والشوربة والخضار
المشكلة ، والمكرونه بالبشاميل ، وتزدان المائدة بالسلطة الخضراء أو سلطة
الزبادي بالخيار ، ومحشي ورق عنب ، والطبق الرئيسي الدجاج المشوي أو بعض
المشويات كالكباب والكفتة .
وبعد الانتهاء من الإفطار لابد من التحلية
ببعض الحلويات ، ومن أشهرها : الكنافة والقطايف والبقلاوة ، والمهلّبية وأم
علي ، وهذا بطبيعة الحال يتنوّع من مائدة إلى أخرى بحسب ذوق كل أسرة .
وبعد
الانتهاء من الإفطار يقوم الجميع بتناول الشاي ، والشاي المصري كما هو
معروف أثقل مما هو في الخليج ، ويفضلونه في صعيد مصر أن يكون ثقيلا جدا ،
وبعد أن ينتهوا من ذلك يبدأ الناس بالاستعداد للصلاة والتوجّه إلى المساجد .
ينطلق
الناس لأداء صلاة التراويح في مختلف المساجد حيث تمتلئ على آخرها بالمصلين
من مختلف المراحل العمريّة ، وللنساء نصيبٌ في هذا الميدان ، فلقد خصّصت
كثير من المساجد قسماً للنساء يؤدين فيه هذه المشاعر التعبّدية ، وتُصلّى
التراويح صلاة متوسّطة الطول حيث يقرأ الإمام فيها جزءاً أو أقل منه بقليل ،
لكن ذلك ليس على عمومه ، فهناك العديد من المساجد التي يُصلّي فيها
المصلّون ثلاثة أجزاء ، بل وُجد هناك من يُصلّي بعشرة أجزاء حيث يبدأ
بالصلاة بعد العشاء وينتهي في ساعة متأخّرة في الليل .
وعلى أية حال ،
فإن المساجد في مصر تمتلئ بالمصلّين ، وتُقام فيها دروسٌ وعظية ومحاضرات
إرشاديّة طوال هذا الشهر ، ويقوم العلماء والدعاة بالتنقل بين المحافظات كي
يعظوا الناس ويجيبوا عن أسئلتهم وإشكالاتهم .واعتاد الناس في مصر على
السهر بعد التراويح حتى أوقات متأخرة من الليل ، يقضونها في الميادين
والبيوت والمقاهي ، يتسامرون ويتبادلون الأحاديث ، ويحلو للبعض التنزّه عند
النيل أو ركوب " الفلوكة " ، أو السمر عند الشواطئ .

عادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك 16-3
ومن
العادات التي تميّز هذا البلد ، ما يُعرف بالمسحّراتي ، وهو شخص يقوم
بالمرور على الأحياء والبيوت كي يوقظهم وقت السحور بندائه الشهير : " اصح
يا نايم...وحّد الدايم....السعي للصوم..خير من النوم...سحور يا عباد الله
"، وقد ظهرت عادة المسحّراتي – أو المسحر كما في بعض الدول – في القرن
الثالث الهجري ، ومن ثمّ انتشرت في كثير من البلاد العربيّة ، وكان
المسحّراتي يقوم بالضرب على طبلة معلّقة عليه بحبل ويدقّ أبواب البيوت
بعصاه منادياً لهم بأسمائهم ، إلا أن هذه العادة قد بدأت بالانحسار نتيجة
توافر أدوات الإيقاظ الحديثة من منبّه وغيرها ، فلم تعد تتواجد إلا في
القرى والأحياء الشعبية .
هذا، وللعشر الأواخر من رمضان طعمٌ آخر يعرفه
المتعبّدون ، حيث تغدو هذه الأيام الفاضلة ميداناً يتسابق فيه المؤمنون
بالعبادة والذكر ، ويتنافسون في قراءة القرآن والتهجّد ، ومن أهمّ ما يميّز
هذه الأيام ، إقبال الناس على سنّة الاعتكاف في المساجد ، رغبةً في
التفرّغ للطاعة ، واقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلّم ، ويصل هذا التسا

على
الرغم من تعدّد الأنماط الاجتماعية في مصر – تبعاً لتنوع مظاهر الحياة من
الشمال إلى الجنوب - ، إلا أن الجميع قد أطبق على إبداء البهجة والسرور
بدخول هذا الشهر الكريم ، فما إن تبدأ وسائل الإعلام ببيان دخول الشهر
وثبوت رؤية الهلال ،



حتى
يتحوّل الشارع المصري إلى ما يشبه خلايا النحل ، فتزدحم الأسواق ، وتزدان
الشوارع ، وتنشط حركة التجارة بشكل ملحوظ ، حيث يتنافسون على توفير اللوازم
الرمضانية المختلفة ، وينطلق الأطفال في الشوارع والطرقات ، حاملين معهم
فوانيس رمضان التقليدية وهم ينشدون قائلين : " رمضان.....حلّو يا حلّو " ،
عدا عبارات التهنئة التي تنطلق من ألسنة الناس لتعبّر عن مشاعر الفرحة التي
عمّت الجميع .
ولعلّ من أبرز الأمور التي تُلفت النظر هناك ، زيادة
معدّل الزيارات بين الأهل والأقارب ، والأصدقاء والأحباب ، كل هذا في جوٍّ
أخوي ومشاعر إنسانيّة فيّاضة ، فرمضان فرصة للتقارب الأسري من جهة وتعميق
الروابط الاجتماعية من جهة أخرى .
وحتى نقوم باستعراض يوميّات الصائم في
مصر ، فلا بد لنا أن نبدأ جولتنا منذ الصباح الباكر ، ننزل فيها إلى
الشارع المصري ، لنلحظ المحال التجارية وقد اعتلى فيها صوت القرآن الكريم
يُتلى على ألسنة مشاهير القرّاء المصريين ، ويأتي في مقدّمهم : الشيخ
عبدالباسط عبدالصمد و الشيخ محمد صديق المنشاوي و الشيخ محمود خليل الحصري و
الشيخ مصطفى إسماعيل ، وبهذا يظهر مدى ارتباط أبناء مصر بالقرآن الكريم
لاسيما في هذا الشهر الفضيل .
ومما نلاحظه في هذا الوقت انخفاض معدّل
الحركة الصباحية بحيث تكون أقل مما هي في المساء ، وتظل كذلك طيلة الصباح
وحتى صلاة العصر ، وهذه هي البداية الحقيقية لليوم هناك ، حيث يبدأ تدفّق
الناس إلى الأسواق والمحال التجارية لشراء لوازم الإفطار من تمور وألبان
وغيرهما ، ولعل أوّل ما يقفز إلى الذهن هنا شراء الفول ، وهذا الطبق
الرمضاني لا تكاد تخلو منه مائدة رمضانية ، إذ إنها أكلة محبّبة لجميع
الناس هناك ، على اختلاف طبقاتهم الاجتماعية ، ويمكنك تلمس ذلك بملاحظة
انتشار باعة الفول في كل مكان.
ويقودنا
الحديث عن الفول إلى الحديث عن المائدة الرمضانية ، حيث يبدأ الناس
بالإفطار بالتمر والرطب ، مع شرب اللبن وقمر الدين ومشروب " الخشاف " ، وقد
يحلو للبعض أن يشرب العصيرات الطازجة كالبرتقال أو المانجو أوالشمام ،
وبعد العودة من الصلاة ، يبدأ الناس بتناول الملوخيه والشوربة والخضار
المشكلة ، والمكرونه بالبشاميل ، وتزدان المائدة بالسلطة الخضراء أو سلطة
الزبادي بالخيار ، ومحشي ورق عنب ، والطبق الرئيسي الدجاج المشوي أو بعض
المشويات كالكباب والكفتة .
وبعد الانتهاء من الإفطار لابد من التحلية
ببعض الحلويات ، ومن أشهرها : الكنافة والقطايف والبقلاوة ، والمهلّبية وأم
علي ، وهذا بطبيعة الحال يتنوّع من مائدة إلى أخرى بحسب ذوق كل أسرة .
وبعد
الانتهاء من الإفطار يقوم الجميع بتناول الشاي ، والشاي المصري كما هو
معروف أثقل مما هو في الخليج ، ويفضلونه في صعيد مصر أن يكون ثقيلا جدا ،
وبعد أن ينتهوا من ذلك يبدأ الناس بالاستعداد للصلاة والتوجّه إلى المساجد .
ينطلق
الناس لأداء صلاة التراويح في مختلف المساجد حيث تمتلئ على آخرها بالمصلين
من مختلف المراحل العمريّة ، وللنساء نصيبٌ في هذا الميدان ، فلقد خصّصت
كثير من المساجد قسماً للنساء يؤدين فيه هذه المشاعر التعبّدية ، وتُصلّى
التراويح صلاة متوسّطة الطول حيث يقرأ الإمام فيها جزءاً أو أقل منه بقليل ،
لكن ذلك ليس على عمومه ، فهناك العديد من المساجد التي يُصلّي فيها
المصلّون ثلاثة أجزاء ، بل وُجد هناك من يُصلّي بعشرة أجزاء حيث يبدأ
بالصلاة بعد العشاء وينتهي في ساعة متأخّرة في الليل .
وعلى أية حال ،
فإن المساجد في مصر تمتلئ بالمصلّين ، وتُقام فيها دروسٌ وعظية ومحاضرات
إرشاديّة طوال هذا الشهر ، ويقوم العلماء والدعاة بالتنقل بين المحافظات كي
يعظوا الناس ويجيبوا عن أسئلتهم وإشكالاتهم .واعتاد الناس في مصر على
السهر بعد التراويح حتى أوقات متأخرة من الليل ، يقضونها في الميادين
والبيوت والمقاهي ، يتسامرون ويتبادلون الأحاديث ، ويحلو للبعض التنزّه عند
النيل أو ركوب " الفلوكة " ، أو السمر عند الشواطئ .
ومن العادات التي
تميّز هذا البلد ، ما يُعرف بالمسحّراتي ، وهو شخص يقوم بالمرور على
الأحياء والبيوت كي يوقظهم وقت السحور بندائه الشهير : " اصح يا
نايم...وحّد الدايم....السعي للصوم..خير من النوم...سحور يا عباد الله "،
وقد ظهرت عادة المسحّراتي – أو المسحر كما في بعض الدول – في القرن الثالث
الهجري ، ومن ثمّ انتشرت في كثير من البلاد العربيّة ، وكان المسحّراتي
يقوم بالضرب على طبلة معلّقة عليه بحبل ويدقّ أبواب البيوت بعصاه منادياً
لهم بأسمائهم ، إلا أن هذه العادة قد بدأت بالانحسار نتيجة توافر أدوات
الإيقاظ الحديثة من منبّه وغيرها ، فلم تعد تتواجد إلا في القرى والأحياء
الشعبية .
هذا، وللعشر الأواخر من رمضان طعمٌ آخر يعرفه المتعبّدون ،
حيث تغدو هذه الأيام الفاضلة ميداناً يتسابق فيه المؤمنون بالعبادة والذكر ،
ويتنافسون في قراءة القرآن والتهجّد ، ومن أهمّ ما يميّز هذه الأيام ،
إقبال الناس على سنّة الاعتكاف في المساجد ، رغبةً في التفرّغ للطاعة ،
واقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلّم ، ويصل هذا التسابق ذروته في ليلة
السابع والعشرين من رمضان التي يلتمس الناس فيها ليلة القدر ، فلا عجب إذاً
أن تمتلئ المساجد فيها بالآلاف ، يقفون بين يدي الله ويدعونه بخشوع
وانكسار ، تتسابق دموعهم على خدودهم في لحظات إيمانيّة عطرة .

بق
ذروته في ليلة السابع والعشرين من رمضان التي يلتمس الناس فيها ليلة القدر
، فلا عجب إذاً أن تمتلئ المساجد فيها بالآلاف ، يقفون بين يدي الله
ويدعونه بخشوع وانكسار ، تتسابق دموعهم على خدودهم في لحظات إيمانيّة عطرة .

descriptionعادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك Emptyرد: عادات وتقاليد مصـــــــــــر في شهر رمضان المبارك

more_horiz
جزاك الله خير عالموضوع الجميل ده
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد