الارقام
تقول إن عدد الوافدين للعمل في دول مجلس التعاون سيصل الى 20 مليونا و848
الفا عام 2015، وانه كان عام 2004 نحو 14 مليونا ولا عجب فى ذلك فالدول
الخليجيه يعيش اهلها بنعمه النفط ومشتقاته التى تجلب عليهم يوميا مليارات
الدولارات فاصبحت قبله الراغبين بالعمل لان الاعمال متوفره والعماله
المحليه قليله او نادره !!!!!
وعليه فان وجود الافراد بهذه الارقام المخيفه يدق ناقوس الخطر باعلى
قوه ...فهم بشر لهم مطالب ومطامع وحاجات واحتياجات يجب ان تشبع وتعزز من
خلال عاداتهم وتقاليدهم سواء الدينيه والاجتماعيه !!! لهذا بدات تبرز حريه
الاديان فى كثير من المقالات وضروره السماح لهم باقامه احتفالاتهم الدينيه
فى حريه على الاراضى الخليجيه !!!!! انطلاقا من مبدأ ( لكم دينكم ولى دين
)!!!
مما ساهم فى تصعيد الخلافات المذهبيه بين الاديان بل ان هذه المذاهب بدأت بالتبارز واعلان الخلاف وشد الحزام نحو اعلا شانه ...!!!
وبعيدا عن التطويل والحديث احب ان اوجز لكم من - باب النظره الاجتماعيه - لخطوره الوضع
1- وجود العماله من العزاب ساهم فى ترويج بيوت الدعاره
2- وجود العماله من العزاب ساهم فى تهريب وهروب الخدم من المنازل
3- وجود العماله الكبيره وضعف المراقبه ساهم فى انتشار العماله السائبه
4- وجود العماله السائبه بدون رقابه تدفعهم للعمل اى شىء من اجل المال
5- وجود العمال المحتاجه للمال بدون اقامه ساهم فى انتشار الجريمه الاجتماعيه
6- انتشار الجريمه ساهم فى تنوعها ( جرائم جديده فى المجتمع الخليجى )
7- انتشار العماله ذات الصله الاجتماعيه فاصبحوا يشكلون اسر ممتده ( حجز مناطق لهم )
8- انتشار الشعوذه والسحر بينهم وبين ارباب العمل
وبعيدا عن ذلك ايضا ذلك
اقول ..بان هؤلاء العمال يشكلون بنيه تحتيه للفتنه !!!
واقصد بالفتنه اشياء عديده
قتنه اقتصاديه
قتنه اجتماعيه
فتنه دينيه
فتنه سياسيه
فتنه ....الخ
كم من قضيه اثتيرت فى المجتمع الخليجى رغم ان المجتمع الخليجى برىء منها
فتنه مباراه الجزائر ومصر ( ابسطها واقلها ) تحطمت سيارات..مشاجرات ..تهديدات ..الخ
فتنه مباراه الهند وباكستان فى الهوكى
فتنه الاحداث الجاريه فى العراق
فتنه الاحداث فى افغانستان
فتنه الاحداث فى ايران
فتنه الاحداث فى سيرلانكا ( التاميل )
فتنه الاحداث فى جنوب الفلبين
فتنه الاحداث فى السودان (دار فور )
فتنه الاحداث فى مصر ( الاقباط )
وقس عليها الكثير
ان المجتمع الخليجى اصبح مراه منعكسه على ما يحدث فى الخارج من خلال وجود هذه الجاليات
(...كما بدأت تثيره كثير من المنظمات الدولية بشأن وضعهم القانوني،
ومستقبلهم، . ولعل هذه التحركات وغيرها من بين ما شجع جماعات من هؤلاء على
خلق اضطرابات غير مرة في السنوات الاخيرة وفي اكثر من دولة خليجية... )
وجميع هذه الاحداث سوف تؤثر على النسيج الاجتماعى فى الدوله ..لا نقول
بانها احداث جانبيه او ان هؤلاء العماله فقط للعمل بل ان هذه العماله لهم
جذورهم ولهم مصالحهم التى قد تخالف انظمه العمل !!!
والله من وراء القصد
تقول إن عدد الوافدين للعمل في دول مجلس التعاون سيصل الى 20 مليونا و848
الفا عام 2015، وانه كان عام 2004 نحو 14 مليونا ولا عجب فى ذلك فالدول
الخليجيه يعيش اهلها بنعمه النفط ومشتقاته التى تجلب عليهم يوميا مليارات
الدولارات فاصبحت قبله الراغبين بالعمل لان الاعمال متوفره والعماله
المحليه قليله او نادره !!!!!
وعليه فان وجود الافراد بهذه الارقام المخيفه يدق ناقوس الخطر باعلى
قوه ...فهم بشر لهم مطالب ومطامع وحاجات واحتياجات يجب ان تشبع وتعزز من
خلال عاداتهم وتقاليدهم سواء الدينيه والاجتماعيه !!! لهذا بدات تبرز حريه
الاديان فى كثير من المقالات وضروره السماح لهم باقامه احتفالاتهم الدينيه
فى حريه على الاراضى الخليجيه !!!!! انطلاقا من مبدأ ( لكم دينكم ولى دين
)!!!
مما ساهم فى تصعيد الخلافات المذهبيه بين الاديان بل ان هذه المذاهب بدأت بالتبارز واعلان الخلاف وشد الحزام نحو اعلا شانه ...!!!
وبعيدا عن التطويل والحديث احب ان اوجز لكم من - باب النظره الاجتماعيه - لخطوره الوضع
1- وجود العماله من العزاب ساهم فى ترويج بيوت الدعاره
2- وجود العماله من العزاب ساهم فى تهريب وهروب الخدم من المنازل
3- وجود العماله الكبيره وضعف المراقبه ساهم فى انتشار العماله السائبه
4- وجود العماله السائبه بدون رقابه تدفعهم للعمل اى شىء من اجل المال
5- وجود العمال المحتاجه للمال بدون اقامه ساهم فى انتشار الجريمه الاجتماعيه
6- انتشار الجريمه ساهم فى تنوعها ( جرائم جديده فى المجتمع الخليجى )
7- انتشار العماله ذات الصله الاجتماعيه فاصبحوا يشكلون اسر ممتده ( حجز مناطق لهم )
8- انتشار الشعوذه والسحر بينهم وبين ارباب العمل
وبعيدا عن ذلك ايضا ذلك
اقول ..بان هؤلاء العمال يشكلون بنيه تحتيه للفتنه !!!
واقصد بالفتنه اشياء عديده
قتنه اقتصاديه
قتنه اجتماعيه
فتنه دينيه
فتنه سياسيه
فتنه ....الخ
كم من قضيه اثتيرت فى المجتمع الخليجى رغم ان المجتمع الخليجى برىء منها
فتنه مباراه الجزائر ومصر ( ابسطها واقلها ) تحطمت سيارات..مشاجرات ..تهديدات ..الخ
فتنه مباراه الهند وباكستان فى الهوكى
فتنه الاحداث الجاريه فى العراق
فتنه الاحداث فى افغانستان
فتنه الاحداث فى ايران
فتنه الاحداث فى سيرلانكا ( التاميل )
فتنه الاحداث فى جنوب الفلبين
فتنه الاحداث فى السودان (دار فور )
فتنه الاحداث فى مصر ( الاقباط )
وقس عليها الكثير
ان المجتمع الخليجى اصبح مراه منعكسه على ما يحدث فى الخارج من خلال وجود هذه الجاليات
(...كما بدأت تثيره كثير من المنظمات الدولية بشأن وضعهم القانوني،
ومستقبلهم، . ولعل هذه التحركات وغيرها من بين ما شجع جماعات من هؤلاء على
خلق اضطرابات غير مرة في السنوات الاخيرة وفي اكثر من دولة خليجية... )
وجميع هذه الاحداث سوف تؤثر على النسيج الاجتماعى فى الدوله ..لا نقول
بانها احداث جانبيه او ان هؤلاء العماله فقط للعمل بل ان هذه العماله لهم
جذورهم ولهم مصالحهم التى قد تخالف انظمه العمل !!!
والله من وراء القصد