عندما تخسرُ جولة ً في رحلة ِ الحياة ..
فإنكَ لا تخسرُ التجربة !!
إنهض فورا ً مستبشرا ً ..
فهذه ِ أولى درجات النجاح
........
عندما يرنُ هاتفك ....
إبتسم
و أنتَ تتكلم
فإن
محدثك َ على الطرفِ الآخر
سيرى
ابتسامتكَ .. من خلال ِ نبرات ِ صوتك !!!!
إذا جلست َ يوما ً وحيدا ًتحاولُ أن تجمعَ حولكَ
ظلالَ أيام ٍ جميلة ٍ عشتها مع من أحببت
-- أترك بعيدا ً كل مشاعر الألم و الوحشة التي فرقت بينكما ....
-- حاول أن تجمعَ في أوراق ِ دفاترك ....
كلَ الكلمات الحلوة التي سمعتها منهُ في لحظات الحب ِ التي جمعتكما
معا ً
و كل َ الكلمات الصادقة التي قلتها له ..
-- و اجعل في أيامك مجموعة َ الصور الجميلة للإنسان
الذي سكنَ قلبكَ يوما ً ..
ملامحه ..
بريقَ عينيه الحزينتين ..
إبتسامته ُ في لحظة ِصفاء ..
وحشتهُ في لحظة ِ ضيق ..
و الأمل الذي كَبُرَ بينكما زمانا ً
حتى و إن كانَ قد ذبُلَ أو مات!!!!!
إذا أردتَ أن تقيمَ علاقة ً طيبة ً مع الآخرين
فأوصيك
.....
إبتسم
صافح
عرف نفسك
تعرف على الطرف الآخر
طالعهُ بعينيك
[ إن التعبيرَ الذي يرتسمُ على وجهك .. أهمُ كثيرا ًمن الملابس التي
ترتديها ]
هي نصائحٌ تعطي انطباعا ً جيدا ً
في أقل من ثلاثين ثانية!!!!
أن تجيد فن الإبتسام .. واللوذ إلى
الصمت في معترك الكلام ..
أن تكون
لبقآ في تعاملك ..
كيسآ رزينا ..
هذا يعني
بأنك قطعت شوطآ طويلا في طريقك إلى قلوب الآخرين
أن تتجنب الغضب .. وإنهمار الصراخ
الأرعن ..
لا يعني
ألبتة .. أنك شخص ضعيف
أن تتواضع للمسكين .. وتمسح رأس
اليتيم ..
وتخفض جناح
الرحمة للضعفاء والفقراء ..
لا يعني
هذا .. إقلال من شأنك
كن شجاعا ....
وإن لم تكن كذلك فتظاهر ، فلن يلاحظ أحد الفرق !
ابتسم
فهذا لا يكلفك شيئا ولكنه لا يقدر بالمال !
احرص على انتقاء كلماتك مع الآخرين..
كما تنتقي أطيب الثمر والورد..
أبعد الأذى عن الطريق ..
لا تحتقر ذلك .
فأنتِ لا تدري أي حسنة سترجح كفتك َ
أحنِ ِ ظهرك َ قليلاً ..
مدّ يديك َ ..
التقطها ..
أبعدها عن طريق المسلمين ...
أياً كان :
حجمها .. شكلها .. ضررها
جرب أن تعوّد نفسك على ذلك ..
و لا تبخل على نفسك .. فأنت َ تعلمُ يقيناً أن ..
( إماطة الأذى عن الطريق صدقة )
إختر ما تنظرإليه ..
طول يومكَ !!
لا تدعِ عينيكَ تفعلان ما يروق لهما ..
لا ..
بالطبع لا تغمضهما
لكن باستطاعتكَ أن تزيد من سيطرتكَ ..
تذكر دوماً أنكَ محاسب
فهل ستمنحهما فرصة إشقائكَ ؟
ليس الأمر مستحيلاً جرب.
جرب أن تغمض بصركَ عن الحرام اليوم ......
تصرف كما أنت..لا تتقمص شخصية غيرك..وتعرف
إلى نفسك قبل أن يتعرف إليك الآخرون..
ضع نفسكَ مكان لاعب الكرة
أيّ كرة ..
لحظة الدخول إلى أرض الملعب ..
سبعون ألف متفرج يهتفون باسمكَ لساعة و نصف الساعة أو أكثر ..
يتمنون لكَ الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنتَ لست لاعب
كما أن السبعين ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمكَ مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف الساعة فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة ً إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جرب أن تعود مريضاً اليوم
و تذكر السبعين ألف ..!
كافئ الناس دون علمهم
عندما تقف بين يدي الله
و تسأل لنفسكَ العفو و المغفرة
و تطلب لها من خيري الدنيا و الآخرة
تذكرهم ..
تذكر أولئك الذين قدموا لكَ أي شيء ..
لستِ بحاجة لطلب شيء لنفسكَ بعد ذلك ..
بالَملَك الذي يؤمّن على دعائكَ .. يقول :
" و لكَ بمثل "
فإنكَ لا تخسرُ التجربة !!
إنهض فورا ً مستبشرا ً ..
فهذه ِ أولى درجات النجاح
........
عندما يرنُ هاتفك ....
إبتسم
و أنتَ تتكلم
فإن
محدثك َ على الطرفِ الآخر
سيرى
ابتسامتكَ .. من خلال ِ نبرات ِ صوتك !!!!
إذا جلست َ يوما ً وحيدا ًتحاولُ أن تجمعَ حولكَ
ظلالَ أيام ٍ جميلة ٍ عشتها مع من أحببت
-- أترك بعيدا ً كل مشاعر الألم و الوحشة التي فرقت بينكما ....
-- حاول أن تجمعَ في أوراق ِ دفاترك ....
كلَ الكلمات الحلوة التي سمعتها منهُ في لحظات الحب ِ التي جمعتكما
معا ً
و كل َ الكلمات الصادقة التي قلتها له ..
-- و اجعل في أيامك مجموعة َ الصور الجميلة للإنسان
الذي سكنَ قلبكَ يوما ً ..
ملامحه ..
بريقَ عينيه الحزينتين ..
إبتسامته ُ في لحظة ِصفاء ..
وحشتهُ في لحظة ِ ضيق ..
و الأمل الذي كَبُرَ بينكما زمانا ً
حتى و إن كانَ قد ذبُلَ أو مات!!!!!
إذا أردتَ أن تقيمَ علاقة ً طيبة ً مع الآخرين
فأوصيك
.....
إبتسم
صافح
عرف نفسك
تعرف على الطرف الآخر
طالعهُ بعينيك
[ إن التعبيرَ الذي يرتسمُ على وجهك .. أهمُ كثيرا ًمن الملابس التي
ترتديها ]
هي نصائحٌ تعطي انطباعا ً جيدا ً
في أقل من ثلاثين ثانية!!!!
أن تجيد فن الإبتسام .. واللوذ إلى
الصمت في معترك الكلام ..
أن تكون
لبقآ في تعاملك ..
كيسآ رزينا ..
هذا يعني
بأنك قطعت شوطآ طويلا في طريقك إلى قلوب الآخرين
أن تتجنب الغضب .. وإنهمار الصراخ
الأرعن ..
لا يعني
ألبتة .. أنك شخص ضعيف
أن تتواضع للمسكين .. وتمسح رأس
اليتيم ..
وتخفض جناح
الرحمة للضعفاء والفقراء ..
لا يعني
هذا .. إقلال من شأنك
كن شجاعا ....
وإن لم تكن كذلك فتظاهر ، فلن يلاحظ أحد الفرق !
ابتسم
فهذا لا يكلفك شيئا ولكنه لا يقدر بالمال !
احرص على انتقاء كلماتك مع الآخرين..
كما تنتقي أطيب الثمر والورد..
أبعد الأذى عن الطريق ..
لا تحتقر ذلك .
فأنتِ لا تدري أي حسنة سترجح كفتك َ
أحنِ ِ ظهرك َ قليلاً ..
مدّ يديك َ ..
التقطها ..
أبعدها عن طريق المسلمين ...
أياً كان :
حجمها .. شكلها .. ضررها
جرب أن تعوّد نفسك على ذلك ..
و لا تبخل على نفسك .. فأنت َ تعلمُ يقيناً أن ..
( إماطة الأذى عن الطريق صدقة )
إختر ما تنظرإليه ..
طول يومكَ !!
لا تدعِ عينيكَ تفعلان ما يروق لهما ..
لا ..
بالطبع لا تغمضهما
لكن باستطاعتكَ أن تزيد من سيطرتكَ ..
تذكر دوماً أنكَ محاسب
فهل ستمنحهما فرصة إشقائكَ ؟
ليس الأمر مستحيلاً جرب.
جرب أن تغمض بصركَ عن الحرام اليوم ......
تصرف كما أنت..لا تتقمص شخصية غيرك..وتعرف
إلى نفسك قبل أن يتعرف إليك الآخرون..
ضع نفسكَ مكان لاعب الكرة
أيّ كرة ..
لحظة الدخول إلى أرض الملعب ..
سبعون ألف متفرج يهتفون باسمكَ لساعة و نصف الساعة أو أكثر ..
يتمنون لكَ الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنتَ لست لاعب
كما أن السبعين ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمكَ مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف الساعة فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة ً إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جرب أن تعود مريضاً اليوم
و تذكر السبعين ألف ..!
كافئ الناس دون علمهم
عندما تقف بين يدي الله
و تسأل لنفسكَ العفو و المغفرة
و تطلب لها من خيري الدنيا و الآخرة
تذكرهم ..
تذكر أولئك الذين قدموا لكَ أي شيء ..
لستِ بحاجة لطلب شيء لنفسكَ بعد ذلك ..
بالَملَك الذي يؤمّن على دعائكَ .. يقول :
" و لكَ بمثل "