- بســـــم الله الرحمن الرحيم -
حوار شيطان مستقبلى
حينما يدخل ابليس النار عليه لعنه الله
فيقف امام جحافل الناس
ممن يسكنون النار مخاطبا اياهم على منبر من نار يلقى عليهم خطبه النار الابلسيه
فيقول عليه لعنه الله
ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخى
لقد حذركم الله منى فى قوله تعالى
الم اعهد اليكم يابنى ادم الا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين
وما كان لى عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لى
فالان لا احد يستعتبنى ولا يتححج بى ولا يبرر
كل ما فعلته كان من ارضاء لانفسكم واهوائكم فقط
وما كان لى عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لى
فلا تلمونى ولوموا انفسكم ,,
انى الان اعلم علم اليقين ومن قبل كنت اعلم ما لا تعلمون
انى ارى مالا ترون انى اخاف الله , والله شديد العقاب
ثم يقولون هم ربنا ارنا الذين اضلانا من الجن والانس
نجعلهما تحت اقدمنا ليكونا من الاسفلين
ثم يرد عليهم متهكما
ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم
وهنا تظهر الطامه الكبرى
انها معيله شيطانيه بعد ان اتبعوه فقد اردهم كما وصف الله تعالى
وذلكم ظنكم الذى ظننتم ارداكم به
نهايه شيطانيه
فهم يتبرؤون منه وهو يتبرا منهم ولكن بعد فوات الاوان بعد ما كان يثنى عليهم و على اتباعه قائلا لهم
انت انت
نعم انت
ادنو منى نعم انت
فالان هم وقود النار كما قال الله تعالى
وقودها الناس والحجاره اعدت للكافرين
ونهايتهم
فكان عقبتهما انهما فى النار خالدين فيها
فاحذر ان تكون من الفئه التى تقول فى يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم , ان تقول :
ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
ربنا اخرجنا منها فان عدنا فانا ظالمون
حوار شيطان مستقبلى
حينما يدخل ابليس النار عليه لعنه الله
فيقف امام جحافل الناس
ممن يسكنون النار مخاطبا اياهم على منبر من نار يلقى عليهم خطبه النار الابلسيه
فيقول عليه لعنه الله
ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخى
لقد حذركم الله منى فى قوله تعالى
الم اعهد اليكم يابنى ادم الا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين
وما كان لى عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لى
فالان لا احد يستعتبنى ولا يتححج بى ولا يبرر
كل ما فعلته كان من ارضاء لانفسكم واهوائكم فقط
وما كان لى عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لى
فلا تلمونى ولوموا انفسكم ,,
انى الان اعلم علم اليقين ومن قبل كنت اعلم ما لا تعلمون
انى ارى مالا ترون انى اخاف الله , والله شديد العقاب
ثم يقولون هم ربنا ارنا الذين اضلانا من الجن والانس
نجعلهما تحت اقدمنا ليكونا من الاسفلين
ثم يرد عليهم متهكما
ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم
وهنا تظهر الطامه الكبرى
انها معيله شيطانيه بعد ان اتبعوه فقد اردهم كما وصف الله تعالى
وذلكم ظنكم الذى ظننتم ارداكم به
نهايه شيطانيه
فهم يتبرؤون منه وهو يتبرا منهم ولكن بعد فوات الاوان بعد ما كان يثنى عليهم و على اتباعه قائلا لهم
انت انت
نعم انت
ادنو منى نعم انت
فالان هم وقود النار كما قال الله تعالى
وقودها الناس والحجاره اعدت للكافرين
ونهايتهم
فكان عقبتهما انهما فى النار خالدين فيها
فاحذر ان تكون من الفئه التى تقول فى يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم , ان تقول :
ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
ربنا اخرجنا منها فان عدنا فانا ظالمون
