السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحت.. ممكن لحظة؟!!!!
هتقولولي عاوزة اللحظة ديه في ايه؟
هقول لكم ان انا مش عاوزاها او محتاجاها
انت اللي محتاجها
اللحظة دي ممكن تأثر في مصيرك بين جنة ونعيمها ونار وجحيمها
اللحظة اللي انت بتقف تصلي فيها
اللحظة اللي ضميرك وشيطانك بيتصارعوا فيها
تكدب ولا تقول الحقيقة ؟
تسرق ولا تتوكل على ربنا مع الاخذ بالاسباب ؟
تحفظ الامانة ولا تخونها ؟
انا مش هتلزمني اللحظة دي
بس هتلزمك انت
هتنفعك انت
وبرضو هتضرك انت
قولي كده كام مرة وقفت فيها بين ايدين ربنا في صلاتك وانت مش بتفرك شوية وبتهرش شوية وبتبص في الساعة شوية امتى الامام الممل ده يخلص ويخلصني
كام مرة ؟
ها؟
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
تقدر تقولي انك عمرك في حياتك ماكدبت
هتبقى كداب
ده انت بتكدب في اليوم مايزيد عن مليون كدبة يااخي اتقي الله
واحد هيقولي ده الكدبه ديه ذنب صغير اوي
هقولك حاجتين
اولا:في حديث لرسولنا الكريم حين سأله الصحابة (ايكون المؤمن جبانا قال نعم,ايكون المؤمن سارقا قال نعم,ايكون المؤمن كاذبا قال لا,ثم اتبعها خاتم النبيين والمرسلين:انما يفتري الكذب الذين لايؤمنون)
هتتلكك وهتقولي ده حديث قوي وده حديث ضعيف
تعالا نتكلم بطريقة تفكيرك
انت بتقول انه ذنب صغير
طيب يوم القيامة هتيجي وتلاقي كفة ذنوبك قد رجحت وتنصعق من عدد الذنوب الهائل الذي تحمله على كاهلك
وتحاول ان تتذكر ان كنت قد ارتكبت معصية جسيمة جعلتك تكتسب كل هذه الذنوب؟
ثم تتذكر انك كذبت ملايين المرات حتى صار الكذب من صفاتك وعاداتك وكتبت عند الله كذابا
تتذكر انك لم تترك انسانا تعرفه الا وذكرته في غيابه فهذه هي النميمة
تذكر انك خنت الامانة اكثر من مرة
وغيرها كثيرا
فهذه هي الذنوب التي اشار اليها المولى تبارك وتعالى في كتابه العزيز(وظلموا انفسهم) كيف يظلم الانسان نفسه؟
بارتكابه هذه الذنوب الصغيرة واستصغاره لها فكانت سببا في دخوله النار
فحاسبوا انفسكم واستغفروا لذنوبكم قبل ان ياتي يوم الحساب واليوم الذي يبيع الشقيق شقيقه وتبيع الام ابنها وفلذة كبدها ويبيع الرجل صاحبته وتبيع المراة زوجها
دلوقتي:
في شخص هيقولي:انت وقفتني عشان تقولي الكلمتين دول؟
ويزقلني بالطوب
وشخص هيكون ممثل درجة اولى:ويقولي هفكر في كلامك وهو الكلام دخل من الودن ديه وخرج من الودن التانية
وشخص الكلام ده هيدخل قلبه وهيتدبره ويفكر فيه بجد ويغير من حاله ويحاسب نفسه
انت انهو شخص في دول؟!!!
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
لو سمحت.. ممكن لحظة؟!!!!
هتقولولي عاوزة اللحظة ديه في ايه؟
هقول لكم ان انا مش عاوزاها او محتاجاها
انت اللي محتاجها
اللحظة دي ممكن تأثر في مصيرك بين جنة ونعيمها ونار وجحيمها
اللحظة اللي انت بتقف تصلي فيها
اللحظة اللي ضميرك وشيطانك بيتصارعوا فيها
تكدب ولا تقول الحقيقة ؟
تسرق ولا تتوكل على ربنا مع الاخذ بالاسباب ؟
تحفظ الامانة ولا تخونها ؟
انا مش هتلزمني اللحظة دي
بس هتلزمك انت
هتنفعك انت
وبرضو هتضرك انت
قولي كده كام مرة وقفت فيها بين ايدين ربنا في صلاتك وانت مش بتفرك شوية وبتهرش شوية وبتبص في الساعة شوية امتى الامام الممل ده يخلص ويخلصني
كام مرة ؟
ها؟
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
تقدر تقولي انك عمرك في حياتك ماكدبت
هتبقى كداب
ده انت بتكدب في اليوم مايزيد عن مليون كدبة يااخي اتقي الله
واحد هيقولي ده الكدبه ديه ذنب صغير اوي
هقولك حاجتين
اولا:في حديث لرسولنا الكريم حين سأله الصحابة (ايكون المؤمن جبانا قال نعم,ايكون المؤمن سارقا قال نعم,ايكون المؤمن كاذبا قال لا,ثم اتبعها خاتم النبيين والمرسلين:انما يفتري الكذب الذين لايؤمنون)
هتتلكك وهتقولي ده حديث قوي وده حديث ضعيف
تعالا نتكلم بطريقة تفكيرك
انت بتقول انه ذنب صغير
طيب يوم القيامة هتيجي وتلاقي كفة ذنوبك قد رجحت وتنصعق من عدد الذنوب الهائل الذي تحمله على كاهلك
وتحاول ان تتذكر ان كنت قد ارتكبت معصية جسيمة جعلتك تكتسب كل هذه الذنوب؟
ثم تتذكر انك كذبت ملايين المرات حتى صار الكذب من صفاتك وعاداتك وكتبت عند الله كذابا
تتذكر انك لم تترك انسانا تعرفه الا وذكرته في غيابه فهذه هي النميمة
تذكر انك خنت الامانة اكثر من مرة
وغيرها كثيرا
فهذه هي الذنوب التي اشار اليها المولى تبارك وتعالى في كتابه العزيز(وظلموا انفسهم) كيف يظلم الانسان نفسه؟
بارتكابه هذه الذنوب الصغيرة واستصغاره لها فكانت سببا في دخوله النار
فحاسبوا انفسكم واستغفروا لذنوبكم قبل ان ياتي يوم الحساب واليوم الذي يبيع الشقيق شقيقه وتبيع الام ابنها وفلذة كبدها ويبيع الرجل صاحبته وتبيع المراة زوجها
دلوقتي:
في شخص هيقولي:انت وقفتني عشان تقولي الكلمتين دول؟
ويزقلني بالطوب
وشخص هيكون ممثل درجة اولى:ويقولي هفكر في كلامك وهو الكلام دخل من الودن ديه وخرج من الودن التانية
وشخص الكلام ده هيدخل قلبه وهيتدبره ويفكر فيه بجد ويغير من حاله ويحاسب نفسه
انت انهو شخص في دول؟!!!
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
