[center]
[b]قالت لا
قالت لا على حبي
قالت لا على قلبي
قالت لا على قربي
فكيف لي أن أعيش بعد أن قالت لا....؟
قالت لا فإذا بالدنيا أظلمت وبنورها أكحلت
قالت لا فودعت حلو دنيتي وأستقبلت مرها
قالت لا فامتلكني الحزن اليائس الذي لا أمل في رده ولا رجوع في أمره
قالت لا وهي محقة فقد ظلمتها ظلما واسعا
ظلمتها وظلمت نفسي قتلتها وقتلت نفسي
فبخوفي عليها قتلتها طعنتها في قلبها الطيب الحنون
فلبعد المسافة وظروف حياتي وشقاء أيامي
مثلت عليها دورا محكما محبكا متقن الأداء
قلت لها أنا لا أحبك أنا أحب شخصا آخر
فما كان منها إلا أن صدمت في حبيبها التي أسلمته قلبها
فطعنها بخنجر مسموم أدمى قلبها الحنون
فقد مررت عليها حياتها ومررت علي أيامي
هكذا فكرت وهكذا كررت أن أبعدها عن حياتي البائسة المرهقة الحزينة
أي غباء هذا الذي ضمر حبي وحبيبي..؟
أي خوفا هذا الذي جعلني افكر هكذا..؟
أين ذهبت حينها أيها العقل المفكر..؟
أين ذهبت حينها أيها اللسان اللبق..؟
أي خوف وأي غباء وأي عقل وأي لسان أمتلك
كل هؤلاء القوا بي في بحرأكحل مظلم ألقوني في بحر الظلمات
لم أرى ولم أفكر ولم أدري ولم أحس لماذا فعلت هذا
هل فعلت هذا كي أنجوا بحبيبي مني ومن دنيتي…؟
ولكن حبيبي كان يعرف حالي وأحبني وأخلص لي وتمسك بي…!
ولكني فعلت مثل ما فعل الدب الذي قتل صاحبه خوفا عليه
أين أنت يا أحلامي..؟
أين أنت يا حلو أيامي..؟
فأنا أنادي ومن يجيب ندائي
فلم يعد لي صدرا حنونا ولا قبلا طيبا يساعني
فمن لي بعدها وأي قلب يتسع غبائي
فقد ظلمت نفسي وظلمت أحلامي
ولكن الأحلام ظلت أحلام
والحب أصبح أوهام
بعد أن أبت اليها و قالت لا
قالت لا
[/b][/center][b]قالت لا
قالت لا على حبي
قالت لا على قلبي
قالت لا على قربي
فكيف لي أن أعيش بعد أن قالت لا....؟
قالت لا فإذا بالدنيا أظلمت وبنورها أكحلت
قالت لا فودعت حلو دنيتي وأستقبلت مرها
قالت لا فامتلكني الحزن اليائس الذي لا أمل في رده ولا رجوع في أمره
قالت لا وهي محقة فقد ظلمتها ظلما واسعا
ظلمتها وظلمت نفسي قتلتها وقتلت نفسي
فبخوفي عليها قتلتها طعنتها في قلبها الطيب الحنون
فلبعد المسافة وظروف حياتي وشقاء أيامي
مثلت عليها دورا محكما محبكا متقن الأداء
قلت لها أنا لا أحبك أنا أحب شخصا آخر
فما كان منها إلا أن صدمت في حبيبها التي أسلمته قلبها
فطعنها بخنجر مسموم أدمى قلبها الحنون
فقد مررت عليها حياتها ومررت علي أيامي
هكذا فكرت وهكذا كررت أن أبعدها عن حياتي البائسة المرهقة الحزينة
أي غباء هذا الذي ضمر حبي وحبيبي..؟
أي خوفا هذا الذي جعلني افكر هكذا..؟
أين ذهبت حينها أيها العقل المفكر..؟
أين ذهبت حينها أيها اللسان اللبق..؟
أي خوف وأي غباء وأي عقل وأي لسان أمتلك
كل هؤلاء القوا بي في بحرأكحل مظلم ألقوني في بحر الظلمات
لم أرى ولم أفكر ولم أدري ولم أحس لماذا فعلت هذا
هل فعلت هذا كي أنجوا بحبيبي مني ومن دنيتي…؟
ولكن حبيبي كان يعرف حالي وأحبني وأخلص لي وتمسك بي…!
ولكني فعلت مثل ما فعل الدب الذي قتل صاحبه خوفا عليه
أين أنت يا أحلامي..؟
أين أنت يا حلو أيامي..؟
فأنا أنادي ومن يجيب ندائي
فلم يعد لي صدرا حنونا ولا قبلا طيبا يساعني
فمن لي بعدها وأي قلب يتسع غبائي
فقد ظلمت نفسي وظلمت أحلامي
ولكن الأحلام ظلت أحلام
والحب أصبح أوهام
بعد أن أبت اليها و قالت لا
قالت لا