حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب


حبيبتى مين
ا ميت أهلا وسهلا تفضــل اقعد على اي طرابيزة انت تحبهــا., بس شكلك أنت اول مرة تنورنــا..]خد بالك القعدة بمشاريب ...] ,اه صح بقلك ايه... أنت لازم تسجــل عندناعلشان تبقي حبيبنــا , بالزوق بالعافية هتسجــل ..ماتبصليش كده بقلك على الطلاق لتسجل يلا دووس هنا وسجل ولازم تشارك.كمـان.هينزلك خصم عالمشاريب لما تشارك معـانا
فريق الاداره
magic.......ابو تريكه
اضـغـط [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]هـنـا[/URL] لـدخـول فـى [URL="http://vvv3vvv.blogspot.com/"]عـالـم غـريـب[/URL]اضغط هنا لدخول فى عالم غريب

حبيبتى مين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول


descriptionسؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ Emptyسؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟

more_horiz
سؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ 183929_196963990331330_171923182835411_642589_4485764_n

يعني أيه علماني ؟

العلماني
: تجده يؤمن بوجود إله لكنه يعتقد بعدم وجود علاقة بين الدين وبين حياة
الإنسان ( فكر بوذي ) كما يعتقد بأن الحياة تقوم على أساس العلم التجريبي
المطلق

1. والعلماني :
تجده يعتبر
القيم الروحية التي تنادي بها الأديان والقيم الأخلاقية بأنواعها هي قيم
سلبية يجب أن يتم تطويرها أو إلغائها وهذا ( فكر ماركسي ).

والعلماني :
تجده
يطالب بالإباحية كالسفور ،2. والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة
والخاصة ( أي الخلوة ) ويحبذ عدم الترابط الأسري ( دعوة ماسونية ).

والعلماني :
تجده
يطالب بعدم تدخل الدين في الأمور السياسية وأنه يجب تطبيق الشرائع
والأنظمة الوضعية كالقانون الفرنسي في الحكم . وأن الدين للعبادة فقط دون
تدخل في شئون الخلق وتنظيمها – كما أراد الله سبحانه وتعالى –.

والعلماني :
تجده
يردد دائماً بأن الإنسان هو الذي ينبغي أن يستشار في الأمور الدنيوية كلها
وليس رجال الدين - وكأن رجال الدين هم الذين اخترعوا التعاليم السماوية –
ويطالب بأن يكون العقل البشري صاحب القرار وليس الدين . ( مع تحفظنا على
رجال الدين لان ليس عندنا رجال دين ولكن عندنا علماء )

والعلماني :
تجده
يصرح باطلاً بأن الإسلام لا يتلائم مع الحضارة وأنه يدعوا إلى التخلف لأنه
لم يقدم للبشرية ما ينفع ويتناسى عن قصد الأمجاد الإسلامية من فتوحات
ومخترعات في مجال الهندسة والجبر والكيمياء والفيزياء والطب وأن علم الجبر
الذي غير المفاهيم العلمية وكان السبب الرئيسي لكثرة من مخترعات اليوم
وربما المستقبل ينسب لمبتدعه العبقري جابر بن حيان وهو مسلم عربي .

والعلماني :
تجده
يعتقد بأن الأخلاق نسبية وليس لها وجود في حياة البشر إنما هي انعكاس
للأوضاع المادية والاقتصادية وهي من صنع العقل الجماعي وأنها أي الأخلاق
تتغير على الدوام وحسب الظروف ( فكر ماركسي ) .

والعلماني :
تجده
يعتقد بأن التشريع الإسلامي والفقه وكافة تعاليم الأديان السماوية الأخرى
ما هي إلا امتداد لشرائع قديمة أمثال القانون الروماني وأنها تعاليم عفى
عليها الزمن وأنها تناقض العلم . وأن تعاليم الدين وشعائره لا يستفيد منها
المجتمع . ( وهذا فكر ماركسي ) .

تنبيه :
العلماني
تجده يصرح بهذه المقولة ويجعلها شعاراً له دون أن يكون له دراية أو علم أو
اطلاع على التعاليم الفقهية الإسلامية أو على الإنجازات الحضارية
الإسلامية0

والعلماني :
تجده حين يتحدث
عن المتدينين فإنه يمزج حديثه بالسخرية منهم ويطالب بأن يقتصر توظيف خريجي
المعاهد والكليات الدينية على الوعظ أو المأذونية أو الإمامة أو الأذان
وخلافه من أمور الدين فقط .

والعلماني :
يعتبر
أن مجرد ذكر اسم الله في البحث العلمي يعتبر إفساداً للروح العلمية
ومبرراً لطرح النتائج العلمية واعتبارها غير ذات قيمة حتى ولو كانت صحيحة
علمياً .

والعلماني :تجده يعتبر أن قمة الواقعية هي
التعامل بين البشر دون قيم أخلاقية أو دينية لأنها في اعتقاده غير ضرورية
لبناء الإنسان بل أنها تساهم في تأخيره وأن القيم الإنسانية ما هي إلا
مثالية لا حاجة للمجتمع بها .

والعلماني :
تجده
يعترض اعتراضا شديداً على تطبيق حدود الله في الخارجين على شرعه كالرجم
للزاني أو قطع اليد للسارق أو القتل للقاتل وغيرها من أحكام الله ويعتبرها
قسوة لا مبرر لها .

والعلماني :
تجده
يطالب ويحبذ مساواة المرأة بالرجل ويدعو إلى تحررها وسفورها واختلاطها
بالرجال دون تحديد العمل الذي يلائمها ويحفظ كرمتها كأنثى .

والعلماني : تجده يحبذ أن لا يكون التعليم الديني في المدارس الحكومية إلزامياً بل إختيارياً .
والعلماني :
يتمنى
تغيير القوانين الإسلامية بقوانين علمانية كالقانون المدني السويسري
والقانون الجنائي المعمول به في إيطاليا والقانون التجاري الألماني
والقانون الجنائي الفرنسي وهذا القانون يعمل به في بعض الدول العربية .
ويعتبر أن تلك القوانين هي الأفيد في حياة الفرد والمجتمع من التنظيم
الإسلامي


منقووووووووووووووووووووول

descriptionسؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ Emptyرد: سؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟

more_horiz

لا أنكر أن تاريخ العلمانية في عالمنا العربي تاريخ مثير للجدل، فالآباء المؤسسون لهذا الفكر والناقلون له في بدايات القرن العشرين كانوا جميعاً من غير المسلمين ممن تربوا في المدارس الإرسالية، وارتبطوا بشكل أو بآخر بالاستعمار الغربي، وكتاباتهم الأولى كانت تحمل هجوماً حاداً على الإسلام وتراثه وثقافته ورموزه، بينما كان المؤسسون للجماعات الشيوعية الأولى من اليهود المحليين أو الأجانب ومن الأقليات غير العربية… ولذلك لم يكتب للعلمانية ولا للشيوعية أن تنجح خارج أوساط النخب الخاصة، ولم يكن لها أي رصيد شعبي.
لم تجد العلمانية العربية عند نشأتها رواجاً بين أوساط المثقفين العرب الذين كانت غلب على ثقافتهم الموروث الديني (لم يكن هناك تعليم خارج المؤسسات الدينية)… وفي إطار الدفاع عن أنفسهم نجح الجانب المحافظ في الربط بين التوجهات العلمانية والماركسية والشيوعية وبين فكرة التبعية للغرب والانهزام أمامهم، وهكذا ارتبط في ذهن الناس أن العلمانية هي رسول الاستعمار ونائبه في الشرق، والماركسية هي رسول الشيوعية والإلحاد وممثله في المنطقة.
ولا أستطيع أن ألوم من يربط بين هذا المصطلح وبين الإلحاد، أو العداء للدين، أو الرغبة في إقصائه عن التأثير… فقد كان هذا هو الهدف المعلن لغير قليل من العلمانيين الذين لا يخجلون من هذه الدعوة تصريحاً أو تلميحا، والذين لا يتركون أية فرصة أو مناسبة أو خبراً في نشرة الأخبار إلا ويستغلونه للترويج لهذه الفكرة، وبأسلوب لا يخلو من سخرية واستهانة ً. لكن علينا أن نعترف أنهم ليسوا سواء، وأن آراء بعضهم جديرة بالاعتبار، خاصة إذا كانت تساعدنا في الكشف عن شروط النهضة أو التعرف على عوامل التقدم، و إجراءات التفوق العلمي والصناعي.
وقد تنبه إلى هذه الحقيقة أحد أعلام العلمانيين الدكتور فؤاد زكريا، حين قال: "إن رفض الدين ليس من صميم العلمانية في شيء. صحيح أن بعض العلمانيين رافض للدين، ولكن المؤكد أيضاً أن كثيراً من العلمانيين متدينون، وأن كثيراً من المتدنيين علمانيين، لأن الدين يظل محتفظاً بقداسته في الحالتين."
……….
عندما نستخدم كلمة العلمانية أو العلماني فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو التعريف الأشهر: "فصل الدين عن الدولة"، ولكن هذا تعريف تاريخي ارتبط بنشأة المصطلح، وكان المقصود به منع تدخل الكنيسة ورجال الكنيسة في إدارة ممتلكات وشئون الأفراد وتوجيه دفة الحكم. لكن هذا ليس هو التعريف الوحيد، ولا هو التعريف الدقيق، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار أن "العلمانية" العربية لا تعني بالضرورة أن تتفق مع العلمانية الغربية في الأهداف والتوجهات والممارسات.
وكما أن مصطلح "الإسلامي" يحتمل العديد من التفسيرات والتعريفات بحسب طبيعة حامل هذه الرسالة وهذه الدعوة، فكذلك مصطلح "العلماني".. فالعلماني قد يكون:
"المعادي للدين" حسب الوصف المفضل لدى قطاع عريض من الإسلاميين
"اللاديني – لا علاقة له بالدين" – وهو التعريف المفضل للمرحوم عادل حسين
"الدنيوي – غير الروحي – غير المقدس" – حسب تعريفات المعاجم
"المعاصر – الحداثي – الزمني – العلمي - المادي " – كما تسمح بذلك الترجمة
"النسبي المادي في مقابل المطلق الغيبي" – مراد وهبة
"صرف الناس عن الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بالدنيا" – دائرة المعارف البريطانية
"استبعاد الاعتبارات الدينية من أعمال الحكومة - دائرة المعارف البريطانية
"الإيمان بإمكانية إصلاح حال الإنسان من خلال الطرق المادية دون التصدي لقضية الإيمان سواء بالقبول أو الرفض". جون هوليوك.
"تحكيم الضمير" – عزيز العظمة
"العقلانية" – محمد عابد الجابري
"حفظ حقوق الأفراد والجماعات"، و "الممارسة السياسية الرشيدة" – محمد عابد الجابري
"هيمنة القيم المادية" – فؤاد زكريا
"التحرر من قيود المطلق لصالح العلم والتجربة المادية" – هاشم صالح
وبسبب هذا التنوع الهائل في التعريفات والمفاهيم، تحدث المفكرون عن أنواع مختلفة من العلمانية تمثل مراحل لتطورها، أو اتجاهات داخلها.
فيمكن مثلاُ التمييز بين "العلمانية المعادية للدين" مثل العلمانية الفرنسية والروسية، و"العلمانية المتجاهلة للدين" مثل العلمانية الألمانية والإنجليزية.
كما يمكن التمييز بين "العلمانية" كأيدلوجية بديلة للدين، و"العلمانية" كإجراءات عمل لا شأن للدين بها، ولا شأن لها بالدين.
كما يمكن التمييز بين "العلمانية المتعصبة"، و"العلمانية المتفتحة والمتسامحة"، كان محمد أركون يحاول أن يقنع طلبته في جامعة باريس أنه يمكن للمسلم أن يكون علمانياً، وهم لا يصدقونه لأنهم يرون أن أي مسلم هو بالضرورة غير علماني، وأي شخص اسمه محمد هو بالضرورة متعصب.
يتحدث محمد عمارة عن "الغلو العلماني"، بينما يتحدث حسن حنفي عن "الجوهر العلماني للإسلام"، و "علمانية الوحي"، وجون كين عن "ما بعد العلمانية"، و جون إسبوزيتو عن "التراجع العلماني على مستوى النخب" و "العلمانية الأصولية"، و "التحالف العلماني مع الديكتاتورية"،
على أن التمييز الأهم هو ما قام به الدكتور المسيري حين قدم مصطلحيه: "العلمانية الجزئية" و "العلمانية الشاملة"، ويمكن مراجعته في كتبه أو على موقعه على الإنترنت.. غير أني أشير هنا إلى مقال نشره في الأهرام عام 2002 وقال فيه:
"أزعم أنه يوجد علمانيتان‏:‏ واحدة جزئية والأخري شاملة‏.‏ والعلمانية الجزئية هي علمانية تطالب بفصل الدين عن الدولة وحسب‏,‏ والدين هنا يعني المؤسسة الدينية التي تحتكر لنفسها تفسير الكتاب المقدس ومفاتيح الخلاص والجنة‏.‏ أما الدولة فتعني بعض جوانب الحياة العامة‏,‏ مثل النشاط السياسي والاقتصادي والعسكري بالمعني الإجرائي‏.‏ وهو تعريف لا بأس به‏,‏ وأنا كمسلم لا أري أي غضاضة في تبني هذا التعريف‏,‏ وليس هناك من يريد علماء دين أو حتي أساتذة أدب إنجليزي يجلسون في لجان تناقش قضايا فنية متخصصة مثل تشجيع التجارة مع الصين أو تنويع مصادر السلاح‏.‏

العلمانية الشاملة ليست مجرد فصل الدين عن الدولة‏,‏ بل هي رؤية للكون شاملة تتخلل كل شيء‏,‏ وتسم عالمنا الإنساني بميسمها المادي‏(‏ ولذا أسميها العلمانية المادية أو العدمية‏)‏ ولا يمكنها أن تتصالح مع الدين أو مع أي منظومات أخلاقية تتسم بقدر من الثبات‏,‏ فهي ملتزمة بشيء واحد‏:‏ قوانين الحركة المادية‏.

وكثير ممن يسمون أنفسهم علمانيين في العالم العربي والإسلامي‏,‏ هم في واقع الأمر علمانيون جزئيون‏,‏ ولذا لا يمكن تصنيفهم علمانيون من منظور علماني غربي شامل‏,‏ وهم‏,‏ لهذا السبب نفسه‏,‏ يمكن أن يقوم تحالف بينهم وبين العلمانيين لأن ثمة رقعة كبيرة مشتركة بينهم فكلا الفريقين لا ينطلق من رؤية مادية مصمتة‏,‏ بل يؤمن بالقيم الأخلاقية والإنسانية المطلقة‏.‏ وأعتقد أن التصور الذي أطرحه سيجسر الهوة بين الفرق العلمانية والإيمانية المتصارعة حتي يمكننا أن نركز قوانا علي عملية بناء الوطن‏."
………..
وهكذا فإن العلمانية ليست بالضرورة كلمة "قبيحة"، والصراع بين الإسلاميين والعلمانيين ليس حتمياً، والتقارب الإسلامي - العلماني هو السبيل الوحيد لتوحيد الجهود من أجل "الإقلاع الحضاري"، ومواجهة الآخر بندية وثقة,
ولا توجد علمانية خالصة على مستوى الأفراد ولا على مستوى الدول، كما لا توجد إسلامية خالصة على مستوى الأفراد ولا على مستوى الدول.
و العلمانية – كما تنبه جون كين أستاذ العلوم السياسية – تحمل في داخلها تناقضات تدفع لتقويضها - فلو كانت هناك علمانية خالصة تنادي بالحرية الكاملة والديموقراطية، وتسمح بحرية الأديان والعبادة وممارسة الدعوة الدينية، لما لبث أن استغلها الإسلاميون الأصوليون وعملوا على نشر أفكارهم الدينية، ولوصلوا للحكم ثم انقلبوا على العلمانية وحاصروها ثم قضوا عليها.
وكذلك لو حذف الإسلاميون الإجراءات العلمانية من طريقة إدارتهم للحكم وتعاملهم مع الآخرين وتنكروا تماماً للمكتسبات الحضارية الحديثة بحجة تعارضها مع الدولة الإسلامية لما استطاعوا كسب ود الشعوب، ولا مواجهة الاعتداءات الخارجية المسلحة بأحدث النظريات والطرق التقنية والإدارية والنفسية والاجتماعية.
و ماليزيا في عهد مهاتير محمد كانت دولة علمانية ولم تكن دولة إسلامية بالمعني الحرفي للكلمة، بينما كانت أمريكا في عهد جورج بوش دولة مسيحية متعصبة.
ونظام الحكم في السودان ديكتاتوري يتولاه حاكم يرفع راية الإسلام، وهو في مصر ديكتاتوري أيضاً يتولاه حاكم يرفع راية العلمانية.
وبين علمانية الدولة وعلمانية الأفراد…. ما يستحق المزيد من البحث والتحقيق.
…………

descriptionسؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ Emptyرد: سؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟

more_horiz
سؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ 202215 سؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ 708695

ثانكس تريكه جميل

descriptionسؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟ Emptyرد: سؤال من فضلك ! يعنى ايه علمانى ؟

more_horiz
بجد مشكور جدا
كنت بدور فالموضوع دا كتير
تسلم
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد