الشمسُ لا تملُ الإشراق
والموجُ لا يملُ التكرار
وأنا لاأملُ رؤياكِ
أشتاقُ إليكِ وأنتِ بقربي
وترافقني أينما إنتقلتُ عيناكِ
يا وجهاً أسرتني ملامحهُ
يا ثغراً أذابتني إبتسامتهُ
يا طفلتي الجميلةُ يا ملاكي
أحتاجُ إلي رؤياكِ كما يحتاجُ المدمنُ إدمانه
وصوتكِ العذب أميرتي لا يسهل أبدا نسيانه
فارفقي بحال من أدمن عيناكِ
كيف أملُ مكوثكِ معي ؟
وأنتِ دوماً فرحةً لقلبي الباكِ
طيفكِ يُحيطُ بأنفاسي
فأراكِ حين أنام وحين أقومُ
وأراكِ عصفورةً تنقر شُباكي
تسيرين معي حين أسير شاردا علي الطرقات
تنسابين من قلمي لتنامين كالطاووس علي الكلمات
وأوقاتي التي أقضيها بقربكِ هي أحلى الأوقات
فدوماً في البالِ ذكراكِ
قلبي كمصباحٍ مسحور أميرتي وأنا خادمُ المِصباح
فتمني ما تشائين وأحلمي واطلبي أُزيلُ عنكِ الجراح
كم أتمنى أن أهديكِ من ضوء عيني المُتلهفةُ وشاح
فأنا لا أطلبُ في الدنيا إلا رضاكِ
تمني حبيبتي أصنعُ لكِ من ذهب الشمس
أحلى الحُلى تُزينين بها يداكِ
ولا تتوهمي أبدا أني قد أملُّ وجودكِ في عمري
وكفي شكاً بمشاعري رُحماكِ
يا ابنة صبري ذاد الصبرُ في قلبي
فمتى يكون لقاكِ؟
يا طفلة قلبي يا شبيهةً بليالي المطر
ما أروعكِ حين تتبسمين وما أحلاكِ
دعيني أغيرُ وجه شِعري الحزين وأُزينهُ بملامحكِ
دعيني أُذوقُ قصائدي طعم هواكِ
دعيني أتغزلُ فيكِ قليلا
واتركيني اتأملُ بسمة شفتيكِ
دعيني أُعانقُ فرحة قلبي
وأتجولُ قليلا في عينيكِ
واسمحي لي أن أنحني أمامكِ
وأُقبّلُ بثغر القلب يديكِ
فقد يضنُ الزمان يوما بفرحتنا
ويقسو عليّ أو عليكِ
فدعيني أُلملمُ من عينيكِ حُلماً جميلا
فما عهدتُ الفرحة في عمري إلا قليلا
وأنتِ فرحتي التي ما عرفتُ لها يوما سبيلا
فدعيني أتنفسُ فرحتي كيف أشاء
فأخشى ما أخشاهُ أن يأتي يوما ولا أراكِ
فالزمانُ معي دوماً بخيل
والشقاء في عُمري دربا طويل
فيا أجملُ من كل جميل
دعيني أتذودُ بوجهكِ فلربما يأتي يوم
لا أملك غيرهُ ويصيرُ معي في أسفاري خليل
يا مَن ألقيتُ في عينيها مرساة سفينتي
يا مَن أسستُ بابتسامتها أركان مدينتي
إني أشتاقُ إليكِ جدا أميرتي
فتكلمي دوما واهمسي في أذني ولا تصمتي
واعلمي أن حين تبتعدي يكون هلاكي .
والموجُ لا يملُ التكرار
وأنا لاأملُ رؤياكِ
أشتاقُ إليكِ وأنتِ بقربي
وترافقني أينما إنتقلتُ عيناكِ
يا وجهاً أسرتني ملامحهُ
يا ثغراً أذابتني إبتسامتهُ
يا طفلتي الجميلةُ يا ملاكي
أحتاجُ إلي رؤياكِ كما يحتاجُ المدمنُ إدمانه
وصوتكِ العذب أميرتي لا يسهل أبدا نسيانه
فارفقي بحال من أدمن عيناكِ
كيف أملُ مكوثكِ معي ؟
وأنتِ دوماً فرحةً لقلبي الباكِ
طيفكِ يُحيطُ بأنفاسي
فأراكِ حين أنام وحين أقومُ
وأراكِ عصفورةً تنقر شُباكي
تسيرين معي حين أسير شاردا علي الطرقات
تنسابين من قلمي لتنامين كالطاووس علي الكلمات
وأوقاتي التي أقضيها بقربكِ هي أحلى الأوقات
فدوماً في البالِ ذكراكِ
قلبي كمصباحٍ مسحور أميرتي وأنا خادمُ المِصباح
فتمني ما تشائين وأحلمي واطلبي أُزيلُ عنكِ الجراح
كم أتمنى أن أهديكِ من ضوء عيني المُتلهفةُ وشاح
فأنا لا أطلبُ في الدنيا إلا رضاكِ
تمني حبيبتي أصنعُ لكِ من ذهب الشمس
أحلى الحُلى تُزينين بها يداكِ
ولا تتوهمي أبدا أني قد أملُّ وجودكِ في عمري
وكفي شكاً بمشاعري رُحماكِ
يا ابنة صبري ذاد الصبرُ في قلبي
فمتى يكون لقاكِ؟
يا طفلة قلبي يا شبيهةً بليالي المطر
ما أروعكِ حين تتبسمين وما أحلاكِ
دعيني أغيرُ وجه شِعري الحزين وأُزينهُ بملامحكِ
دعيني أُذوقُ قصائدي طعم هواكِ
دعيني أتغزلُ فيكِ قليلا
واتركيني اتأملُ بسمة شفتيكِ
دعيني أُعانقُ فرحة قلبي
وأتجولُ قليلا في عينيكِ
واسمحي لي أن أنحني أمامكِ
وأُقبّلُ بثغر القلب يديكِ
فقد يضنُ الزمان يوما بفرحتنا
ويقسو عليّ أو عليكِ
فدعيني أُلملمُ من عينيكِ حُلماً جميلا
فما عهدتُ الفرحة في عمري إلا قليلا
وأنتِ فرحتي التي ما عرفتُ لها يوما سبيلا
فدعيني أتنفسُ فرحتي كيف أشاء
فأخشى ما أخشاهُ أن يأتي يوما ولا أراكِ
فالزمانُ معي دوماً بخيل
والشقاء في عُمري دربا طويل
فيا أجملُ من كل جميل
دعيني أتذودُ بوجهكِ فلربما يأتي يوم
لا أملك غيرهُ ويصيرُ معي في أسفاري خليل
يا مَن ألقيتُ في عينيها مرساة سفينتي
يا مَن أسستُ بابتسامتها أركان مدينتي
إني أشتاقُ إليكِ جدا أميرتي
فتكلمي دوما واهمسي في أذني ولا تصمتي
واعلمي أن حين تبتعدي يكون هلاكي .