ما أروعها ايام الطفوله والبراءه المتجسدة في صورة طفل
حينما يأخذنا الخيال الي ايام بعيدة وما هي ببعيدة
أيام نظن وقتها انها طويله وما أملها ...نريدها ان تطوي سريعا حتي نصبح ما نريد ان نكون
ولكن سرعان ما مضت تلك الايام والآن افتقدها كثيرا فليت تلك الايام تعود يوما
أيام طفولتي تلك الطفوله البريئه التي لم اعرف فيها معان كثيرة ..لم اكن ادرك معني الخوف والخبث واللؤم والضغينه
تلك المعاني التي امتلئت بها حياتنا الآن والتي يتعايش بها مجتمعنا
فحينما ارجع بزاكرتي الي الوراء اجد تلك الطفله المرحة التي قضت ايامها في لهو ولعب ومغامرة
هههههههههه نعم مغامراتي الطفوليه فكنت افعل ما أريد واظل ابكي منتظرة العقاب ولكن الحمد لله ما من عقاب
عندما اتذكر تلك الايام وما كنت افعل اجلس ضاحكة من تلك الطفله
وأتذكر تلك العصفورة التي لم استطيع يوما اللحاق بها .......فكانت تراقبني وتنقل اخباري لأمي كنت احاول عبثا ان اجدها لكي اهرب منها
وكم أتذكر المذيعه التي تنظر الي الشاشه ظانه انها ناظرة الي فكنت اتصرف بأدب أمامها
وأتذكر وقت مزاكرتي ظانة ايضا ان معلمي في المدرسة يراقبوني لذا فلابد ان اذاكر بجد واجتهاد كي ادخل السرور علي قلوبهم
والآن باتت الغريزة داخلي تكبر ولكن في اتجاهها الصحيح فالله ناظري والله مطلع علي
فكم خجلت من نفسي وافعالي في الكبر وكم من ذنوب نظنها صغيرة ولكنها قد تكون عند الله كبيره
فكم تمنيت ان ارجع للوراء ولا اتمني ان تمر السنون......وأظل في أيام الطفوله
امضاء : الدكتور اعتماد دراز
صحبتى
حينما يأخذنا الخيال الي ايام بعيدة وما هي ببعيدة
أيام نظن وقتها انها طويله وما أملها ...نريدها ان تطوي سريعا حتي نصبح ما نريد ان نكون
ولكن سرعان ما مضت تلك الايام والآن افتقدها كثيرا فليت تلك الايام تعود يوما
أيام طفولتي تلك الطفوله البريئه التي لم اعرف فيها معان كثيرة ..لم اكن ادرك معني الخوف والخبث واللؤم والضغينه
تلك المعاني التي امتلئت بها حياتنا الآن والتي يتعايش بها مجتمعنا
فحينما ارجع بزاكرتي الي الوراء اجد تلك الطفله المرحة التي قضت ايامها في لهو ولعب ومغامرة
هههههههههه نعم مغامراتي الطفوليه فكنت افعل ما أريد واظل ابكي منتظرة العقاب ولكن الحمد لله ما من عقاب
عندما اتذكر تلك الايام وما كنت افعل اجلس ضاحكة من تلك الطفله
وأتذكر تلك العصفورة التي لم استطيع يوما اللحاق بها .......فكانت تراقبني وتنقل اخباري لأمي كنت احاول عبثا ان اجدها لكي اهرب منها
وكم أتذكر المذيعه التي تنظر الي الشاشه ظانه انها ناظرة الي فكنت اتصرف بأدب أمامها
وأتذكر وقت مزاكرتي ظانة ايضا ان معلمي في المدرسة يراقبوني لذا فلابد ان اذاكر بجد واجتهاد كي ادخل السرور علي قلوبهم
والآن باتت الغريزة داخلي تكبر ولكن في اتجاهها الصحيح فالله ناظري والله مطلع علي
فكم خجلت من نفسي وافعالي في الكبر وكم من ذنوب نظنها صغيرة ولكنها قد تكون عند الله كبيره
فكم تمنيت ان ارجع للوراء ولا اتمني ان تمر السنون......وأظل في أيام الطفوله
امضاء : الدكتور اعتماد دراز
صحبتى