للحزن نور .. و لا يدري أحد|||

لا بأس من الحزن قليلاً

لا بأس من ذلك ،،


إنها أرجوحة الحياة التي ترتفع ثم لا تلبث حتى تنخفض


إنها استمرارية الحياة الوقتية..}~

إنها الأرجوحة التي لا تتوقف عن الصعود

كم‘آ

إنها الأرجوحة التي لا تتوقف عن الهبوط

فقط ابتسم،، ^^


فعندما تنخفض

اعلم جيداً انها سترتفع لأعلى مجدداً

و عندما ترتفع

لا يعني أن هذا الحال سيدوم


' الحياة اختبار '


الحياة اختبار ، اختبار ممتع و ليس صعب ،

فقط عندما نقوي مداركنا

كما علمنا نبينا عليه الصلاة والسلام

' عجباً لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير ،

إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ،

و إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ،

و ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن '



بعض الأحزان .. ليس لنا عليها من سلطان ،

و لكنها تزول سريعاً .. عندما نتغير نحن

و لا أصدق أبداً .. أبداً

أنه من الممكن أن تكون حياة شخص ما ...

مستعمرة كلياً ب الحزن !


الله تعالى أرحم من أنفسنا .. على أنفسنا !!

ما وجدنا هنا ل نحزن إلى الأبد .. و لا ل نفرح إلى الأبد


الحياة ليست جنة .. و هي أيضاً ليست جحيم !!


فالحياة ليست على وتيرة واحدة

فيوما لك

ويوما عليك

ودواام الحال من المحال


عفواً ..

لا أريد أبداً أن أبخس ' الحزن ' حقه


ف هو رقيق .. يسقط النور على أشياء رائعة
ما كنّا نراها لولا نوره ..

وماكنا اكتشفنا مايحدث من حولنا

ف للحزن نور .. و لا يدري أحد !!

احتمِ بمظلة التفاؤل .. قبل أن يبللك الحزن ،

ف الحياة أحقر من أن نسهر . نقلق . نبكي و نحزن عليها

على حساب صحتنا

ونفسيتنا ...


كن قريبا من الله
يكن الله معك
لا شيء يستحق ولاشيء يستمر